قلقيلية- سبأ:
طالب أهالي بلدة عزون شرق قلقيلية وزارة الصحة الفلسطينية بضرورة توفير طواقم طبية لتشغيل مستشفى الشهيد عمر القاسم في البلدة.
وبحسب وكالة "معا" الفلسطينية للأنباء، قام أهالي البلدة مساء الخميس باشعال الإطارات المطاطية أمام المستشفى للتعبير عن احتجاجهم على تنصل وزارة الصحة من هذا الموضوع.
وجاءت احتجاجات أهالي عزون بعد يوم من ارتقاء أحد أبناء البلدة إثر إصابته برصاص قوات الإحتلال التي اقتحمت البلدة حين وصل المصاب الى المستشفى ووجده مغلق.
وذكرت مصادر في وزارة الصحة أنه يتم تشغيل المستشفى كل يوم حتى الساعة التاسعة مساء لعدم توفر الكادر الطبي.
ويذكر أن بلدة عزون وهي أكبر بلدات محافظة قلقيلية وتعاني منذ سنوات من عمليات اقتحام ومواجهات مع قوات الإحتلال أدت إلى إصابة العشرات من أبناء البلدة في الوقت الذي يقوم فيه الاحتلال باغلاق مدخل البلدة وفرض حصار عليها.
وفي حال تم تشغيل المستشفى سيغطي تجمع سكاني يحتوي على أكثر من 30 ألف مواطن.
طالب أهالي بلدة عزون شرق قلقيلية وزارة الصحة الفلسطينية بضرورة توفير طواقم طبية لتشغيل مستشفى الشهيد عمر القاسم في البلدة.
وبحسب وكالة "معا" الفلسطينية للأنباء، قام أهالي البلدة مساء الخميس باشعال الإطارات المطاطية أمام المستشفى للتعبير عن احتجاجهم على تنصل وزارة الصحة من هذا الموضوع.
وجاءت احتجاجات أهالي عزون بعد يوم من ارتقاء أحد أبناء البلدة إثر إصابته برصاص قوات الإحتلال التي اقتحمت البلدة حين وصل المصاب الى المستشفى ووجده مغلق.
وذكرت مصادر في وزارة الصحة أنه يتم تشغيل المستشفى كل يوم حتى الساعة التاسعة مساء لعدم توفر الكادر الطبي.
ويذكر أن بلدة عزون وهي أكبر بلدات محافظة قلقيلية وتعاني منذ سنوات من عمليات اقتحام ومواجهات مع قوات الإحتلال أدت إلى إصابة العشرات من أبناء البلدة في الوقت الذي يقوم فيه الاحتلال باغلاق مدخل البلدة وفرض حصار عليها.
وفي حال تم تشغيل المستشفى سيغطي تجمع سكاني يحتوي على أكثر من 30 ألف مواطن.