نيويورك- سبأ:
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أنّ "جيش" الاحتلال الصهيوني، قدّر سابقاً أنّ لدى حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى، ترسانة بنحو عشرة آلاف صاروخ، إلا أنّ المسؤولين الصهاينة قالوا مؤخراً أنّ أكثر من 12 ألف صاروخ، تم إطلاقها على الأراضي المحتلة خلال الحرب حتى الآن.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ يوم أمس الثلاثاء فقط، أطلقت كتائب القسّام، ما لا يقل عن 25 صاروخاً باتجاه الأراضي المحتلة، مما أثار تساؤلات بين الصهاينة .
ولفتت إلى أنّ الهجوم المذكور أعلاه، "سلط الضوء على قدرة حماس المستمرة على تهديد الصهاينة بإطلاق الصواريخ على الرغم من مضي أكثر من 100 يوم على الهجوم الجوّي والبرّي الصهيوني الذي يهدف إلى تدمير القدرات العسكرية لحماس".
كما لفتت إلى أنّ الهجوم سلط الضوء أيضاً، "على الضغوط المتناقضة التي يواجهها القادة الصهاينة والمتمثلة بمطالب "الإسرائيليين" بالقضاء على حركة حماس، والدعوات من السياسيين اليمينيين إلى أن يكون الجيش أكثر عدوانية، ومناشدات عائلات الرهائن الذين احتجزتهم حماس لتقديم تنازلات لتأمين عودتهم والغضب في جميع أنحاء العالم بسبب المذبحة والدمار في غزة".
وحيال تباطؤ إطلاق الصواريخ من غزّة مع استمرار القصف الجوّي الصهيوني والهجوم البرّي، أكّد مسؤول في حركة حماس لـ "نيويورك تايمز"، أنّ هذا التباطؤ كان قراراً استراتيجياً وليس علامة على استنفاد ترسانة الأسلحة.. مشدّدا على أنّ "الحركة لديها أسلحة كافية لمواصلة القتال لعدة أشهر".
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أنّ "جيش" الاحتلال الصهيوني، قدّر سابقاً أنّ لدى حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى، ترسانة بنحو عشرة آلاف صاروخ، إلا أنّ المسؤولين الصهاينة قالوا مؤخراً أنّ أكثر من 12 ألف صاروخ، تم إطلاقها على الأراضي المحتلة خلال الحرب حتى الآن.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ يوم أمس الثلاثاء فقط، أطلقت كتائب القسّام، ما لا يقل عن 25 صاروخاً باتجاه الأراضي المحتلة، مما أثار تساؤلات بين الصهاينة .
ولفتت إلى أنّ الهجوم المذكور أعلاه، "سلط الضوء على قدرة حماس المستمرة على تهديد الصهاينة بإطلاق الصواريخ على الرغم من مضي أكثر من 100 يوم على الهجوم الجوّي والبرّي الصهيوني الذي يهدف إلى تدمير القدرات العسكرية لحماس".
كما لفتت إلى أنّ الهجوم سلط الضوء أيضاً، "على الضغوط المتناقضة التي يواجهها القادة الصهاينة والمتمثلة بمطالب "الإسرائيليين" بالقضاء على حركة حماس، والدعوات من السياسيين اليمينيين إلى أن يكون الجيش أكثر عدوانية، ومناشدات عائلات الرهائن الذين احتجزتهم حماس لتقديم تنازلات لتأمين عودتهم والغضب في جميع أنحاء العالم بسبب المذبحة والدمار في غزة".
وحيال تباطؤ إطلاق الصواريخ من غزّة مع استمرار القصف الجوّي الصهيوني والهجوم البرّي، أكّد مسؤول في حركة حماس لـ "نيويورك تايمز"، أنّ هذا التباطؤ كان قراراً استراتيجياً وليس علامة على استنفاد ترسانة الأسلحة.. مشدّدا على أنّ "الحركة لديها أسلحة كافية لمواصلة القتال لعدة أشهر".