القدس المحتلة- سبأ:
اعترف "جيش" العدو الصهيوني بمصرع ضابط وجندي إضافيين، خلال المعارك في قطاع غزة، الأحد، ما يرفع حصيلة القتلى الرسمية في صفوف قواته إلى 385 منذ بداية الحرب على القطاع، على الرغم من سياسة التعتيم الإعلامي التي ينتهجها "جيش" العدو على كل ما يرتبط بالمعارك.
وأفاد بيان لجيش العدو، بأنّ "عدد القتلى منذ بدء العملية البرية في صفوف قوات الاحتلال وصل إلى 65 عسكرياً" من رتب مختلفة.
ويأتي ذلك في وقت تتواصل عمليات المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال في قطاع غزة.
وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف منزل في منطقة جحر الديك جنوب قطاع غزة بالقذائف المضادة للتحصينات والأفراد.. مؤكدة أنّ ذلك أدى إلى مقتل عدد من الجنود الصهاينة وإصابة آخرين.
وأوضحت القسام أنّ مقاوميها "تمكنوا من استهداف منزل في منطقة جحر الديك يوجد فيه عدد كبير من جنود الاحتلال بقذيفتين مضادتين للتحصينات وأخرى مضادة للأفراد، ومن ثم اقتحموا المنزل وأوقعوا من بقي فيه بين قتيل وجريح".
كما أعلنت المقاومة الفلسطينية أنها نفّذت عملية مشتركة تمكّن خلالها مقاومون من كتائب القسام وسرايا القدس من استهداف ثلاث دبابات صهيونية بقذائف ترادفية مضادة للدروع في محور الزيتون.
وفي وقت سابق أمس، أعلنت كتائب القسام إجهاز مقاوميها على ستة جنود صهاينة من مسافة صفر، في منطقة جحر الديك، بعد مهاجمتهم بقذيفة مضادة للأفراد، والإجهاز عليهم بالأسلحة الرشاشة.
وأعلنت القسام أيضاً أنها أوقعت قتلى وإصابات في هجوم على ناقلتي جند ودبابة وقوة راجلة صهيونية متحصّنة في مدرسة قرب مستشفى الرنتيسي.
كما نشرت مشاهد لاقتحام مستشفى الرنتيسي من قبل ثلاثة مقاومين استشهاديين للاشتباك مع قوة مشاة صهيونية، بعد رصد تموضع لجنود الاحتلال داخله.
وتمكّن مقاومو القسام من استهداف منزل في منطقة جحر الديك يوجد فيه عدد كبير من جنود الاحتلال بقذيفتي "TBG" ضد التحصينات وأخرى مضادة للأفراد، ومن ثمّ اقتحموا المنزل وأوقعوا من بقي فيه بين قتيل وجريح.
بدورها، أكدت سرايا القدس أنّ مقاوميها اشتبكوا مع قوات الاحتلال واستهدفوا بقذائف صاروخية مضادة للدروع ثلاث آليات عسكرية وجرافة من نوع D9 في محور الزيتون شرق جنوب غزة.
اعترف "جيش" العدو الصهيوني بمصرع ضابط وجندي إضافيين، خلال المعارك في قطاع غزة، الأحد، ما يرفع حصيلة القتلى الرسمية في صفوف قواته إلى 385 منذ بداية الحرب على القطاع، على الرغم من سياسة التعتيم الإعلامي التي ينتهجها "جيش" العدو على كل ما يرتبط بالمعارك.
وأفاد بيان لجيش العدو، بأنّ "عدد القتلى منذ بدء العملية البرية في صفوف قوات الاحتلال وصل إلى 65 عسكرياً" من رتب مختلفة.
ويأتي ذلك في وقت تتواصل عمليات المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال في قطاع غزة.
وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف منزل في منطقة جحر الديك جنوب قطاع غزة بالقذائف المضادة للتحصينات والأفراد.. مؤكدة أنّ ذلك أدى إلى مقتل عدد من الجنود الصهاينة وإصابة آخرين.
وأوضحت القسام أنّ مقاوميها "تمكنوا من استهداف منزل في منطقة جحر الديك يوجد فيه عدد كبير من جنود الاحتلال بقذيفتين مضادتين للتحصينات وأخرى مضادة للأفراد، ومن ثم اقتحموا المنزل وأوقعوا من بقي فيه بين قتيل وجريح".
كما أعلنت المقاومة الفلسطينية أنها نفّذت عملية مشتركة تمكّن خلالها مقاومون من كتائب القسام وسرايا القدس من استهداف ثلاث دبابات صهيونية بقذائف ترادفية مضادة للدروع في محور الزيتون.
وفي وقت سابق أمس، أعلنت كتائب القسام إجهاز مقاوميها على ستة جنود صهاينة من مسافة صفر، في منطقة جحر الديك، بعد مهاجمتهم بقذيفة مضادة للأفراد، والإجهاز عليهم بالأسلحة الرشاشة.
وأعلنت القسام أيضاً أنها أوقعت قتلى وإصابات في هجوم على ناقلتي جند ودبابة وقوة راجلة صهيونية متحصّنة في مدرسة قرب مستشفى الرنتيسي.
كما نشرت مشاهد لاقتحام مستشفى الرنتيسي من قبل ثلاثة مقاومين استشهاديين للاشتباك مع قوة مشاة صهيونية، بعد رصد تموضع لجنود الاحتلال داخله.
وتمكّن مقاومو القسام من استهداف منزل في منطقة جحر الديك يوجد فيه عدد كبير من جنود الاحتلال بقذيفتي "TBG" ضد التحصينات وأخرى مضادة للأفراد، ومن ثمّ اقتحموا المنزل وأوقعوا من بقي فيه بين قتيل وجريح.
بدورها، أكدت سرايا القدس أنّ مقاوميها اشتبكوا مع قوات الاحتلال واستهدفوا بقذائف صاروخية مضادة للدروع ثلاث آليات عسكرية وجرافة من نوع D9 في محور الزيتون شرق جنوب غزة.