غزة- سبأ:
جددت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأحد، مطالبتها للجنة الدولية للصليب الأحمر بضرورة التحرك والكشف عن مصير مئات الفلسطينيين المختطفين من غزة، والمعتقلين لدى قوات العدو الصهيوني في ظروف غامضة، لا سيّما بعد الإفراج عن 20 معتقلاً ظهر عليهم آثار التعذيب والتنكيل.
ودعت الحركة، في بيان لها، المؤسسات الحقوقية إلى «توثيق إفادات المعتقلين الفلسطينيين الذين أفرج عنهم، تمهيداً لرفعها للمحاكم الدولية المختصة، ومحاسبة قادة الكيان المجرم على سلوكهم الفاشي تجاه شعبنا والمدنيين الأبرياء».
وكان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان قد وثق شهادات لفلسطينيين قالوا إن جنودًا صهيونييين أعدموا بشكل مباشر ودون أي سبب أفرادًا من عائلاتهم أمام أعينهم عقب مداهمة منازلهم، خلال توغلات الجيش الصهيوني في مناطق مختلفة من قطاع غزة.
وقال المرصد الأورومتوسطي إن الجيش الصهيوني يمعن في تنفيذ عمليات إعدام ميدانية وتصفية جسدية بحق مدنيين في قطاع غزة، مع استمرار حالة الصمت الدولي على جرائم الإبادة الجماعية المتواصلة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
جددت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأحد، مطالبتها للجنة الدولية للصليب الأحمر بضرورة التحرك والكشف عن مصير مئات الفلسطينيين المختطفين من غزة، والمعتقلين لدى قوات العدو الصهيوني في ظروف غامضة، لا سيّما بعد الإفراج عن 20 معتقلاً ظهر عليهم آثار التعذيب والتنكيل.
ودعت الحركة، في بيان لها، المؤسسات الحقوقية إلى «توثيق إفادات المعتقلين الفلسطينيين الذين أفرج عنهم، تمهيداً لرفعها للمحاكم الدولية المختصة، ومحاسبة قادة الكيان المجرم على سلوكهم الفاشي تجاه شعبنا والمدنيين الأبرياء».
وكان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان قد وثق شهادات لفلسطينيين قالوا إن جنودًا صهيونييين أعدموا بشكل مباشر ودون أي سبب أفرادًا من عائلاتهم أمام أعينهم عقب مداهمة منازلهم، خلال توغلات الجيش الصهيوني في مناطق مختلفة من قطاع غزة.
وقال المرصد الأورومتوسطي إن الجيش الصهيوني يمعن في تنفيذ عمليات إعدام ميدانية وتصفية جسدية بحق مدنيين في قطاع غزة، مع استمرار حالة الصمت الدولي على جرائم الإبادة الجماعية المتواصلة منذ السابع من أكتوبر الماضي.