بيروت- سبأ:
زفّت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، مساء السبت، الشهيد عباس نظير الرشعيني، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.
وجاء في بيان الإعلام الحربي لحزب الله بحسب الميادين: "بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزفّ المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عباس نظير الرشعيني "أبو زهراء" من مدينة الهرمل، وسكان بلدة سحمر في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس".
ويوم الجمعة، زفّت المقاومة الإسلامية سبعة من مجاهديها الذين ارتقوا شهداء على طريق القدس.
وفي وقت سابق أمس، أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان استهدافها تجمعاتٍ لقوات العدو الصهيوني، في وادي شوميرا، وتل شعر وباديد (قرية طربيخا اللبنانية المحتلة وجوارها)، بالأسلحة الملائمة، وحقّقوا فيها إصابات مباشرة.
كما استهدفت المقاومة الإسلامية عدداً من المواقع الصهيونية شمالي فلسطين المحتلة، بالتزامن مع كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، بعد ظهر السبت.
الجدير ذكره أنّ المقاومة الإسلامية في لبنان كثفت عملياتها بشكل كبير على طول الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، منذ ملحمة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر، وزفت حتى الآن العشرات من مجاهديها شهداء على طريق القدس.
وأدّت عمليات المقاومة منذ الثامن من أكتوبر حتى 31 منه إلى إجبار قوات العدو على إخلاء أكثر من 65 ألف مستوطن من 28 مستوطنة من مستوطنات شمال فلسطين المحتلة، وإيقاع أكثر من 120 جندياً صهيونياً بين قتيل وجريح، بالإضافة إلى تدمير تسع دبابات صهيونية وأربع آليات وناقلات جند.
وتمكنت المقاومة من تدمير 33 راداراً، و69 منظومة اتصالات، و17 نظام تشويش، و27 منظومة استخبارات خلال عملياتها.
وتؤكد المقاومة في لبنان مع كل عملية جديدة تنفذها بأنها نصرة للمقاومة في غزة، ودفاعاً عن الأراضي اللبنانية.
زفّت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، مساء السبت، الشهيد عباس نظير الرشعيني، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.
وجاء في بيان الإعلام الحربي لحزب الله بحسب الميادين: "بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزفّ المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عباس نظير الرشعيني "أبو زهراء" من مدينة الهرمل، وسكان بلدة سحمر في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس".
ويوم الجمعة، زفّت المقاومة الإسلامية سبعة من مجاهديها الذين ارتقوا شهداء على طريق القدس.
وفي وقت سابق أمس، أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان استهدافها تجمعاتٍ لقوات العدو الصهيوني، في وادي شوميرا، وتل شعر وباديد (قرية طربيخا اللبنانية المحتلة وجوارها)، بالأسلحة الملائمة، وحقّقوا فيها إصابات مباشرة.
كما استهدفت المقاومة الإسلامية عدداً من المواقع الصهيونية شمالي فلسطين المحتلة، بالتزامن مع كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، بعد ظهر السبت.
الجدير ذكره أنّ المقاومة الإسلامية في لبنان كثفت عملياتها بشكل كبير على طول الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، منذ ملحمة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر، وزفت حتى الآن العشرات من مجاهديها شهداء على طريق القدس.
وأدّت عمليات المقاومة منذ الثامن من أكتوبر حتى 31 منه إلى إجبار قوات العدو على إخلاء أكثر من 65 ألف مستوطن من 28 مستوطنة من مستوطنات شمال فلسطين المحتلة، وإيقاع أكثر من 120 جندياً صهيونياً بين قتيل وجريح، بالإضافة إلى تدمير تسع دبابات صهيونية وأربع آليات وناقلات جند.
وتمكنت المقاومة من تدمير 33 راداراً، و69 منظومة اتصالات، و17 نظام تشويش، و27 منظومة استخبارات خلال عملياتها.
وتؤكد المقاومة في لبنان مع كل عملية جديدة تنفذها بأنها نصرة للمقاومة في غزة، ودفاعاً عن الأراضي اللبنانية.