القدس المحتلة- سبأ:
كشفت صحيفة صهيونية عن تقدّم نحو 260 ألف صهيوني بطلبات للحصول على إعانات البطالة منذ السابع من أكتوبر الماضي.. مشيرةً إلى أنّ وزارة مالية الكيان الغاصب "لا تعتزم تمديد تسهيلات إعانات البطالة في الشهر الجاري".
وذكرت صحيفة "دفار" الصهيونية، الصادرة عن "الهستدروت"، أي الاتحاد العام لنقابات العمال الصهيونية، أن 55 في الماء من النساء قدّمت من هذه الطلبات، بينما قدّم الرجال ما نسبته 45 في المائة.. كذلك، تتراوح أعمار 61 في المائة من المتقدمين للحصول على إعانات البطالة بين 20 و40 عاماً، فيما 38 في المائة منهم بين 40 و67 عاماً.
وخلال الأسبوع الأول من الشهر الحالي، تم تسجيل 7,245 متقدماً جديداً من أجل الحصول على إعانات البطالة، 3,889 منهم في إجازة غير مدفوعة الأجر.
ويأتي ذلك على الرغم من أنّ وزارة مالية الكيان الصهيوني، أوضحت أنّها "لا تنوي تمديد تسهيلات إعانات البطالة في شهر يناير"، وذلك بعد أن صادق الكنيست على "تسهيلات" في الحصول مخصصات البطالة لشهر ديسمبر الماضي.
ويُذكر أنّ موقع "مكان" الصهيوني أشار سابقاً إلى وجود " نحو مليوني صهيوني يعيشون تحت خط الفقر".
ومع مواصلة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تصديها للعدوان الصهيوني الأمريكي، والاستهدافات التي تطال العدو من كل من لبنان واليمن والعراق وسوريا، تتصاعد الخشية الصهيونية من زيادة حدّة الأزمة المعيشية في صفوف المستوطنين.
كشفت صحيفة صهيونية عن تقدّم نحو 260 ألف صهيوني بطلبات للحصول على إعانات البطالة منذ السابع من أكتوبر الماضي.. مشيرةً إلى أنّ وزارة مالية الكيان الغاصب "لا تعتزم تمديد تسهيلات إعانات البطالة في الشهر الجاري".
وذكرت صحيفة "دفار" الصهيونية، الصادرة عن "الهستدروت"، أي الاتحاد العام لنقابات العمال الصهيونية، أن 55 في الماء من النساء قدّمت من هذه الطلبات، بينما قدّم الرجال ما نسبته 45 في المائة.. كذلك، تتراوح أعمار 61 في المائة من المتقدمين للحصول على إعانات البطالة بين 20 و40 عاماً، فيما 38 في المائة منهم بين 40 و67 عاماً.
وخلال الأسبوع الأول من الشهر الحالي، تم تسجيل 7,245 متقدماً جديداً من أجل الحصول على إعانات البطالة، 3,889 منهم في إجازة غير مدفوعة الأجر.
ويأتي ذلك على الرغم من أنّ وزارة مالية الكيان الصهيوني، أوضحت أنّها "لا تنوي تمديد تسهيلات إعانات البطالة في شهر يناير"، وذلك بعد أن صادق الكنيست على "تسهيلات" في الحصول مخصصات البطالة لشهر ديسمبر الماضي.
ويُذكر أنّ موقع "مكان" الصهيوني أشار سابقاً إلى وجود " نحو مليوني صهيوني يعيشون تحت خط الفقر".
ومع مواصلة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تصديها للعدوان الصهيوني الأمريكي، والاستهدافات التي تطال العدو من كل من لبنان واليمن والعراق وسوريا، تتصاعد الخشية الصهيونية من زيادة حدّة الأزمة المعيشية في صفوف المستوطنين.