موسكو – سبأ :
اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الخميس، الغرب بمحاولة إغراق قضية دولة فلسطين في مبادرات مشبوهة.
وبحسب وكالة (معا) الإخبارية، ذكر لافروف في أعقاب اجتماعه مع الرئيس التونسي قيس سعيد في تونس : إن الغرب لا يبدي أي استعداد لبذل الجهود اللازمة لقيام دولة فلسطينية، ويحاول "إغراق" هذه القضية في مبادرات مشبوهة.
وأضاف لافروف : "تهدف روسيا وتونس وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي بشكل عام إلى السعي بشكل مستمر ومستدام لتهيئة الظروف لتنفيذ القرارات الخاصة بإقامة الدولة الفلسطينية. لكن هناك انطباع يتشكل لدينا بأن الزملاء الغربيين ليسوا مستعدين أبدا للسعي من أجل ذلك".
وشدد على أن الولايات المتحدة "تعرقل حتى القرار البسيط الذي تتم مناقشته حاليا في مجلس الأمن، لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية وهي ليست المرة الأولى".
وقال: "يحاولون إغراق قضية إقامة الدولة الفلسطينية في مبادرات مختلفة مشبوهة لعقد مؤتمر تلو الآخر على أساس مبادئ تبتعد عن المبادئ المنصوص عليها في قرارات مجلس الأمن".
وأشار إلى أنه بحث الوضع في قطاع غزة بشكل تفصيلي مع الرئيس التونسي، حيث أجمع الطرفان على ضرورة الوقف العاجل للعدوان وتهيئة الظروف لحل الوضع الإنساني "المتدهور للغاية" في غزة.
اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الخميس، الغرب بمحاولة إغراق قضية دولة فلسطين في مبادرات مشبوهة.
وبحسب وكالة (معا) الإخبارية، ذكر لافروف في أعقاب اجتماعه مع الرئيس التونسي قيس سعيد في تونس : إن الغرب لا يبدي أي استعداد لبذل الجهود اللازمة لقيام دولة فلسطينية، ويحاول "إغراق" هذه القضية في مبادرات مشبوهة.
وأضاف لافروف : "تهدف روسيا وتونس وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي بشكل عام إلى السعي بشكل مستمر ومستدام لتهيئة الظروف لتنفيذ القرارات الخاصة بإقامة الدولة الفلسطينية. لكن هناك انطباع يتشكل لدينا بأن الزملاء الغربيين ليسوا مستعدين أبدا للسعي من أجل ذلك".
وشدد على أن الولايات المتحدة "تعرقل حتى القرار البسيط الذي تتم مناقشته حاليا في مجلس الأمن، لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية وهي ليست المرة الأولى".
وقال: "يحاولون إغراق قضية إقامة الدولة الفلسطينية في مبادرات مختلفة مشبوهة لعقد مؤتمر تلو الآخر على أساس مبادئ تبتعد عن المبادئ المنصوص عليها في قرارات مجلس الأمن".
وأشار إلى أنه بحث الوضع في قطاع غزة بشكل تفصيلي مع الرئيس التونسي، حيث أجمع الطرفان على ضرورة الوقف العاجل للعدوان وتهيئة الظروف لحل الوضع الإنساني "المتدهور للغاية" في غزة.