غزة-سبأ:
استُشهد 64 مواطنا فلسطينيا على الأقل وأصيب العشرات بجروح، الليلة الماضية، جراء قصف مدفعي وغارات لطائرات العدو الصهيوني طالا عدة مناطق في قطاع غزة.
وقالت وسائل الإعلام الفلسطينية إن 20 مواطنا استُشهدوا عقب قصف طائرات العدو منزلاً لعائلة السوسي في حي الصبرة وسط مدينة غزة، فيما أصيب آخرون بجروح مختلفة، وأدى القصف إلى تدمير المنزل على رؤوس ساكنيه، إضافة إلى منازل مجاورة، ونُقل الشهداء والجرحى إلى مجمع الشفاء الطبي غرب المدينة.
وأضافت وسائل الإعلام، أن 11 مواطنا استُشهدوا أيضا في قصف صهيوني استهدف منزلاً لعائلة الحداد في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، فيما أصيبت المواطنة شهد حربي الحداد بجروح خطيرة في القصف، وهي الناجية الوحيدة من أسرتها.
كما استُشهد أكثر من 11 مواطناً وأصيب آخرون في قصف شنته طائرة حربية صهيونية على منزل جنوب المدينة على رؤوس ساكنيه دون سابق إنذار، ونقلوا إلى مستشفى غزة الأوروبي، إضافة إلى استشهاد 7 مواطنين بجوار مستشفى ناصر في المدينة.
ولفت وسائل الإعلام الفلسطينية، إلى أن سبعة مواطنين استُشهدوا وأصيب آخرون جراء قصف العدو الصهيوني مخيمي المغازي والبريج، كما استُشهد مواطن وأصيب آخرون في قصف على منزل لعائلة المزنر بمنطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة.
كما استشهد أربعة مواطنين من عائلة شمعة في قصف من طيران العدو الحربي استهدف منزلا في منطقة النفق شرق مدينة غزة.
واستشهد ثلاثة مواطنين وأصيب العشرات الجرحى في قصف استهدف مدرسة تضم عشرات النازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة.
وشنت طائرات العدو الصهيوني غارات عنيفة على مناطق مختلفة من مدينة غزة طالت أحياء تل الهوا والشيخ عجلين والصبرة والزيتون، ومخيم جباليا شمال قطاع غزة، كما تعرضت مدينة خان يونس لقصف جوي ومدفعي.
ولليوم الخامس على التوالي، يتواصل الانقطاع الكامل لخدمات الاتصالات والإنترنت عن قطاع غزة، بسبب العدوان الصهيوني المتواصل.
وهذه هي المرة السابعة على الأقل، التي تنقطع فيها الاتصالات بالكامل عن قطاع غزة، منذ بدء العدوان الصهيوأمريكي في السابع من أكتوبر 2023، علما أن تضرر الخطوط والشبكات وأبراج الإرسال جراء الدمار الهائل الذي خلّفه العدوان في البنية التحتية، ونقص الوقود بسبب الحصار، أديا إلى انقطاعات متكررة وضغط على الشبكة وضعف الإرسال في أنحاء متفرقة من القطاع.
ويرافق انقطاع الاتصالات والإنترنت تصعيد في المجازر التي ترتكبها قوات العدو الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في القطاع، بالإضافة إلى تعطيل جهود إنقاذ المواطنين واسعافهم.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بأن العدو الصهيوني ارتكب 12 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 132 شهيداً و252 مصابا، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الصهيوأمريكي في السابع من شهر أكتوبر الماضي إلى أكثر من 24 ألف شهيد، أغلبهم من النساء والأطفال، و60 ألفا و317 مصابا، وأكثر من 8 آلاف مفقود، وتدمير واسع في الممتلكات والبنية التحتية.
استُشهد 64 مواطنا فلسطينيا على الأقل وأصيب العشرات بجروح، الليلة الماضية، جراء قصف مدفعي وغارات لطائرات العدو الصهيوني طالا عدة مناطق في قطاع غزة.
وقالت وسائل الإعلام الفلسطينية إن 20 مواطنا استُشهدوا عقب قصف طائرات العدو منزلاً لعائلة السوسي في حي الصبرة وسط مدينة غزة، فيما أصيب آخرون بجروح مختلفة، وأدى القصف إلى تدمير المنزل على رؤوس ساكنيه، إضافة إلى منازل مجاورة، ونُقل الشهداء والجرحى إلى مجمع الشفاء الطبي غرب المدينة.
وأضافت وسائل الإعلام، أن 11 مواطنا استُشهدوا أيضا في قصف صهيوني استهدف منزلاً لعائلة الحداد في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، فيما أصيبت المواطنة شهد حربي الحداد بجروح خطيرة في القصف، وهي الناجية الوحيدة من أسرتها.
كما استُشهد أكثر من 11 مواطناً وأصيب آخرون في قصف شنته طائرة حربية صهيونية على منزل جنوب المدينة على رؤوس ساكنيه دون سابق إنذار، ونقلوا إلى مستشفى غزة الأوروبي، إضافة إلى استشهاد 7 مواطنين بجوار مستشفى ناصر في المدينة.
ولفت وسائل الإعلام الفلسطينية، إلى أن سبعة مواطنين استُشهدوا وأصيب آخرون جراء قصف العدو الصهيوني مخيمي المغازي والبريج، كما استُشهد مواطن وأصيب آخرون في قصف على منزل لعائلة المزنر بمنطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة.
كما استشهد أربعة مواطنين من عائلة شمعة في قصف من طيران العدو الحربي استهدف منزلا في منطقة النفق شرق مدينة غزة.
واستشهد ثلاثة مواطنين وأصيب العشرات الجرحى في قصف استهدف مدرسة تضم عشرات النازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة.
وشنت طائرات العدو الصهيوني غارات عنيفة على مناطق مختلفة من مدينة غزة طالت أحياء تل الهوا والشيخ عجلين والصبرة والزيتون، ومخيم جباليا شمال قطاع غزة، كما تعرضت مدينة خان يونس لقصف جوي ومدفعي.
ولليوم الخامس على التوالي، يتواصل الانقطاع الكامل لخدمات الاتصالات والإنترنت عن قطاع غزة، بسبب العدوان الصهيوني المتواصل.
وهذه هي المرة السابعة على الأقل، التي تنقطع فيها الاتصالات بالكامل عن قطاع غزة، منذ بدء العدوان الصهيوأمريكي في السابع من أكتوبر 2023، علما أن تضرر الخطوط والشبكات وأبراج الإرسال جراء الدمار الهائل الذي خلّفه العدوان في البنية التحتية، ونقص الوقود بسبب الحصار، أديا إلى انقطاعات متكررة وضغط على الشبكة وضعف الإرسال في أنحاء متفرقة من القطاع.
ويرافق انقطاع الاتصالات والإنترنت تصعيد في المجازر التي ترتكبها قوات العدو الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في القطاع، بالإضافة إلى تعطيل جهود إنقاذ المواطنين واسعافهم.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بأن العدو الصهيوني ارتكب 12 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 132 شهيداً و252 مصابا، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الصهيوأمريكي في السابع من شهر أكتوبر الماضي إلى أكثر من 24 ألف شهيد، أغلبهم من النساء والأطفال، و60 ألفا و317 مصابا، وأكثر من 8 آلاف مفقود، وتدمير واسع في الممتلكات والبنية التحتية.