القدس المحتلة - سبأ:
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الخميس، أنّ مستوطنة "إيلات" (أم الرشراش)، "تعيش حالة انهيار اقتصادي" مع وجود 35 ألفاً ممن تمّ إخلاؤهم سابقاً، فيها.
وذكرت القناة "12" الصهيونية، أنّه جرى تسجيل ارتفاع حاد في البطالة، وانخفاض في نشاط الأعمال وغياب المساعدة في "إيلات".
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "معاريف" الصهيونية ، إنّ بورصة يافا"تل أبيب" افتتحت على انخفاض، صباح اليوم الخميس.
يُشار إلى أنّ "إيلات" تقع على ساحل خليج العقبة في البحر الأحمر.
وقبل أيام، ذكرت وكالة "بلومبرغ" الاميركية، أنّ 57 ألف شركة صهيونية ستغلق أبوابها هذا العام على خلفية الحرب مع حماس، مضيفةً أنّ "الشركات الصهيونية تعاني من نقص في عديدها، من جرّاء استدعاء نحو 300 ألف شخص أو 8% من قوة العمل للخدمة في الجيش".
وأشارت إلى أنّ انهيار الإنفاق التقديري من جراء الحرب، أدّى إلى ضرب الشركات الترفيهية بشدة، وعمليات الإجلاء الجماعي من المناطق المتضرّرة من الحرب في شمال وجنوب "الكيان المحتل" أدّت إلى زيادة الاضطراب الاقتصادي.
وبسبب إخلاء مستوطنات عدّة لأسبابٍ أمنية في مناطق مختلفة من "الكيان المحتل "، ولا سيما قرب غزة وجنوبي لبنان، ناهيك بإغلاق المؤسسات التربوية أبوابها واستدعاء جنود الاحتياط وبعضهم مهندسون في قطاع التكنولوجيا المتقدمة، بات 764 ألف صهيوني عاطلين عن العمل، وهذا الرقم يساوي خُمْس القوة العاملة الإسرائيلية، بحسب صحيفة.
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الخميس، أنّ مستوطنة "إيلات" (أم الرشراش)، "تعيش حالة انهيار اقتصادي" مع وجود 35 ألفاً ممن تمّ إخلاؤهم سابقاً، فيها.
وذكرت القناة "12" الصهيونية، أنّه جرى تسجيل ارتفاع حاد في البطالة، وانخفاض في نشاط الأعمال وغياب المساعدة في "إيلات".
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "معاريف" الصهيونية ، إنّ بورصة يافا"تل أبيب" افتتحت على انخفاض، صباح اليوم الخميس.
يُشار إلى أنّ "إيلات" تقع على ساحل خليج العقبة في البحر الأحمر.
وقبل أيام، ذكرت وكالة "بلومبرغ" الاميركية، أنّ 57 ألف شركة صهيونية ستغلق أبوابها هذا العام على خلفية الحرب مع حماس، مضيفةً أنّ "الشركات الصهيونية تعاني من نقص في عديدها، من جرّاء استدعاء نحو 300 ألف شخص أو 8% من قوة العمل للخدمة في الجيش".
وأشارت إلى أنّ انهيار الإنفاق التقديري من جراء الحرب، أدّى إلى ضرب الشركات الترفيهية بشدة، وعمليات الإجلاء الجماعي من المناطق المتضرّرة من الحرب في شمال وجنوب "الكيان المحتل" أدّت إلى زيادة الاضطراب الاقتصادي.
وبسبب إخلاء مستوطنات عدّة لأسبابٍ أمنية في مناطق مختلفة من "الكيان المحتل "، ولا سيما قرب غزة وجنوبي لبنان، ناهيك بإغلاق المؤسسات التربوية أبوابها واستدعاء جنود الاحتياط وبعضهم مهندسون في قطاع التكنولوجيا المتقدمة، بات 764 ألف صهيوني عاطلين عن العمل، وهذا الرقم يساوي خُمْس القوة العاملة الإسرائيلية، بحسب صحيفة.