ذمار - سبأ:
نجحت جهود رسمية وقبلية اليوم في إنهاء قضية قتل بمديرية جهران محافظة ذمار، حدثت قبل تسع سنوات، وراح ضحيتها عيسى صالح السناني من منطقة بيت السناني وجرح ثلاثة آخرين من بيت شعلان الميبدي.
وخلال الصلح القبلي الذي تقدّمه الشيخ عبدالمحسن طاووس، بحضور قيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، أعلن أولياء الدم من الطرفين إنهاء القضية والتنازل عن القضية، لوجه الله تعالى وتكريماً للحاضرين وترجمة لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في إنهاء قضايا الثارات والصراعات القبلية والنزاعات البينية.
وثمن عبدالمحسن طاووس، مواقف أولياء الدم من أبناء بيت السناني وبيت الميبدي والشخصيات الاجتماعية التي ساهمت في رأب الصدع وتقريب وجهات النظر وصولاً إلى هذا الموقف القبلي الذي يترجم قيم وأخلاق ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف الذي يحث على العفو والصفح والتسامح وتعزيز قيم الأخوة وروابط الدين والتسامي على الجراح.
وأكد أن هذه المواقف تعبر عن أصالة وشهامة القبائل اليمنية وقيمها الأصيلة المتجذرة منذ الأزل في العفو والصفح والفزعة عند المهام.
ودعا طاووس الشخصيات الاجتماعية والوجهاء إلى السير على خطى أبناء بيت السناني وبيت الميبدي في تطبيب الجراح ومعالجة المشاكل والصراعات الاجتماعية، وتجاوز الآثار التي خلفتها قضايا القتل والثارات والصراعات وتوحيد الصفوف وتعزيز الروابط والتفرغ للقضايا المصيرية التي تمثل أولوية وأهمية للشعب اليمني والأمة.
نجحت جهود رسمية وقبلية اليوم في إنهاء قضية قتل بمديرية جهران محافظة ذمار، حدثت قبل تسع سنوات، وراح ضحيتها عيسى صالح السناني من منطقة بيت السناني وجرح ثلاثة آخرين من بيت شعلان الميبدي.
وخلال الصلح القبلي الذي تقدّمه الشيخ عبدالمحسن طاووس، بحضور قيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، أعلن أولياء الدم من الطرفين إنهاء القضية والتنازل عن القضية، لوجه الله تعالى وتكريماً للحاضرين وترجمة لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في إنهاء قضايا الثارات والصراعات القبلية والنزاعات البينية.
وثمن عبدالمحسن طاووس، مواقف أولياء الدم من أبناء بيت السناني وبيت الميبدي والشخصيات الاجتماعية التي ساهمت في رأب الصدع وتقريب وجهات النظر وصولاً إلى هذا الموقف القبلي الذي يترجم قيم وأخلاق ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف الذي يحث على العفو والصفح والتسامح وتعزيز قيم الأخوة وروابط الدين والتسامي على الجراح.
وأكد أن هذه المواقف تعبر عن أصالة وشهامة القبائل اليمنية وقيمها الأصيلة المتجذرة منذ الأزل في العفو والصفح والفزعة عند المهام.
ودعا طاووس الشخصيات الاجتماعية والوجهاء إلى السير على خطى أبناء بيت السناني وبيت الميبدي في تطبيب الجراح ومعالجة المشاكل والصراعات الاجتماعية، وتجاوز الآثار التي خلفتها قضايا القتل والثارات والصراعات وتوحيد الصفوف وتعزيز الروابط والتفرغ للقضايا المصيرية التي تمثل أولوية وأهمية للشعب اليمني والأمة.