بغداد-سبأ:
أعلنت فصائل عراقية مسلحة، اليوم الأحد، استهداف مدينة إيلات المحتلة بـ "الأسلحة المناسبة"، مؤكدة "استمرارها في دكّ معاقل العدو" الصهيوني.
وقالت المقاومة الإسلامية في العراق في بيان لها، إنه "نُصرةً لأهلنا في غزة، وردًا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق هدفًا في أم الرشراش "إيلات" المحتلة، بالأسلحة المناسبة".
وأكدت المقاومة الإسلامية في البيان، "استمرارها في دكّ معاقل العدو".
ويواصل جيش العدو الصهيوني منذ السابع من أكتوبر الماضي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، بقصف جوي وبحري وبري مدمر.
وأسفر العدوان الصهيوني على غزة عن ارتقاء أكثر من 11 ألف شهيد (أغلبهم من الأطفال والنساء) وإصابة نحو 28 ألفا آخرين، فيما أسفر العدوان والتوغل في الضفة الغربية عن استشهاد نحو 185 فلسطينيا وإصابة نحو 2500 آخرين.
وبلغ عدد النازحين في قطاع غزة 1.7 مليون شخص من إجمالي 2.4 مليون شخص يعيشون في غزة، حسب الأمم المتحدة.
ويرفض كيان العدو الصهيوني حتى الآن إعلان هدنة إنسانية في قطاع غزة رغم الكثير من المناشدات الدولية، وذلك في ظل الموت والدمار الذي يحيط بالفلسطينيين من كل صوب، علاوة على نقص كبير في الماء والمواد الغذائية والأدوية، فيما باتت المنظومة الصحية في القطاع على شفا الانهيار جراء نقص الوقود.
أعلنت فصائل عراقية مسلحة، اليوم الأحد، استهداف مدينة إيلات المحتلة بـ "الأسلحة المناسبة"، مؤكدة "استمرارها في دكّ معاقل العدو" الصهيوني.
وقالت المقاومة الإسلامية في العراق في بيان لها، إنه "نُصرةً لأهلنا في غزة، وردًا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق هدفًا في أم الرشراش "إيلات" المحتلة، بالأسلحة المناسبة".
وأكدت المقاومة الإسلامية في البيان، "استمرارها في دكّ معاقل العدو".
ويواصل جيش العدو الصهيوني منذ السابع من أكتوبر الماضي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، بقصف جوي وبحري وبري مدمر.
وأسفر العدوان الصهيوني على غزة عن ارتقاء أكثر من 11 ألف شهيد (أغلبهم من الأطفال والنساء) وإصابة نحو 28 ألفا آخرين، فيما أسفر العدوان والتوغل في الضفة الغربية عن استشهاد نحو 185 فلسطينيا وإصابة نحو 2500 آخرين.
وبلغ عدد النازحين في قطاع غزة 1.7 مليون شخص من إجمالي 2.4 مليون شخص يعيشون في غزة، حسب الأمم المتحدة.
ويرفض كيان العدو الصهيوني حتى الآن إعلان هدنة إنسانية في قطاع غزة رغم الكثير من المناشدات الدولية، وذلك في ظل الموت والدمار الذي يحيط بالفلسطينيين من كل صوب، علاوة على نقص كبير في الماء والمواد الغذائية والأدوية، فيما باتت المنظومة الصحية في القطاع على شفا الانهيار جراء نقص الوقود.