جنيف- سبأ:
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين، أنه يشعر "بالذعر" من الهجوم على المستشفى الإندونيسي في غزة والذي أدى إلى سقوط 12 قتيلا من بينهم مرضى.
وكتب غيبريسوس في تدوينة على منصة "إكس".. قائلاً: "لا ينبغي أبدا أن يتعرض العاملون في مجال الصحة والمدنيين لمثل هذا الرعب، وخاصة أثناء وجودهم داخل المستشفى".
واُستشهد 12 جريحا ومرافقا لهم، كما أصيب أحد الكوادر الطبية جراء استهداف العدو الصهيوني للمستشفى الإندونيسي في قطاع غزة.
وتواصل دبابات جيش العدو التوغل لمحيط المستشفى وتطلق القذائف والرصاص تجاه المشفى ومحيطه.
وأعلن مدير قسم الجراحة في المستشفى الإندونيسي محمد الرام، أن جيش العدو استهدف المستشفى بقذيفة أصابت الطابق الثاني دون سابق إنذار، ويقوم بين الفينة والأخرى بإطلاق النار على نوافذ وبوابات المستشفى إضافة إلى قصف عشوائي.
وأفادت مصادر طبية بأن سيدة متواجدة في المستشفى الإندونيسي قتلت جراء القصف المباشر الذي استهدفت به الدبابات الصهيونية الطابق الثاني من المستشفى.
كما أصيب رئيس قسم العظام بالمستشفى الطبيب عدنان البرش في القصف الذي أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.
واستهدف جيش العدو أيضاً مدرسة الكويت المحاذية لمستشفى الإندونيسي والتي تؤوي الآلاف من النازحين.
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين، أنه يشعر "بالذعر" من الهجوم على المستشفى الإندونيسي في غزة والذي أدى إلى سقوط 12 قتيلا من بينهم مرضى.
وكتب غيبريسوس في تدوينة على منصة "إكس".. قائلاً: "لا ينبغي أبدا أن يتعرض العاملون في مجال الصحة والمدنيين لمثل هذا الرعب، وخاصة أثناء وجودهم داخل المستشفى".
واُستشهد 12 جريحا ومرافقا لهم، كما أصيب أحد الكوادر الطبية جراء استهداف العدو الصهيوني للمستشفى الإندونيسي في قطاع غزة.
وتواصل دبابات جيش العدو التوغل لمحيط المستشفى وتطلق القذائف والرصاص تجاه المشفى ومحيطه.
وأعلن مدير قسم الجراحة في المستشفى الإندونيسي محمد الرام، أن جيش العدو استهدف المستشفى بقذيفة أصابت الطابق الثاني دون سابق إنذار، ويقوم بين الفينة والأخرى بإطلاق النار على نوافذ وبوابات المستشفى إضافة إلى قصف عشوائي.
وأفادت مصادر طبية بأن سيدة متواجدة في المستشفى الإندونيسي قتلت جراء القصف المباشر الذي استهدفت به الدبابات الصهيونية الطابق الثاني من المستشفى.
كما أصيب رئيس قسم العظام بالمستشفى الطبيب عدنان البرش في القصف الذي أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.
واستهدف جيش العدو أيضاً مدرسة الكويت المحاذية لمستشفى الإندونيسي والتي تؤوي الآلاف من النازحين.