واشنطن- سبأ:
أعلن منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، اليوم الإثنين، أنّ الرئيس جو بايدن اتفق مع رئيس حكومة كيان العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو، على تمديد فترة وقف القتال في غزة، وفترة إطلاق سراح الأسرى الصهاينة لدى المقاومة.
وقال كيربي في لقاء مع شبكة "MSNBC" الأمريكية: إنّ واشنطن "تتطلع إلى رؤية المزيد من الذين يُطلق سراحهم اليوم".. متأملاً أن تكون "امرأتان أمريكيتان ضمن تلك المجموعة"، لكن "ليس هناك رؤية مثالية حتى الآن بشأن الشكل الذي ستبدو عليه قائمة اليوم".
وأضاف: "نود أن نرى هذا الاتفاق يمتد لأطول فترة ممكنة" حتى إخراج جميع الأسرى.. مشيراً إلى أنّ "إسرائيل أعلنت استعدادها لذلك، كما أنّ حماس مهتمة بالمضي قدُماً في الاتفاق، فيما سيتعين عليها أن تكون قادرة على إطلاق سراح ما يقرب من عشرة يومياً".
كذلك، أكّد كيربي أنّ بلاده "ستواصل دعم كيان العدو الصهيوني وتزويده بالأدوات والقدرات التي يحتاجها"، وأنها "ستحثّه في الوقت نفسه، على التقليل من الخسائر بين صفوف المدنيين إلى أدنى حد ممكن".
ولفت المسؤول الأمريكي إلى أنّ "الصهاينة قالوا إنّهم يريدون مواصلة العمليات في الجنوب، ولكن أخبرناهم بشكل مباشر للغاية بأننا لا ندعمهم في هذا التحرك ما لم يأخذوا في الاعتبار كيفية حماية السكان المدنيين بشكل صحيح".
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، قد كشفت أنّ المسؤولين الأمريكيين يضعون استراتيجية لتمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزّة، وذلك سعياً لإطلاق سراح مزيد من الأسرى الموجودين لدى المقاومة، بمن فيهم حملة الجنسية الأمريكية.
وزعمت الصحيفة أنّ المسؤولين الأمريكيين يعملون لتحقيق هدفٍ إضافي، غير إخراج المزيد من أسرى الاحتلال لدى المقاومة، وهو "تشجيع "إسرائيل" على وقف هجومها في الجنوب حتى تكون هناك خطة لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين".
يأتي ذلك فيما أفادت وكالة "رويترز"، بأنّه من المتوقع إعادة 11 أسيراً صهيونياً اليوم، في حين أنّ "المفاوضات مستمرة لإطلاق سراح 33 أسيراً فلسطينياً".
كذلك، أكّدت "رويترز"، نقلاً عن تصريحاتٍ لثلاثة مصادر أمنية مصرية، أنّ المفاوضين المصريين والقطريين والأمريكيين يقتربون من الاتفاق على تمديد الهدنة في قطاع غزّة.
أعلن منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، اليوم الإثنين، أنّ الرئيس جو بايدن اتفق مع رئيس حكومة كيان العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو، على تمديد فترة وقف القتال في غزة، وفترة إطلاق سراح الأسرى الصهاينة لدى المقاومة.
وقال كيربي في لقاء مع شبكة "MSNBC" الأمريكية: إنّ واشنطن "تتطلع إلى رؤية المزيد من الذين يُطلق سراحهم اليوم".. متأملاً أن تكون "امرأتان أمريكيتان ضمن تلك المجموعة"، لكن "ليس هناك رؤية مثالية حتى الآن بشأن الشكل الذي ستبدو عليه قائمة اليوم".
وأضاف: "نود أن نرى هذا الاتفاق يمتد لأطول فترة ممكنة" حتى إخراج جميع الأسرى.. مشيراً إلى أنّ "إسرائيل أعلنت استعدادها لذلك، كما أنّ حماس مهتمة بالمضي قدُماً في الاتفاق، فيما سيتعين عليها أن تكون قادرة على إطلاق سراح ما يقرب من عشرة يومياً".
كذلك، أكّد كيربي أنّ بلاده "ستواصل دعم كيان العدو الصهيوني وتزويده بالأدوات والقدرات التي يحتاجها"، وأنها "ستحثّه في الوقت نفسه، على التقليل من الخسائر بين صفوف المدنيين إلى أدنى حد ممكن".
ولفت المسؤول الأمريكي إلى أنّ "الصهاينة قالوا إنّهم يريدون مواصلة العمليات في الجنوب، ولكن أخبرناهم بشكل مباشر للغاية بأننا لا ندعمهم في هذا التحرك ما لم يأخذوا في الاعتبار كيفية حماية السكان المدنيين بشكل صحيح".
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، قد كشفت أنّ المسؤولين الأمريكيين يضعون استراتيجية لتمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزّة، وذلك سعياً لإطلاق سراح مزيد من الأسرى الموجودين لدى المقاومة، بمن فيهم حملة الجنسية الأمريكية.
وزعمت الصحيفة أنّ المسؤولين الأمريكيين يعملون لتحقيق هدفٍ إضافي، غير إخراج المزيد من أسرى الاحتلال لدى المقاومة، وهو "تشجيع "إسرائيل" على وقف هجومها في الجنوب حتى تكون هناك خطة لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين".
يأتي ذلك فيما أفادت وكالة "رويترز"، بأنّه من المتوقع إعادة 11 أسيراً صهيونياً اليوم، في حين أنّ "المفاوضات مستمرة لإطلاق سراح 33 أسيراً فلسطينياً".
كذلك، أكّدت "رويترز"، نقلاً عن تصريحاتٍ لثلاثة مصادر أمنية مصرية، أنّ المفاوضين المصريين والقطريين والأمريكيين يقتربون من الاتفاق على تمديد الهدنة في قطاع غزّة.