الدوحة- سبأ:
أكّد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، مساء اليوم السبت، أنّه "بعد تأخير تنفيذ الإفراج عن الأسرى جرى تذليل العقبات عبر اتصالاتٍ قطرية مصرية".
وقال الأنصاري في تصريح صحفي له: إنّه سيتمّ الليلة الإفراج عن 39 من المدنيين الفلسطينيين مقابل خروج 13 محتجزاً صهيونياً في قطاع غزة، بالإضافة إلى سبعة من الأجانب خارج إطار الاتفاق.
بدورها، قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في بيانٍ لها: إنّها استجابت إلى الجهود المصرية القطرية المُقدّرة التي تحرّكت طوال اليوم لضمان استمرار اتفاق الهدنة الموقتة".
وأكّدت الحركة أنّ "الجانبان المصري والقطري نقلا التزام الاحتلال بكافة الشروط التي نصّ عليها الاتفاق".
وأخّرت كتائب "القسّام" تأخير إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى الصهاينة حتى يلتزم العدو ببنود الاتفاق، المتعلقة بإدخال الشاحنات الإغاثية إلى شمال القطاع، متهمة "إسرائيل" بعدم السماح بدخول 200 شاحنة مساعدات يومياً.
واليوم السبت، أكد رئيس هيئة الأسرى والمحررين الفلسطينية أنّ "إسرائيل لم تلتزم اليوم الإفراجَ عن الأسرى، بحسب معيار الأقدمية".
ولفت رئيس الهيئة إلى أنّ "هناك استياءً كبيراً لدى المقاومة الفلسطينية من التلاعب بلوائح الأسرى".. محملاً "العدو مسؤولية مصير معتقلي غزة، الذين يرفض إعطاء معلومات عنهم".
أكّد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، مساء اليوم السبت، أنّه "بعد تأخير تنفيذ الإفراج عن الأسرى جرى تذليل العقبات عبر اتصالاتٍ قطرية مصرية".
وقال الأنصاري في تصريح صحفي له: إنّه سيتمّ الليلة الإفراج عن 39 من المدنيين الفلسطينيين مقابل خروج 13 محتجزاً صهيونياً في قطاع غزة، بالإضافة إلى سبعة من الأجانب خارج إطار الاتفاق.
بدورها، قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في بيانٍ لها: إنّها استجابت إلى الجهود المصرية القطرية المُقدّرة التي تحرّكت طوال اليوم لضمان استمرار اتفاق الهدنة الموقتة".
وأكّدت الحركة أنّ "الجانبان المصري والقطري نقلا التزام الاحتلال بكافة الشروط التي نصّ عليها الاتفاق".
وأخّرت كتائب "القسّام" تأخير إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى الصهاينة حتى يلتزم العدو ببنود الاتفاق، المتعلقة بإدخال الشاحنات الإغاثية إلى شمال القطاع، متهمة "إسرائيل" بعدم السماح بدخول 200 شاحنة مساعدات يومياً.
واليوم السبت، أكد رئيس هيئة الأسرى والمحررين الفلسطينية أنّ "إسرائيل لم تلتزم اليوم الإفراجَ عن الأسرى، بحسب معيار الأقدمية".
ولفت رئيس الهيئة إلى أنّ "هناك استياءً كبيراً لدى المقاومة الفلسطينية من التلاعب بلوائح الأسرى".. محملاً "العدو مسؤولية مصير معتقلي غزة، الذين يرفض إعطاء معلومات عنهم".