بغداد- سبأ:
أعلن المجلس الأعلى الإسلامي العراقي اليوم الجمعة، عدم إقامة الاحتفالية الرسمية بذكرى تأسيسه، تضامناً مع أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.. مشدداً على ضرورة زيادة الضغط الشعبي والرسمي لإيقاف العدوان الصهيوأمريكي.
وقال المجلس في بيان صحفي اليوم: "مع ما نعيشه من أحداث مأساوية يتعرض اليها الشعب الفلسطيني المجاهد من قتل وحشي ودمار همجي في غزة الصمود على أيدي المجرمين الصهاينة، فإننا نعلن عدم إقامة الاحتفالية الرسمية هذا العام تضامناً مع إخوتنا في فلسطين".
وأكد البيان على ضرورة زيادة الضغط الشعبي والرسمي لإيقاف العدوان الصهيوأمريكي ومواجهته (بالنفط مقابل حماية أهل غزة)، والعمل على إدانة هذا الكيان الغاصب ومن يدعمه في المحاكم الدولية لما ارتكبه من جرائم إبادة في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد نحو ١٢ ألف مدني معظمهم من النساء والأطفال، وتدمير شامل للبنى التحتية والمستشفيات".
وأضاف: "بقي المجلس الأعلى رغم كل التحديات التي واجهها في مقارعة النظام الصدامي، وبعدها في مشروع بناء العراق الحر المقتدر ثابتاً على مبادئه الإسلامية، وفياً لثوابته الوطنية، محققاً الإنجازات التاريخية في مسيرته النضالية لعزة الشعب العراقي وسيادة واستقلال قراره السياسي".
وتابع قائلاً: "إننا في هذه المناسبة نؤكد موقفنا الراسخ والمبدئي في الثبات على طريق العلماء والشهداء، والتمسك بهدي المرجعية الدينية وطاعتها، ومواصلة نهج خدمة أبناء شعبنا العراقي العزيز، والدفاع عن حقوقه ومصالحه، وحماية هويته الثقافية الأصيلة".
أعلن المجلس الأعلى الإسلامي العراقي اليوم الجمعة، عدم إقامة الاحتفالية الرسمية بذكرى تأسيسه، تضامناً مع أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.. مشدداً على ضرورة زيادة الضغط الشعبي والرسمي لإيقاف العدوان الصهيوأمريكي.
وقال المجلس في بيان صحفي اليوم: "مع ما نعيشه من أحداث مأساوية يتعرض اليها الشعب الفلسطيني المجاهد من قتل وحشي ودمار همجي في غزة الصمود على أيدي المجرمين الصهاينة، فإننا نعلن عدم إقامة الاحتفالية الرسمية هذا العام تضامناً مع إخوتنا في فلسطين".
وأكد البيان على ضرورة زيادة الضغط الشعبي والرسمي لإيقاف العدوان الصهيوأمريكي ومواجهته (بالنفط مقابل حماية أهل غزة)، والعمل على إدانة هذا الكيان الغاصب ومن يدعمه في المحاكم الدولية لما ارتكبه من جرائم إبادة في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد نحو ١٢ ألف مدني معظمهم من النساء والأطفال، وتدمير شامل للبنى التحتية والمستشفيات".
وأضاف: "بقي المجلس الأعلى رغم كل التحديات التي واجهها في مقارعة النظام الصدامي، وبعدها في مشروع بناء العراق الحر المقتدر ثابتاً على مبادئه الإسلامية، وفياً لثوابته الوطنية، محققاً الإنجازات التاريخية في مسيرته النضالية لعزة الشعب العراقي وسيادة واستقلال قراره السياسي".
وتابع قائلاً: "إننا في هذه المناسبة نؤكد موقفنا الراسخ والمبدئي في الثبات على طريق العلماء والشهداء، والتمسك بهدي المرجعية الدينية وطاعتها، ومواصلة نهج خدمة أبناء شعبنا العراقي العزيز، والدفاع عن حقوقه ومصالحه، وحماية هويته الثقافية الأصيلة".