غزة– سبأ:
أكّدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنّ إجبار العدو عددًا كبيرًا من الرجال والأطفال على خلع ملابسهم وتكبيل أيديهم بالإضافة لاحتجاز النساء والأطفال الرضع في ملعب اليرموك بغزة أمام مرأى العالم أجمع يثبت عجز ما يسمى بالشرّعية الدولية.
وقالت الجهاد، في تصريحٍ صحفي اليوم الثلاثاء، بحسب المركز الفلسطيني للإعلام: إنّ "الصور التي بثتها مؤخراً بعض وسائل الإعلام في الكيان الصهيوني، والتي أظهرت إقدام قوات الاحتلال على إجبار عدد كبير من الرجال والأطفال على خلع ملابسهم وتكبيل أيديهم وراء ظهورهم، واحتجاز النساء بما في ذلك أطفال رضع، في ملعب اليرموك في مدينة غزة".
ولفتت الى أنّ ما تناقله شهود عيان عن إعدام طفل أمام أنظار والديه، يثبت أنّ "هذا الكيان يمضي في انحداره إلى مستويات جديدة من الانحطاط عن كل القيم الإنسانية".
وأكدت أنّ تجرّؤ العدو على التباهي بارتكاب حرب إبادة، وجرائم ضد الإنسانية على امتداد الضفة وغزة، أمام مرأى العالم أجمع، يثبت مرة جديدة "عقم الرهان على ما يسمى بالشرعية الدولية والمؤسسات التي تزعم حماية حقوق الإنسان" دون أن تحرّك ساكناً لملاحقة هذا الكيان وإدانته.
وأوضحت أنّ هذه الجرائم الموثقة تثبت أن الكيان الصهيوني عدو لكل القيم الإنسانية، وتشكل لطخة عار على جبين الإدارة الأمريكية وكل الحكومات الغربية التي تروّج لأكاذيب بلا دليل حول المقاومة، ولكنها تبلع ألسنتها أمام جرائم الاحتلال الموثقة.
أكّدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنّ إجبار العدو عددًا كبيرًا من الرجال والأطفال على خلع ملابسهم وتكبيل أيديهم بالإضافة لاحتجاز النساء والأطفال الرضع في ملعب اليرموك بغزة أمام مرأى العالم أجمع يثبت عجز ما يسمى بالشرّعية الدولية.
وقالت الجهاد، في تصريحٍ صحفي اليوم الثلاثاء، بحسب المركز الفلسطيني للإعلام: إنّ "الصور التي بثتها مؤخراً بعض وسائل الإعلام في الكيان الصهيوني، والتي أظهرت إقدام قوات الاحتلال على إجبار عدد كبير من الرجال والأطفال على خلع ملابسهم وتكبيل أيديهم وراء ظهورهم، واحتجاز النساء بما في ذلك أطفال رضع، في ملعب اليرموك في مدينة غزة".
ولفتت الى أنّ ما تناقله شهود عيان عن إعدام طفل أمام أنظار والديه، يثبت أنّ "هذا الكيان يمضي في انحداره إلى مستويات جديدة من الانحطاط عن كل القيم الإنسانية".
وأكدت أنّ تجرّؤ العدو على التباهي بارتكاب حرب إبادة، وجرائم ضد الإنسانية على امتداد الضفة وغزة، أمام مرأى العالم أجمع، يثبت مرة جديدة "عقم الرهان على ما يسمى بالشرعية الدولية والمؤسسات التي تزعم حماية حقوق الإنسان" دون أن تحرّك ساكناً لملاحقة هذا الكيان وإدانته.
وأوضحت أنّ هذه الجرائم الموثقة تثبت أن الكيان الصهيوني عدو لكل القيم الإنسانية، وتشكل لطخة عار على جبين الإدارة الأمريكية وكل الحكومات الغربية التي تروّج لأكاذيب بلا دليل حول المقاومة، ولكنها تبلع ألسنتها أمام جرائم الاحتلال الموثقة.