صنعاء - سبأ :
دشن مكتب الإرشاد والأكاديمية العليا للقرآن الكريم وعلومه في أمانة العاصمة، اليوم، أنشطة وفعاليات الهوية الإيمانية، واستقبال عيد جمعة رجب، تحت شعار "بهويتنا الإيمانية سنواجه الصهيونية العالمية".
وخلال التدشين، الذي حضره وكيل وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة، صالح الخولاني، أشار وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، إلى أهمية الاحتفاء بهذه الذكرى الغالية في قلوب أبناء اليمن لما تحمله من دلالات عظيمة تعزز الهوية الإيمانية.
وأكد ضرورة الحفاظ على هوية الشعب اليمني الإيمانية، وترسيخها في أوساط الأجيال؛ ليتمكنوا من مواجهة، وإفشال مخططات أعداء اليمن والأمة الإسلامية.. لافتاً إلى دور أبناء اليمن في نصرة رسول الله وآل بيته الأطهار والدين الإسلامي، ونشر الدعوة في أرجاء الأرض.
وأوضح المداني أن اليمنيين كانوا من أوائل من أسلموا واستشهدوا في الإسلام.. مبيناً أن الأعداء يحاولون تشتيت شمل الأمة الاسلامية، وفي طليعتها الشعب اليمني كي لا تبقى موحدة وقوية.
ونوه بموقوف الشعب اليمني بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وثبات موقفه المساند والمناصر للشعب الفلسطيني، الذي استطاع أن يقاوم ويصمد خلال أكثر من تسعين يوما، وهو يواجه آلة القتل وجرائم العدوان الصهيوني - الأمريكي، وأفشل كل محاولات العدو البائسة.
وشدد وكيل أول أمانة العاصمة على ضرورة تعزيز الهوية الإيمانية، والتعريف بالمخططات الصهيونية والأمريكية، وفضح مجازر وجرائم عدوانهم في غزة وفلسطين المحتلة، وقبلها في اليمن، ومواصلة التعبئة العامة ورفع الجهوزية لأي خيارات ومواجهة قادمة.
فيما أشار مدير مكتب الإرشاد في أمانة العاصمة، الدكتور قيس الطل، إلى أهمية الاحتفاء بهذه الذكرى لتعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على الهوية الإيمانية، ومواجهة محاولات الاختراق التي تهدف إلى تحريفها وانحرافها.
ولفت إلى أن ذكرى جمعة رجب تعكس الارتباط الوثيق لأهل اليمن برسول الله وآل بيته -عليهم أفضل الصلاة والسلام- ودورهم الكبير في مناصرتهم، ونشر الدين الإسلامي.
وأوضح أن للجمعة الأولى من شهر رجب أهمية وذكرى عزيزة على قلوب اليمنيين، ذكرى دخولهم في دين الله أفواجاً.. مشددا على ضرورة التمسك بمبادئ وقيم الهوية الإيمانية، وتعزيز سلوكياتها ومسؤولياتها الدينية والأخلاقية.
وحث الطل على العمل بموجهات قائد الثورة، التي تهدف إلى تعزيز الهوية الإيمانية، وترسيخها في أوساط المجتمع والأجيال الناشئة، وإفشال مخططات أعداء الأمة، وقوى الاستكبار العالمي أمريكا وإسرائيل.
حضر التدشين مدير دار الأيتام، الدكتور أحمد الخزان، وحشد من الخطباء ومرشدين وثقافيين في مديريات أمانة العاصمة، وطلاب الأكاديمية العليا للقرآن الكريم.
دشن مكتب الإرشاد والأكاديمية العليا للقرآن الكريم وعلومه في أمانة العاصمة، اليوم، أنشطة وفعاليات الهوية الإيمانية، واستقبال عيد جمعة رجب، تحت شعار "بهويتنا الإيمانية سنواجه الصهيونية العالمية".
وخلال التدشين، الذي حضره وكيل وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة، صالح الخولاني، أشار وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، إلى أهمية الاحتفاء بهذه الذكرى الغالية في قلوب أبناء اليمن لما تحمله من دلالات عظيمة تعزز الهوية الإيمانية.
وأكد ضرورة الحفاظ على هوية الشعب اليمني الإيمانية، وترسيخها في أوساط الأجيال؛ ليتمكنوا من مواجهة، وإفشال مخططات أعداء اليمن والأمة الإسلامية.. لافتاً إلى دور أبناء اليمن في نصرة رسول الله وآل بيته الأطهار والدين الإسلامي، ونشر الدعوة في أرجاء الأرض.
وأوضح المداني أن اليمنيين كانوا من أوائل من أسلموا واستشهدوا في الإسلام.. مبيناً أن الأعداء يحاولون تشتيت شمل الأمة الاسلامية، وفي طليعتها الشعب اليمني كي لا تبقى موحدة وقوية.
ونوه بموقوف الشعب اليمني بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وثبات موقفه المساند والمناصر للشعب الفلسطيني، الذي استطاع أن يقاوم ويصمد خلال أكثر من تسعين يوما، وهو يواجه آلة القتل وجرائم العدوان الصهيوني - الأمريكي، وأفشل كل محاولات العدو البائسة.
وشدد وكيل أول أمانة العاصمة على ضرورة تعزيز الهوية الإيمانية، والتعريف بالمخططات الصهيونية والأمريكية، وفضح مجازر وجرائم عدوانهم في غزة وفلسطين المحتلة، وقبلها في اليمن، ومواصلة التعبئة العامة ورفع الجهوزية لأي خيارات ومواجهة قادمة.
فيما أشار مدير مكتب الإرشاد في أمانة العاصمة، الدكتور قيس الطل، إلى أهمية الاحتفاء بهذه الذكرى لتعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على الهوية الإيمانية، ومواجهة محاولات الاختراق التي تهدف إلى تحريفها وانحرافها.
ولفت إلى أن ذكرى جمعة رجب تعكس الارتباط الوثيق لأهل اليمن برسول الله وآل بيته -عليهم أفضل الصلاة والسلام- ودورهم الكبير في مناصرتهم، ونشر الدين الإسلامي.
وأوضح أن للجمعة الأولى من شهر رجب أهمية وذكرى عزيزة على قلوب اليمنيين، ذكرى دخولهم في دين الله أفواجاً.. مشددا على ضرورة التمسك بمبادئ وقيم الهوية الإيمانية، وتعزيز سلوكياتها ومسؤولياتها الدينية والأخلاقية.
وحث الطل على العمل بموجهات قائد الثورة، التي تهدف إلى تعزيز الهوية الإيمانية، وترسيخها في أوساط المجتمع والأجيال الناشئة، وإفشال مخططات أعداء الأمة، وقوى الاستكبار العالمي أمريكا وإسرائيل.
حضر التدشين مدير دار الأيتام، الدكتور أحمد الخزان، وحشد من الخطباء ومرشدين وثقافيين في مديريات أمانة العاصمة، وطلاب الأكاديمية العليا للقرآن الكريم.