صنعاء-سبأ:مركز البحوث والمعلومات: زيد المحبشي
لم يكن غريباً بعد انطلاق عملية "طوفان الأقصى" المباركة في 7 أكتوبر 2023م عودة الحديث في الأوساط الصهيونية عن "غاز غزة"، كما لا يُستبعد أن يكون الغاز أحد الأسباب التي جعلت أباطرة العالم يُسارعون لدعم الكيان الصهيوني في تدمير غزة وتهجير سكانها، خصوصاً بعد إغلاق حنفية الغاز الروسي على خلفية الحرب "الروسية - الأوكرانية".
كل الوقائع والمعطيات تؤكد بحسب زعم مُحلل كتاب "بن غوريون"، "من البحر الأحمر إلى بحر فلسطين"، "ماتيا كام"، رؤية السفاح "بن غوريون".
الاحتلال الصهيوني يُدرك جيّداً أن تمكُّن الفلسطينيين من استغلال مواردهم الطبيعية البحرية سيُدرّ عليهم أموالاً تُغنيهم عن التمويل الخارجي، بما يُحقق لهم الاستقلالية في الاقتصاد الوطني والقرار السياسي، واستقلالية القرار السياسي والاقتصاد الوطني الفلسطيني يعني بداية التحرر من كابوس الاحتلال وتراكماته البغيضة، ومقدمة لزواله وتطهير أرض الأنبياء من رجسه وخبثه، وهو ما لا يُريده الاحتلال الصهيوني ويُحاربه بشدة من خلال خلق الكثير من العوائق والعقبات أمام تنمية الاقتصاد الفلسطيني، وكبح أي محاولة فلسطينية للاستفادة من الثروات الوطنية الطبيعية التي تختزنها بلادهم، وبسط وهيمنة الاحتلال عليها، وحرمان الفلسطينيين من ريعها وعائداتها، وإبقائهم تحت رحمة مقصلته اقتصادياً وأمنياً وسياسياً، وقتل كل أحلام وتطلّعات التحرّر والاستقلال الوطني وصولاً إلى قتل ووأد القضية الفلسطينية.
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي :العدوان الصهيوأمريكي تحت المجهر.."غاز" غزّة يحرقها و" قناة بن غوريون" تدمرّها
لم يكن غريباً بعد انطلاق عملية "طوفان الأقصى" المباركة في 7 أكتوبر 2023م عودة الحديث في الأوساط الصهيونية عن "غاز غزة"، كما لا يُستبعد أن يكون الغاز أحد الأسباب التي جعلت أباطرة العالم يُسارعون لدعم الكيان الصهيوني في تدمير غزة وتهجير سكانها، خصوصاً بعد إغلاق حنفية الغاز الروسي على خلفية الحرب "الروسية - الأوكرانية".
كل الوقائع والمعطيات تؤكد بحسب زعم مُحلل كتاب "بن غوريون"، "من البحر الأحمر إلى بحر فلسطين"، "ماتيا كام"، رؤية السفاح "بن غوريون".
الاحتلال الصهيوني يُدرك جيّداً أن تمكُّن الفلسطينيين من استغلال مواردهم الطبيعية البحرية سيُدرّ عليهم أموالاً تُغنيهم عن التمويل الخارجي، بما يُحقق لهم الاستقلالية في الاقتصاد الوطني والقرار السياسي، واستقلالية القرار السياسي والاقتصاد الوطني الفلسطيني يعني بداية التحرر من كابوس الاحتلال وتراكماته البغيضة، ومقدمة لزواله وتطهير أرض الأنبياء من رجسه وخبثه، وهو ما لا يُريده الاحتلال الصهيوني ويُحاربه بشدة من خلال خلق الكثير من العوائق والعقبات أمام تنمية الاقتصاد الفلسطيني، وكبح أي محاولة فلسطينية للاستفادة من الثروات الوطنية الطبيعية التي تختزنها بلادهم، وبسط وهيمنة الاحتلال عليها، وحرمان الفلسطينيين من ريعها وعائداتها، وإبقائهم تحت رحمة مقصلته اقتصادياً وأمنياً وسياسياً، وقتل كل أحلام وتطلّعات التحرّر والاستقلال الوطني وصولاً إلى قتل ووأد القضية الفلسطينية.
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي :العدوان الصهيوأمريكي تحت المجهر.."غاز" غزّة يحرقها و" قناة بن غوريون" تدمرّها