القدس المحتلة- سبأ:
علقت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الأحد، على العمليات التي جرت ضد القوات الصهيونية في غزة خلال الأيام الأخيرة والخسائر الكبيرة التي مني بها "جيش" العدو.
وقالت وسائل إعلام العدو: إنّ "أحداث نهاية الأسبوع الجاري تثبت أنه لا مكان للإعلانات في بعض الاستديوهات وكأن النصر قريب".. مؤكدةً أنّ "حماس بعيدة عن رفع الراية البيضاء".
وأكّدت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الصهيونية أنّ "الطريق إلى الحسم طويلة، في وقت يتعزز التقدير في جيش الإحتلال بأنّ الحرب ستستمرّ لأشهر طويلة".. مشيرةً إلى أنّ "كلّ إعلان عن تدمير حماس في وقت قريب منفصل عن الواقع".
وذكر محلل الشؤون العسكرية في صحيفة "هآرتس" الصهيونية، عاموس هريئيل، أنّه "بعد شهر ونصف من دخول قطاع غزة، من الصعب أن نرى كيف يمكن تفكيك سلطة حماس والتوصل إلى صفقة، رغم مطالب عائلات الأسرى".
وأضاف: إنه "على الأقل في المدى القريب، من المرجّح أن تؤدي الخطوة الثانية إلى تعزيز حماس بدلاً من إضعافها، وهكذا ينشأ وضع يتمّ فيه إصدار الكثير من الإعلانات الفارغة، بينما لا يوجد تقدم فعلي يذكر".
وتابع قائلاً: إنه "من الواضح تماماً أنّ كلّ يومٍ إضافي في قطاع غزة ينطوي على خطر موت لكلّ واحد من الأسرى، لأنّ حماس لا تنهار حتى الساعة، وعلى الرغم من أنّ حجم الضرر الذي لحق بالبنى التحتية المدنية والعسكرية في غزة هائل، ولكنّ الضغط الذي يمارسه الجيش الإسرائيلي لا يؤدي بالضرورة إلى استسلام وشيك".
وكانت وسائل إعلامٍ العدو قد أكّدت خلال الأيام الماضية، أنّ كيان الاحتلال "لا يزال بعيداً جداً عن حسم الحرب المستمرة في قطاع غزّة".
علقت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الأحد، على العمليات التي جرت ضد القوات الصهيونية في غزة خلال الأيام الأخيرة والخسائر الكبيرة التي مني بها "جيش" العدو.
وقالت وسائل إعلام العدو: إنّ "أحداث نهاية الأسبوع الجاري تثبت أنه لا مكان للإعلانات في بعض الاستديوهات وكأن النصر قريب".. مؤكدةً أنّ "حماس بعيدة عن رفع الراية البيضاء".
وأكّدت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الصهيونية أنّ "الطريق إلى الحسم طويلة، في وقت يتعزز التقدير في جيش الإحتلال بأنّ الحرب ستستمرّ لأشهر طويلة".. مشيرةً إلى أنّ "كلّ إعلان عن تدمير حماس في وقت قريب منفصل عن الواقع".
وذكر محلل الشؤون العسكرية في صحيفة "هآرتس" الصهيونية، عاموس هريئيل، أنّه "بعد شهر ونصف من دخول قطاع غزة، من الصعب أن نرى كيف يمكن تفكيك سلطة حماس والتوصل إلى صفقة، رغم مطالب عائلات الأسرى".
وأضاف: إنه "على الأقل في المدى القريب، من المرجّح أن تؤدي الخطوة الثانية إلى تعزيز حماس بدلاً من إضعافها، وهكذا ينشأ وضع يتمّ فيه إصدار الكثير من الإعلانات الفارغة، بينما لا يوجد تقدم فعلي يذكر".
وتابع قائلاً: إنه "من الواضح تماماً أنّ كلّ يومٍ إضافي في قطاع غزة ينطوي على خطر موت لكلّ واحد من الأسرى، لأنّ حماس لا تنهار حتى الساعة، وعلى الرغم من أنّ حجم الضرر الذي لحق بالبنى التحتية المدنية والعسكرية في غزة هائل، ولكنّ الضغط الذي يمارسه الجيش الإسرائيلي لا يؤدي بالضرورة إلى استسلام وشيك".
وكانت وسائل إعلامٍ العدو قد أكّدت خلال الأيام الماضية، أنّ كيان الاحتلال "لا يزال بعيداً جداً عن حسم الحرب المستمرة في قطاع غزّة".