رام الله – سبأ:
شدد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة اليوم الثلاثاء، على ضرورة وقف العدوان الصهيوني الأمريكي المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإرهاب المستوطنين الصهاينة في الضفة الغربية أولا وفورا وقبل كل شيء .
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن أبو ردينة، قوله: إن "على المجتمع الدولي القيام بممارسة الضغط الجاد والسريع لتحقيق وقف إطلاق النار، ومنع استمرار هذا العدوان اليومي الذي أدى لاستشهاد وجرح الآلاف من أبناء شعبنا، ودمار واسع غير مسبوق".
وأشار إلى ضرورة ترجمة الرفض المتزايد الرسمي والشعبي الدولي للجرائم الصهيونية خاصة وأن جميع الدول العربية والصديقة في العالم تجمع على ضرورة وقف العدوان، مترافقا مع الاحتجاجات الكبيرة والمظاهرات المستمرة في عواصم العالم، مع بداية التحول في الموقف الأوروبي الهام بخصوص ضرورة وقف إطلاق النار، وتصريحات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون التي دعا فيها إلى وقف إطلاق النار.
وأكد أنه لا شرعية أو مبرر لقتل الأطفال والنساء وكبار السن، ويجب أن يترجم هذا التحول على الأرض بوقف العدوان الصهيوني الأمريكي الذي يصر على ارتكاب الجرائم بشكل لا يمكن وصفه.
وتابع أبو ردينة: نشيد ونحيي المواقف الإيجابية والشجاعة التي خرجت في كل مكان لدعم الحق الفلسطيني ووقف المجازر التي كان آخرها في خان يونس ومدينة طولكرم، وإنهاء الاحتلال الصهيوني وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
شدد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة اليوم الثلاثاء، على ضرورة وقف العدوان الصهيوني الأمريكي المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإرهاب المستوطنين الصهاينة في الضفة الغربية أولا وفورا وقبل كل شيء .
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن أبو ردينة، قوله: إن "على المجتمع الدولي القيام بممارسة الضغط الجاد والسريع لتحقيق وقف إطلاق النار، ومنع استمرار هذا العدوان اليومي الذي أدى لاستشهاد وجرح الآلاف من أبناء شعبنا، ودمار واسع غير مسبوق".
وأشار إلى ضرورة ترجمة الرفض المتزايد الرسمي والشعبي الدولي للجرائم الصهيونية خاصة وأن جميع الدول العربية والصديقة في العالم تجمع على ضرورة وقف العدوان، مترافقا مع الاحتجاجات الكبيرة والمظاهرات المستمرة في عواصم العالم، مع بداية التحول في الموقف الأوروبي الهام بخصوص ضرورة وقف إطلاق النار، وتصريحات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون التي دعا فيها إلى وقف إطلاق النار.
وأكد أنه لا شرعية أو مبرر لقتل الأطفال والنساء وكبار السن، ويجب أن يترجم هذا التحول على الأرض بوقف العدوان الصهيوني الأمريكي الذي يصر على ارتكاب الجرائم بشكل لا يمكن وصفه.
وتابع أبو ردينة: نشيد ونحيي المواقف الإيجابية والشجاعة التي خرجت في كل مكان لدعم الحق الفلسطيني ووقف المجازر التي كان آخرها في خان يونس ومدينة طولكرم، وإنهاء الاحتلال الصهيوني وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.