القدس المحتلة- سبأ:
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، مساء السبت عن تظاهر، الآلاف من الصهاينة في "تل أبيب" المحتلة ومستوطنات صهيونية أخرى، بسبب المماطلة في ملف الأسرى الصهاينة في قطاع غزة.
وأفاد موقع "واي نت" الصهيوني بأنّ المستوطنين علّقوا أمام مكان إقامة نتنياهو لافتة ضخمة، وكتبوا فيها، بين جملة أمور: "استقِل الآن"، و"كيف لم تعلم بأي شيء؟"، في إشارة إلى عملية السابع من أكتوبر، التي أطلقتها كتائب القسام.
ورفع المتظاهرون صور الأسرى في غزة، مطالبين بإطلاق سراحهم.
وتقوم عائلات الأسرى الصهاينة لدى المقاومة الفلسطينية بتحركات من أجل الضغط على الحكومة ورئيسها لتنفيذ صفقة تبادل للأسرى، وعدم تعريض حياتهم للخطر، في ظل القصف الصهيوني لقطاع غزّة، والعملية البرية لـ "جيش" الاحتلال.
ووجّه المستوطنون كثيراً من الانتقادات إلى رئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، طالبين إليه الاستقالة والجلوس في البيت، كما وصفوه بـ"الفاشل".
وقبل أيام، تجمّع الآلاف من عوائل الأسرى الصهاينة، في "تل أبيب" ومدن محتلة أخرى، رافعين شعار "عار عار"، ومطالبين بإطلاق سراح الأسرى في قطاع غزة.
وأمس، أظهر استطلاع رأي نشرته صحيفة "معاريف" الصهيونية أنّ 60 في المائة من الصهاينة يدعمون وقف إطلاق نار، من أجل إعادة الأسرى الصهاينة من قطاع غزة.
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، مساء السبت عن تظاهر، الآلاف من الصهاينة في "تل أبيب" المحتلة ومستوطنات صهيونية أخرى، بسبب المماطلة في ملف الأسرى الصهاينة في قطاع غزة.
وأفاد موقع "واي نت" الصهيوني بأنّ المستوطنين علّقوا أمام مكان إقامة نتنياهو لافتة ضخمة، وكتبوا فيها، بين جملة أمور: "استقِل الآن"، و"كيف لم تعلم بأي شيء؟"، في إشارة إلى عملية السابع من أكتوبر، التي أطلقتها كتائب القسام.
ورفع المتظاهرون صور الأسرى في غزة، مطالبين بإطلاق سراحهم.
وتقوم عائلات الأسرى الصهاينة لدى المقاومة الفلسطينية بتحركات من أجل الضغط على الحكومة ورئيسها لتنفيذ صفقة تبادل للأسرى، وعدم تعريض حياتهم للخطر، في ظل القصف الصهيوني لقطاع غزّة، والعملية البرية لـ "جيش" الاحتلال.
ووجّه المستوطنون كثيراً من الانتقادات إلى رئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، طالبين إليه الاستقالة والجلوس في البيت، كما وصفوه بـ"الفاشل".
وقبل أيام، تجمّع الآلاف من عوائل الأسرى الصهاينة، في "تل أبيب" ومدن محتلة أخرى، رافعين شعار "عار عار"، ومطالبين بإطلاق سراح الأسرى في قطاع غزة.
وأمس، أظهر استطلاع رأي نشرته صحيفة "معاريف" الصهيونية أنّ 60 في المائة من الصهاينة يدعمون وقف إطلاق نار، من أجل إعادة الأسرى الصهاينة من قطاع غزة.