رام الله- سبأ:
اقتحمت قوات القمع الصهيونية المسماة بوحدات (الكيتر)، زنزانة الأسير جمال رجوب (57 عامًا) من مدينة دورا/ الخليل، في سجن (ريمون)، واعتدت عليه بالضرب المبرح، ونقلته إلى جهة غير معلومة، دون معرفة أي تفاصيل عن مصيره.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان صحفي مشترك لهما، اليوم الثلاثاء: إنّ قوات القمع، تواصل التصعيد من عمليات التعذيب والتنكيل بحقّ الأسرى والمعتقلين، مستخدمة كافة أنواع الأسلحة، ومنها الكلاب البوليسية، حيث وصلت عمليات التعذيب إلى ذروتها بعد السابع من أكتوبر.
وبحسب وكالة "معا" الفلسطينية للأنباء، فالأسير رجوب هو واحد من بين مئات الأسرى الذين تعرضوا لعمليات تعذيب وتنكيل، والتي تركزت في سجون (مجدو، والنقب، وجلبوع، وعوفر).
ويذكر أنّ الأسير رجوب، معتقل منذ عام 2002، ومحكوم بالسّجن المؤبد، وهو جريح سابق، ويعاني من مشاكل صحية عديدة.
اقتحمت قوات القمع الصهيونية المسماة بوحدات (الكيتر)، زنزانة الأسير جمال رجوب (57 عامًا) من مدينة دورا/ الخليل، في سجن (ريمون)، واعتدت عليه بالضرب المبرح، ونقلته إلى جهة غير معلومة، دون معرفة أي تفاصيل عن مصيره.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان صحفي مشترك لهما، اليوم الثلاثاء: إنّ قوات القمع، تواصل التصعيد من عمليات التعذيب والتنكيل بحقّ الأسرى والمعتقلين، مستخدمة كافة أنواع الأسلحة، ومنها الكلاب البوليسية، حيث وصلت عمليات التعذيب إلى ذروتها بعد السابع من أكتوبر.
وبحسب وكالة "معا" الفلسطينية للأنباء، فالأسير رجوب هو واحد من بين مئات الأسرى الذين تعرضوا لعمليات تعذيب وتنكيل، والتي تركزت في سجون (مجدو، والنقب، وجلبوع، وعوفر).
ويذكر أنّ الأسير رجوب، معتقل منذ عام 2002، ومحكوم بالسّجن المؤبد، وهو جريح سابق، ويعاني من مشاكل صحية عديدة.