القدس المحتلة– سبأ:
دعت وسائل إعلام العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، إلى التوقّف عن الحديث عن "الردع واللجم" بعد أحداث السابع من أكتوبر الماضي.
وصرّح رئيس أركان الجبهة الجنوبية الصهيونية سابقاً، العميد احتياط هرئيل كنفو لقناة "كان" الصهيونية، بأنّ "خراب غزّة لن يُشكّل ردعاً".. داعياً إلى التوقّف عن الحديث عن الردع واللجم بعد أحداث السابع من أكتوبر الماضي.
وأضاف كنفو: إنّ "حماس شاهدت خلال المعارك الصهيونية السابقة التدمير الصهيوني لقطاع غزّة، ومع ذلك نفّذت عملية السابع من أكتوبر الماضي، لذلك أؤكّد أنّه لا وجود للردع الصهيوني ضد حماس".
وفي وقتٍ سابق، أكّدت وسائل إعلامٍ العدو أنّ حركة حماس "تنجح في إظهار أنّها لم تهزم في شمال قطاع غزّة"، وأنّ رئيس مكتب الحركة في القطاع، يحيى السنوار، أنزل كارثةً بالصهاينة.
وتحدّث المساعد السابق لوزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، ديفيد شينكر، بقوله: إنّه "من الضروري إعادة النظر في استراتيجية الردع التي يتبناها الكيان الصهيوني، أو "عقيدة الضاحية" "عقيدة التدمير"، التي تعتمد على التهديد بقصف لبنان وغزة وإعادتهما إلى العصر الحجري"، لأنها أثبتت فشلها.
بدوره، صرّح رئيس أركان العدو السابق وعضو الكنيست، غادي آيزنكوت أنّ الردع الصهيوني في المنطقة "تراجع إلى مستوىً غير مشهود منذ عشرات الأعوام".
وكان الفشل الاستخباراتي الصهيوني قد ظهر جلياً في اليوم الأول لملحمة "طوفان الأقصى"، حيث أجرت مجلّة "فورين بوليسي" الأمريكية قراءةً تشرح أسباب ومكامن وتداعيات الفشل الأمني الصهيوني الكبير الذي اتضح مع هذه العملية، وذلك في تقريرٍ مُطوّل جاء تحت عنوان "كيف فشل جواسيس إسرائيل؟ ولماذا قد يكون التصعيد كارثياً؟".
دعت وسائل إعلام العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، إلى التوقّف عن الحديث عن "الردع واللجم" بعد أحداث السابع من أكتوبر الماضي.
وصرّح رئيس أركان الجبهة الجنوبية الصهيونية سابقاً، العميد احتياط هرئيل كنفو لقناة "كان" الصهيونية، بأنّ "خراب غزّة لن يُشكّل ردعاً".. داعياً إلى التوقّف عن الحديث عن الردع واللجم بعد أحداث السابع من أكتوبر الماضي.
وأضاف كنفو: إنّ "حماس شاهدت خلال المعارك الصهيونية السابقة التدمير الصهيوني لقطاع غزّة، ومع ذلك نفّذت عملية السابع من أكتوبر الماضي، لذلك أؤكّد أنّه لا وجود للردع الصهيوني ضد حماس".
وفي وقتٍ سابق، أكّدت وسائل إعلامٍ العدو أنّ حركة حماس "تنجح في إظهار أنّها لم تهزم في شمال قطاع غزّة"، وأنّ رئيس مكتب الحركة في القطاع، يحيى السنوار، أنزل كارثةً بالصهاينة.
وتحدّث المساعد السابق لوزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، ديفيد شينكر، بقوله: إنّه "من الضروري إعادة النظر في استراتيجية الردع التي يتبناها الكيان الصهيوني، أو "عقيدة الضاحية" "عقيدة التدمير"، التي تعتمد على التهديد بقصف لبنان وغزة وإعادتهما إلى العصر الحجري"، لأنها أثبتت فشلها.
بدوره، صرّح رئيس أركان العدو السابق وعضو الكنيست، غادي آيزنكوت أنّ الردع الصهيوني في المنطقة "تراجع إلى مستوىً غير مشهود منذ عشرات الأعوام".
وكان الفشل الاستخباراتي الصهيوني قد ظهر جلياً في اليوم الأول لملحمة "طوفان الأقصى"، حيث أجرت مجلّة "فورين بوليسي" الأمريكية قراءةً تشرح أسباب ومكامن وتداعيات الفشل الأمني الصهيوني الكبير الذي اتضح مع هذه العملية، وذلك في تقريرٍ مُطوّل جاء تحت عنوان "كيف فشل جواسيس إسرائيل؟ ولماذا قد يكون التصعيد كارثياً؟".