رام الله- سبأ:
استشهد مواطنان فلسطينيان وأصيب آخرون بالرصاص الحي والاختناق خلال مواجهات مع قوات العدو الصهيوني في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان لها الليلة، بارتقاء شهيدين متأثرين بإصابتهما برصاص جنود العدو خلال مواجهات بين عدد من الشباب الفلسطينيين وقوات العدو الصهيوني الخاصة التي اقتحمت مخيم طولكرم شمال الضفة الغربية.
من ناحية أخرى، أصيب أربعة شباب بالرصاص الحي، أحدهم في الرأس وحالته خطرة، خلال مواجهات اندلعت بمنطقة المرج شرقي مدينة قلقيلية، وأصيب آخر جراء اطلاق جنود العدو الرصاص عليه خلال تواجده بالقرب من جدار الفصل والتوسع العنصري المقام على أراضي بلدة "حبلة" جنوب شرقي قلقيلية.
وأصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في قرية "حوسان" غرب بيت لحم، حيث أطلق جنود العدو الصهيوني الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين خلال المواجهات.
كما اعتدت قوات العدو الصهيوني على أحد المواطنين قبل أن تحتجزه، فيما اعتلى جنود العدو سطح أحد المنازل وحولوه إلى نقطة مراقبة.
وفي محافظة جنين، اندلعت مواجهات بين عدد من المواطنين وقوات العدو بعد أن اقتحم جنود الاحتلال بلدة يعبد وأطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، دون الإشارة إلى وقوع شهداء أو جرحى خلال المواجهات.
كما أطلقت قوات العدو الرصاص صوب مزارعين في قرية "زبوبا" غربي جنين خلال قطفهم ثمار الزيتون في أراضيهم الواقعة خلف جدار الفصل والتوسع العنصري، حيث لا تزال قوات الاحتلال تمنع المزارعين من دخول أراضيهم الواقعة بمحاذاة الجدار لقطف ثمار الزيتون.
واقتحمت قوات العدو بلدة "تقوع" جنوب شرق بيت لحم، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها جنود العدو الرصاص وقنابل الغاز السام للدموع والصوت صوب المواطنين، كما اعتقلوا أحد سكان البلدة.
كما داهمت قوات العدو الصهيوني عدة منازل في قرية طورة جنوب غرب جنين واستولت على مبالغ مالية ومقتنيات عقب تفتيشها، كذلك داهم جنود العدو ومستوطنون منزلا غربي جنين واستولوا عليه وحولوا سطحه إلى نقطة مراقبة.
وتشهد مختلف مدن وبلدات ومخيمات الضفة الغربية والقدس المحتلتين يوميا حملات مداهمة واقتحامات للقرى والأحياء السكنية من قبل قوات العدو الصهيوني والمستوطنين، تصحبها مواجهات واعتقالات وإطلاق للرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين الفلسطينيين.
وزادت وتيرة تلك الحملات بالتزامن مع العدوان الصهيوني الأمريكي غير المسبوق والمتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، والذي خلف آلاف الشهداء والجرحى من المدنيين العزل، معظمهم من الأطفال والنساء.
استشهد مواطنان فلسطينيان وأصيب آخرون بالرصاص الحي والاختناق خلال مواجهات مع قوات العدو الصهيوني في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان لها الليلة، بارتقاء شهيدين متأثرين بإصابتهما برصاص جنود العدو خلال مواجهات بين عدد من الشباب الفلسطينيين وقوات العدو الصهيوني الخاصة التي اقتحمت مخيم طولكرم شمال الضفة الغربية.
من ناحية أخرى، أصيب أربعة شباب بالرصاص الحي، أحدهم في الرأس وحالته خطرة، خلال مواجهات اندلعت بمنطقة المرج شرقي مدينة قلقيلية، وأصيب آخر جراء اطلاق جنود العدو الرصاص عليه خلال تواجده بالقرب من جدار الفصل والتوسع العنصري المقام على أراضي بلدة "حبلة" جنوب شرقي قلقيلية.
وأصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في قرية "حوسان" غرب بيت لحم، حيث أطلق جنود العدو الصهيوني الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين خلال المواجهات.
كما اعتدت قوات العدو الصهيوني على أحد المواطنين قبل أن تحتجزه، فيما اعتلى جنود العدو سطح أحد المنازل وحولوه إلى نقطة مراقبة.
وفي محافظة جنين، اندلعت مواجهات بين عدد من المواطنين وقوات العدو بعد أن اقتحم جنود الاحتلال بلدة يعبد وأطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، دون الإشارة إلى وقوع شهداء أو جرحى خلال المواجهات.
كما أطلقت قوات العدو الرصاص صوب مزارعين في قرية "زبوبا" غربي جنين خلال قطفهم ثمار الزيتون في أراضيهم الواقعة خلف جدار الفصل والتوسع العنصري، حيث لا تزال قوات الاحتلال تمنع المزارعين من دخول أراضيهم الواقعة بمحاذاة الجدار لقطف ثمار الزيتون.
واقتحمت قوات العدو بلدة "تقوع" جنوب شرق بيت لحم، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها جنود العدو الرصاص وقنابل الغاز السام للدموع والصوت صوب المواطنين، كما اعتقلوا أحد سكان البلدة.
كما داهمت قوات العدو الصهيوني عدة منازل في قرية طورة جنوب غرب جنين واستولت على مبالغ مالية ومقتنيات عقب تفتيشها، كذلك داهم جنود العدو ومستوطنون منزلا غربي جنين واستولوا عليه وحولوا سطحه إلى نقطة مراقبة.
وتشهد مختلف مدن وبلدات ومخيمات الضفة الغربية والقدس المحتلتين يوميا حملات مداهمة واقتحامات للقرى والأحياء السكنية من قبل قوات العدو الصهيوني والمستوطنين، تصحبها مواجهات واعتقالات وإطلاق للرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين الفلسطينيين.
وزادت وتيرة تلك الحملات بالتزامن مع العدوان الصهيوني الأمريكي غير المسبوق والمتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، والذي خلف آلاف الشهداء والجرحى من المدنيين العزل، معظمهم من الأطفال والنساء.