بيروت- سبأ:
أكد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني السيد هاشم صفي الدين، اليوم السبت، أن سلاح أمريكا هو الذي يقتل في قطاع غزة وفي الضفة الغربية في فلسطين ويستهدف لبنان على الحدود.
ونقلت وكالة "العهد نيوز" عن السيد صفي الدين، خلال مراسم تشييع الشهداء على طريق القدس، علي ادريس سلمان وحسن علي دقدوق وحسين عصام طه في الغبيري، بالضاحية الجنوبية لبيروت، قوله: "إن المقاومة اختارت منذ اليوم الأول أن تكون مع غزة وأهلها ومقاومتها ونحن واثقون أن هذا هو الطريق الصحيح والسليم".
ولفت إلى أنَّ المقاومة اللبنانية مستمرة على الحدود مع العدو من أجل أن يبقى خائفا ومردوعًا.
وأوضح السيد صفي الدين أن هؤلاء الشهداء كالذين سبقوهم في هذه المرحلة احتسبناهم لله عز وجلّ شهداء على طريق القدس.. معتبرًا أن هؤلاء الشهداء هم كوكبة من الشهداء الذين آمنوا بالله وبايعوا على هذا الطريق وباعوا أنفسهم ليكنوا من أهل العطاء والجهاد والتضحية.
وأضاف: "إننا نفخر بالشهداء وبآبائهم وبعوائلهم التي ربت هذا الجيل ليكونوا في الموقع الصحيح سعيًا للآخرة ولطلب رضوان الله تعالى".. سائلًا "هل هناك أفضل من طريق الجهاد سبيلًا للوصول الى الله؟".
وختم السيد صفي الدين حديثه قائلًا: نحن اليوم نشهد في لحظة الوداع هذه أنهم قد آمنوا ووثقوا بعهد الله تعالى ووصلوا الى المبتغى.
أكد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني السيد هاشم صفي الدين، اليوم السبت، أن سلاح أمريكا هو الذي يقتل في قطاع غزة وفي الضفة الغربية في فلسطين ويستهدف لبنان على الحدود.
ونقلت وكالة "العهد نيوز" عن السيد صفي الدين، خلال مراسم تشييع الشهداء على طريق القدس، علي ادريس سلمان وحسن علي دقدوق وحسين عصام طه في الغبيري، بالضاحية الجنوبية لبيروت، قوله: "إن المقاومة اختارت منذ اليوم الأول أن تكون مع غزة وأهلها ومقاومتها ونحن واثقون أن هذا هو الطريق الصحيح والسليم".
ولفت إلى أنَّ المقاومة اللبنانية مستمرة على الحدود مع العدو من أجل أن يبقى خائفا ومردوعًا.
وأوضح السيد صفي الدين أن هؤلاء الشهداء كالذين سبقوهم في هذه المرحلة احتسبناهم لله عز وجلّ شهداء على طريق القدس.. معتبرًا أن هؤلاء الشهداء هم كوكبة من الشهداء الذين آمنوا بالله وبايعوا على هذا الطريق وباعوا أنفسهم ليكنوا من أهل العطاء والجهاد والتضحية.
وأضاف: "إننا نفخر بالشهداء وبآبائهم وبعوائلهم التي ربت هذا الجيل ليكونوا في الموقع الصحيح سعيًا للآخرة ولطلب رضوان الله تعالى".. سائلًا "هل هناك أفضل من طريق الجهاد سبيلًا للوصول الى الله؟".
وختم السيد صفي الدين حديثه قائلًا: نحن اليوم نشهد في لحظة الوداع هذه أنهم قد آمنوا ووثقوا بعهد الله تعالى ووصلوا الى المبتغى.