القدس المحتلة- سبأ:
دعت القوى الوطنية والإسلامية في الضفة الغربية والقدس المحتلة إلى المشاركة في الإضراب العالمي غداً الاثنين، رفضا للإنحياز الأمريكي لكيان العدو الصهيوني ودعما لغزة.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام، عن القوى الوطنية والإسلامية، القول: إن الإضراب العالمي يأتي تأكيداً على رفض الهيمنة الأمريكية ووقوف العالم مع الشعب الفلسطيني، وتنديداً بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة.
وشددت القوى على ضرورة الخروج للشوارع وساحات المدن والقرى والمخيمات، للتعبير عن وحدة الدم والمصير وانتصارا للأبرياء العزل، وتوجيه رسالة للعالم أن الشعب الفلسطيني سيقف بقوة ضد محاولات الاقتلاع والتهجير.
وأضافت: "شعوب الأرض قاطبة ستتوحد في مواجهة الظلم والقتل والعنصرية التي يمارسها كيان الاحتلال، وستنتصر لدماء الأطفال والنساء والشيوخ ضحايا إرهاب الدولة المنظم وجرائم الحرب الاحتلالية".
وأشارت إلى أن العالم يرفض دعم الولايات المتحدة الكامل لكيان الاحتلال في حربه على أطفالنا وشعب فلسطين، ويرفض "الفيتو" الذي أفشل تمرير قرار في مجلس الامن لوقف إطلاق النار في غزة.
وأوضحت القوى أن الاضراب هو رسالة الشعوب الحية بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة في العودة، وتقرير المصير، والاستقلال الوطني الناجز في دولته كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
ودعا الحراك الشبابي في فلسطين لتصعيد المواجهة والانطلاق بمسيرات من كافة المدن والقرى والمخيمات في الضفة الغربية والقدس المحتلة، ردا على جرائم العدو الصهيوني المتصاعدة في الضفة وغزة، وإعلان الإضراب الشامل يوم الاثنين القادم.
وانطلقت عدد من الدعوات في محافظات الضفة الغربية للخروج في مراكز المدن والتوجه لنقاط التماس والطرق الالتفافية وإشغال العدو واستنزافه.
ويأتي ذلك في وقت دعا فيه ناشطون وحراكات شبابية في مدينة القدس للمشاركة في الإضراب الشامل العالمي، غداً الاثنين للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة، ورفضاً للعدوان المتواصل على القطاع الذي خلف آلاف الشهداء والجرحى.
وطالب ناشطون بضرورة الالتزام بالإضراب، ووقف جميع أشكال الحياة في المدينة المقدسة.. معتبرين أن هذا الإضراب هي خطوة لعلها تحرك العامل من أجل وقف نزيم الدم النازف في قطاع غزة.
وأكد الحراك الشبابي أنه لا حياة طبيعية وغزة تباد.. داعياً إلى توسيع حملات التضامن مع غزة في كل الميادين والساحات وبكافة الأشكال.
دعت القوى الوطنية والإسلامية في الضفة الغربية والقدس المحتلة إلى المشاركة في الإضراب العالمي غداً الاثنين، رفضا للإنحياز الأمريكي لكيان العدو الصهيوني ودعما لغزة.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام، عن القوى الوطنية والإسلامية، القول: إن الإضراب العالمي يأتي تأكيداً على رفض الهيمنة الأمريكية ووقوف العالم مع الشعب الفلسطيني، وتنديداً بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة.
وشددت القوى على ضرورة الخروج للشوارع وساحات المدن والقرى والمخيمات، للتعبير عن وحدة الدم والمصير وانتصارا للأبرياء العزل، وتوجيه رسالة للعالم أن الشعب الفلسطيني سيقف بقوة ضد محاولات الاقتلاع والتهجير.
وأضافت: "شعوب الأرض قاطبة ستتوحد في مواجهة الظلم والقتل والعنصرية التي يمارسها كيان الاحتلال، وستنتصر لدماء الأطفال والنساء والشيوخ ضحايا إرهاب الدولة المنظم وجرائم الحرب الاحتلالية".
وأشارت إلى أن العالم يرفض دعم الولايات المتحدة الكامل لكيان الاحتلال في حربه على أطفالنا وشعب فلسطين، ويرفض "الفيتو" الذي أفشل تمرير قرار في مجلس الامن لوقف إطلاق النار في غزة.
وأوضحت القوى أن الاضراب هو رسالة الشعوب الحية بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة في العودة، وتقرير المصير، والاستقلال الوطني الناجز في دولته كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
ودعا الحراك الشبابي في فلسطين لتصعيد المواجهة والانطلاق بمسيرات من كافة المدن والقرى والمخيمات في الضفة الغربية والقدس المحتلة، ردا على جرائم العدو الصهيوني المتصاعدة في الضفة وغزة، وإعلان الإضراب الشامل يوم الاثنين القادم.
وانطلقت عدد من الدعوات في محافظات الضفة الغربية للخروج في مراكز المدن والتوجه لنقاط التماس والطرق الالتفافية وإشغال العدو واستنزافه.
ويأتي ذلك في وقت دعا فيه ناشطون وحراكات شبابية في مدينة القدس للمشاركة في الإضراب الشامل العالمي، غداً الاثنين للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة، ورفضاً للعدوان المتواصل على القطاع الذي خلف آلاف الشهداء والجرحى.
وطالب ناشطون بضرورة الالتزام بالإضراب، ووقف جميع أشكال الحياة في المدينة المقدسة.. معتبرين أن هذا الإضراب هي خطوة لعلها تحرك العامل من أجل وقف نزيم الدم النازف في قطاع غزة.
وأكد الحراك الشبابي أنه لا حياة طبيعية وغزة تباد.. داعياً إلى توسيع حملات التضامن مع غزة في كل الميادين والساحات وبكافة الأشكال.