نابلس- سبأ:
طالب قطعان المستوطنين الصهاينة، اليوم الأحد، حكومة العدو الصهيوني، بمحو بلدة حوارة جنوب نابلس، كما يفعلون في قطاع غزة، وعدم السماح للمحلات التجارية بفتح أبوابها على شارع حوارة الرئيس.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أكد قطعان المستوطنين خلال مسيرتهم الاستفزازية على شارع حوارة الالتفافي الاستيطاني جنوب نابلس، أنهم سيواصلون المرور عبر شارع حوارة الرئيس، رغم شق ذلك الشارع الاستيطاني، الذي سيتم افتتاحه خلال الأسبوع الجاري.
ويُذكر أن شارع حوارة الرئيس مغلق منذ حوالي شهر ونصف الشهر، ولا يسمح بمرور المركبات التي تحمل اللوحات الفلسطينية، ولا حتى المواطنين في الشارع الرئيس، ويتم الاعتداء على أي مواطن يخالف ذلك.
وتأتي هذه الدعوات المتطرفة ضمن سياسة ممنهجة، تسعى إلى التنغيص على أحوال المواطنين الفلسطينيين في حوارة التي تتعرض بشكل يومي لانتهاكات متواصلة من العدو الصهيوني ومستوطنيه.
كما يُذكر أن وزير المالية في حكومة العدو الصهيوني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، قد دعا في شهر مارس الماضي إلى محو بلدة حوارة من الوجود.
طالب قطعان المستوطنين الصهاينة، اليوم الأحد، حكومة العدو الصهيوني، بمحو بلدة حوارة جنوب نابلس، كما يفعلون في قطاع غزة، وعدم السماح للمحلات التجارية بفتح أبوابها على شارع حوارة الرئيس.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أكد قطعان المستوطنين خلال مسيرتهم الاستفزازية على شارع حوارة الالتفافي الاستيطاني جنوب نابلس، أنهم سيواصلون المرور عبر شارع حوارة الرئيس، رغم شق ذلك الشارع الاستيطاني، الذي سيتم افتتاحه خلال الأسبوع الجاري.
ويُذكر أن شارع حوارة الرئيس مغلق منذ حوالي شهر ونصف الشهر، ولا يسمح بمرور المركبات التي تحمل اللوحات الفلسطينية، ولا حتى المواطنين في الشارع الرئيس، ويتم الاعتداء على أي مواطن يخالف ذلك.
وتأتي هذه الدعوات المتطرفة ضمن سياسة ممنهجة، تسعى إلى التنغيص على أحوال المواطنين الفلسطينيين في حوارة التي تتعرض بشكل يومي لانتهاكات متواصلة من العدو الصهيوني ومستوطنيه.
كما يُذكر أن وزير المالية في حكومة العدو الصهيوني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، قد دعا في شهر مارس الماضي إلى محو بلدة حوارة من الوجود.