طهران- سبأ:
أكد رئيس "كتلة الدفاع عن المقاومة وتحرير القدس" في مجلس الشورى الاسلامي (البرلمان الإيراني) أحمد حسين فلاحي، أن كيان العدو الصهيوني لا يفهم سوى لغة المقاومة.. مبينا أن قبول الهدنة المؤقتة من قبل أمريكا والكيان الصهيوني كان بهدف استعادة ماء الوجه أمام الرأي العام فقط.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن فلاحي في تصريح له، القول: إن العدو الصهيوني يشن هجمات وحشية على رؤوس المدنيين في غزة وفلسطين المحتلة، وسط صمت أدعياء الدفاع عن حقوق الانسان.. مؤكدا أن هذه المجازر أظهرت أن موضوع حقوق الإنسان تحول الى وسيلة لتمرير أجنداتهم السياسية فقط.
وأضاف: إن الكيان الصهيوني انكشف على حقيقته بهذه الممارسات، من أن اللغة الوحيدة التي تجدي نفعا معه هي لغة المقاومة؛ وبما يلزم على محور المقاومة وسائر البلدان الاسلامية، حشد القوى من أجل التصدي لجشع وغطرسة هذا الكيان.
ودعا فلاحي، دول محور المقاومة للضغط على الاردن ومصر الجارتين مع فلسطين المحتلة لفتح معابرهما وتيسير الظروف لايصال المساعدات الانسانية والدواء والاسعافات الاولية الى الشعب المحاصر في القطاع.
في السياق ذاته، نوه بالتصريحات الأخيرة لقائد الثورة الاسلامية، حيث أكد أن "عملية طوفان الاقصى" والإنجازات التي تحققت في إطارها، في الواقع كسرت الشوكة الخاوية للكيان الصهيوني وحماته.
وأكمل رئيس كتلة الدفاع عن المقاومة النيابية بالقول: إن الكيان الصهيوني، كان يروّج بان جيشه يمتلك أحدث الاجهزة العسكرية والاستخبارية والأمنية على مستوى المنطقة، لكن عملية طوفان الاقصى كشفت عن هشاشة القوة العسكرية والاستخبارية والأمنية للعدو.
أكد رئيس "كتلة الدفاع عن المقاومة وتحرير القدس" في مجلس الشورى الاسلامي (البرلمان الإيراني) أحمد حسين فلاحي، أن كيان العدو الصهيوني لا يفهم سوى لغة المقاومة.. مبينا أن قبول الهدنة المؤقتة من قبل أمريكا والكيان الصهيوني كان بهدف استعادة ماء الوجه أمام الرأي العام فقط.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن فلاحي في تصريح له، القول: إن العدو الصهيوني يشن هجمات وحشية على رؤوس المدنيين في غزة وفلسطين المحتلة، وسط صمت أدعياء الدفاع عن حقوق الانسان.. مؤكدا أن هذه المجازر أظهرت أن موضوع حقوق الإنسان تحول الى وسيلة لتمرير أجنداتهم السياسية فقط.
وأضاف: إن الكيان الصهيوني انكشف على حقيقته بهذه الممارسات، من أن اللغة الوحيدة التي تجدي نفعا معه هي لغة المقاومة؛ وبما يلزم على محور المقاومة وسائر البلدان الاسلامية، حشد القوى من أجل التصدي لجشع وغطرسة هذا الكيان.
ودعا فلاحي، دول محور المقاومة للضغط على الاردن ومصر الجارتين مع فلسطين المحتلة لفتح معابرهما وتيسير الظروف لايصال المساعدات الانسانية والدواء والاسعافات الاولية الى الشعب المحاصر في القطاع.
في السياق ذاته، نوه بالتصريحات الأخيرة لقائد الثورة الاسلامية، حيث أكد أن "عملية طوفان الاقصى" والإنجازات التي تحققت في إطارها، في الواقع كسرت الشوكة الخاوية للكيان الصهيوني وحماته.
وأكمل رئيس كتلة الدفاع عن المقاومة النيابية بالقول: إن الكيان الصهيوني، كان يروّج بان جيشه يمتلك أحدث الاجهزة العسكرية والاستخبارية والأمنية على مستوى المنطقة، لكن عملية طوفان الاقصى كشفت عن هشاشة القوة العسكرية والاستخبارية والأمنية للعدو.