صنعاء - سبأ:
أدان مركز الإعلام الثوري ، جريمة العدو الصهيوني استهداف الفريق الإعلامي التابع لقناة الميادين في جنوب لبنان، التي أدت إلى استشهاد المراسلة فرح عمر والمصور ربيع المعماري.
وأشار المركز في بيان له – تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إلى ما وصل إليه العدو الصهيوني من عجز وفشل، وتخطبه الواضح من خلال استهدافه الإعلاميين ومحاولاته اليائسة لإيقافهم عن كشف الحقائق وما يمارسه هذا الكيان من جرائم إبادة ومجازر وحشية بحق الأطفال والنساء.
واعتبر البيان أن فقدان الإعلاميين فرح وربيع يعد خسارة للمهنة الصحفية الحرة المقاومة الشريفة، مؤكدا أن بطولتهما ستذكي مشاعل التضحية في قلوب الإعلاميين الشرفاء، وأنهما سيظلان في ذاكرتهم أبطالاً حقيقيين، وأن إعلاميي محور الجهاد والمقاومة سيمضون قُدماً في الدفاع عن القضية الفلسطينية التي كانا يدافعان عنها.
وعبر مركز الإعلام الثوري عن تعاطفه مع كل صحفي وصحفية يخاطرون بحياتهم يوماً بعد يوم لنقل حقيقة إجرام العدو الصهيوني الغاصب إلى العالم، مبينا أن العمل الإعلامي الشجاع والنبيل له تأثير عميق على المجتمعات والأمم، كونه يسلط الضوء على الحقائق المريرة والأحداث المؤلمة.
ودعا البيان إلى تكريم تضحيات كل الإعلاميين الذين استشهدوا أو جُرحوا خلال تغطيتهم لهذا العدوان، والتأكيد على أهمية حماية الصحفيين الذين هم عرضة للاستهداف الإسرائيلي في أي لحظة وفي أي موقع في الأرض العربية المحتلة سواءً في فلسطين أو لبنان.
وجدد التأكيد بأن الجميع لن ينسى تضحيات المراسلين والمصورين والفرق الإعلامية وإسهاماتهم في نشر الحقيقة وتوعية الجمهور، وأن أرواحهم الحرة الشجاعة ستعيش في كل كلمة جهادٍ ومقاومةٍ نطقوا بها وفي كل لقطةٍ وثّقتها كاميراتهم وفي قلوب كل من شاهد أعمالهم.
وعبر مركز الإعلام الثوري عن تعازيه الحارة لأسر الشهداء ولإدارة وكوادر قناة الميادين وكل الإعلاميين الأحرار في العالم.
أدان مركز الإعلام الثوري ، جريمة العدو الصهيوني استهداف الفريق الإعلامي التابع لقناة الميادين في جنوب لبنان، التي أدت إلى استشهاد المراسلة فرح عمر والمصور ربيع المعماري.
وأشار المركز في بيان له – تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إلى ما وصل إليه العدو الصهيوني من عجز وفشل، وتخطبه الواضح من خلال استهدافه الإعلاميين ومحاولاته اليائسة لإيقافهم عن كشف الحقائق وما يمارسه هذا الكيان من جرائم إبادة ومجازر وحشية بحق الأطفال والنساء.
واعتبر البيان أن فقدان الإعلاميين فرح وربيع يعد خسارة للمهنة الصحفية الحرة المقاومة الشريفة، مؤكدا أن بطولتهما ستذكي مشاعل التضحية في قلوب الإعلاميين الشرفاء، وأنهما سيظلان في ذاكرتهم أبطالاً حقيقيين، وأن إعلاميي محور الجهاد والمقاومة سيمضون قُدماً في الدفاع عن القضية الفلسطينية التي كانا يدافعان عنها.
وعبر مركز الإعلام الثوري عن تعاطفه مع كل صحفي وصحفية يخاطرون بحياتهم يوماً بعد يوم لنقل حقيقة إجرام العدو الصهيوني الغاصب إلى العالم، مبينا أن العمل الإعلامي الشجاع والنبيل له تأثير عميق على المجتمعات والأمم، كونه يسلط الضوء على الحقائق المريرة والأحداث المؤلمة.
ودعا البيان إلى تكريم تضحيات كل الإعلاميين الذين استشهدوا أو جُرحوا خلال تغطيتهم لهذا العدوان، والتأكيد على أهمية حماية الصحفيين الذين هم عرضة للاستهداف الإسرائيلي في أي لحظة وفي أي موقع في الأرض العربية المحتلة سواءً في فلسطين أو لبنان.
وجدد التأكيد بأن الجميع لن ينسى تضحيات المراسلين والمصورين والفرق الإعلامية وإسهاماتهم في نشر الحقيقة وتوعية الجمهور، وأن أرواحهم الحرة الشجاعة ستعيش في كل كلمة جهادٍ ومقاومةٍ نطقوا بها وفي كل لقطةٍ وثّقتها كاميراتهم وفي قلوب كل من شاهد أعمالهم.
وعبر مركز الإعلام الثوري عن تعازيه الحارة لأسر الشهداء ولإدارة وكوادر قناة الميادين وكل الإعلاميين الأحرار في العالم.