صنعاء - سبأ:
تتواصل في مديريات أمانة العاصمة الفعاليات والندوات الثقافية لإحياء عيد جمعة رجب ذكرى دخول اليمنيين الإسلام.
ففي مديرية معين، نظم مكتب الإرشاد بالمديرية ندوة ثقافية بالمناسبة تحت شعار "بهويتنا الإيمانية سنواجه الصهيونية العالمية".
وفي الندوة أشار الناشطان الثقافيان حسين الفقيه وأسامة المحطوري، إلى أن إحياء هذه المناسبة يأتي في إطار ترسيخ الهوية الإيمانية وتأصيل الارتباط بتاريخ اليمنيين وأدوارهم المشرفة.
وأكدا أن إحياء جمعة رجب تعزز في النفوس القيم الروحية لتأصيل الهوية اليمنية وترسيخ الارتباط بالهوية الإيمانية لمواجهة التحديات وتعزيز الصمود في مواجهة العدوان.
وفي مديرية بني الحارث، نظمت المدارس الحكومية والأهلية في حي ذهبان وغرب الروضة عددا من الفعاليات، أشارت في مجملها إلى أهمية الاحتفال بعيد جمعة رجب التي تمثل محطة مهمة في تاريخ اليمنيين بدخولهم في الإسلام طوعا لا بحد السيف.
وأكدت على أهمية ترسيخ الوعي والقيم والمبادئ الإيمانية والأخلاق الحميدة في نفوس الطلاب والطالبات وتحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة والحرب الناعمة وتعزيز ارتباطهم بهويتهم الإيمانية وتسليحهم بالثقافة القرآنية فهي الحصن المنيع لإفشال الأعداء بحربهم الناعمة.
كما أكد المشاركون في الفعاليات تأييدهم وتفويضهم لقائد الثورة ومباركتهم لعمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر لردع العدو الامريكي والبريطاني.
إلى ذلك نظم مكتب الإرشاد بمديرية الوحدة فعالية ثقافية بعيد جمعة رجب بعنوان "بهويتنا الإيمانية سنواجه الصهيونية العالمية".
وفي الفعالية التي حضرها مدير المديرية سامي حُميد، والقاضي عبدالله الظُرافي، استعرض الناشط الثقافي إبراهيم العبيدي، فضل جمعة رجب التي خص الله تعالى بها أهل اليمن بدخولهم في دين الله أفواجاً استجابة لدعوة رسول الله - صلوات الله عليه وآله وسلم.
وأشار إلى دور اليمنيين منذ دخولهم الإسلام في نصرة الدين والرسول الأعظم وارتباطهم بالمنهج القويم وتمسكهم قولاً وعملاً بنهج آل البيت رغم محاولات الأعداء فصل اليمنيين عن النبي الخاتم وآل بيته.
وتطرق إلى دلالات شهر رجب والفعاليات المعبرة عن مظاهر ابتهاج واعتزاز أبناء اليمن بتأريخ دخولهم الإسلام واستعراض مواقف الشخصيات البارزة وأدوارها في نشر الدعوة الإسلامية.
تتواصل في مديريات أمانة العاصمة الفعاليات والندوات الثقافية لإحياء عيد جمعة رجب ذكرى دخول اليمنيين الإسلام.
ففي مديرية معين، نظم مكتب الإرشاد بالمديرية ندوة ثقافية بالمناسبة تحت شعار "بهويتنا الإيمانية سنواجه الصهيونية العالمية".
وفي الندوة أشار الناشطان الثقافيان حسين الفقيه وأسامة المحطوري، إلى أن إحياء هذه المناسبة يأتي في إطار ترسيخ الهوية الإيمانية وتأصيل الارتباط بتاريخ اليمنيين وأدوارهم المشرفة.
وأكدا أن إحياء جمعة رجب تعزز في النفوس القيم الروحية لتأصيل الهوية اليمنية وترسيخ الارتباط بالهوية الإيمانية لمواجهة التحديات وتعزيز الصمود في مواجهة العدوان.
وفي مديرية بني الحارث، نظمت المدارس الحكومية والأهلية في حي ذهبان وغرب الروضة عددا من الفعاليات، أشارت في مجملها إلى أهمية الاحتفال بعيد جمعة رجب التي تمثل محطة مهمة في تاريخ اليمنيين بدخولهم في الإسلام طوعا لا بحد السيف.
وأكدت على أهمية ترسيخ الوعي والقيم والمبادئ الإيمانية والأخلاق الحميدة في نفوس الطلاب والطالبات وتحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة والحرب الناعمة وتعزيز ارتباطهم بهويتهم الإيمانية وتسليحهم بالثقافة القرآنية فهي الحصن المنيع لإفشال الأعداء بحربهم الناعمة.
كما أكد المشاركون في الفعاليات تأييدهم وتفويضهم لقائد الثورة ومباركتهم لعمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر لردع العدو الامريكي والبريطاني.
إلى ذلك نظم مكتب الإرشاد بمديرية الوحدة فعالية ثقافية بعيد جمعة رجب بعنوان "بهويتنا الإيمانية سنواجه الصهيونية العالمية".
وفي الفعالية التي حضرها مدير المديرية سامي حُميد، والقاضي عبدالله الظُرافي، استعرض الناشط الثقافي إبراهيم العبيدي، فضل جمعة رجب التي خص الله تعالى بها أهل اليمن بدخولهم في دين الله أفواجاً استجابة لدعوة رسول الله - صلوات الله عليه وآله وسلم.
وأشار إلى دور اليمنيين منذ دخولهم الإسلام في نصرة الدين والرسول الأعظم وارتباطهم بالمنهج القويم وتمسكهم قولاً وعملاً بنهج آل البيت رغم محاولات الأعداء فصل اليمنيين عن النبي الخاتم وآل بيته.
وتطرق إلى دلالات شهر رجب والفعاليات المعبرة عن مظاهر ابتهاج واعتزاز أبناء اليمن بتأريخ دخولهم الإسلام واستعراض مواقف الشخصيات البارزة وأدوارها في نشر الدعوة الإسلامية.
