القدس المحتلة- سبأ:
استشهد ثلاثة شبان فلسطينيين، بعد تنفيذ عملية إطلاق نار بطولية أصيب خلالها ثمانية جنود صهاينة ومستوطنين، صباح اليوم الخميس، على حاجز الأنفاق بين بيت لحم، والقدس المحتلة، في الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت وسائل إعلام العدو الصهيوني، بأن فلسطينيا أطلق النار تجاه قوة لجيش الاحتلال على حاجز النفق بين بيت لحم والقدس وأصاب عددًا منهم بجروح، وأحدهم حالته حرجة.
وقالت شرطة العدو في بيان لها: إن عملية إطلاق النار أدت إلى إصابة ثمانية منهم ستة جنود أحدهم حالته خطيرة، ومستوطنان، مُعلنة قتل ثلاثة فلسطينيين نفذوا العملية.
وذكرت القناة 12 الصهيونية، أن منفذي العملية هم ثلاثة أشخاص وأنهم "قتلوا" (استشهدوا) برصاص قوات الاحتلال.
وتأتي هذه العملية، في وقت تشهد فيه الضفة تصاعدًا في وتيرة العمليات الفدائية في إطار معركة طوفان الأقصى، رغم تصعيد الاعتقالات والقمع الصهيوني.
ووفق مركز معلومات فلسطين (معطى)، فقد شهدت الضفة منذ السابع من أكتوبر الماضي، 588 عملية إطلاق نار منها 176 عملية نوعية و1494 مواجهة بأشكال مختلفة، وأسفرت هذه العمليات حتى أمس عن مصرع أربعة صهاينة وإصابة 55 آخرين، وفي المقابل استشهد 195 فلسطينيا، وأصيب أكثر من 2400 آخرين إلى جانب 2600 معتقل.
استشهد ثلاثة شبان فلسطينيين، بعد تنفيذ عملية إطلاق نار بطولية أصيب خلالها ثمانية جنود صهاينة ومستوطنين، صباح اليوم الخميس، على حاجز الأنفاق بين بيت لحم، والقدس المحتلة، في الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت وسائل إعلام العدو الصهيوني، بأن فلسطينيا أطلق النار تجاه قوة لجيش الاحتلال على حاجز النفق بين بيت لحم والقدس وأصاب عددًا منهم بجروح، وأحدهم حالته حرجة.
وقالت شرطة العدو في بيان لها: إن عملية إطلاق النار أدت إلى إصابة ثمانية منهم ستة جنود أحدهم حالته خطيرة، ومستوطنان، مُعلنة قتل ثلاثة فلسطينيين نفذوا العملية.
وذكرت القناة 12 الصهيونية، أن منفذي العملية هم ثلاثة أشخاص وأنهم "قتلوا" (استشهدوا) برصاص قوات الاحتلال.
وتأتي هذه العملية، في وقت تشهد فيه الضفة تصاعدًا في وتيرة العمليات الفدائية في إطار معركة طوفان الأقصى، رغم تصعيد الاعتقالات والقمع الصهيوني.
ووفق مركز معلومات فلسطين (معطى)، فقد شهدت الضفة منذ السابع من أكتوبر الماضي، 588 عملية إطلاق نار منها 176 عملية نوعية و1494 مواجهة بأشكال مختلفة، وأسفرت هذه العمليات حتى أمس عن مصرع أربعة صهاينة وإصابة 55 آخرين، وفي المقابل استشهد 195 فلسطينيا، وأصيب أكثر من 2400 آخرين إلى جانب 2600 معتقل.