غزة- سبأ:
أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في فلسطين، اليوم الجمعة، عن مقتل الأسير الصهيوني، الضابط أوهاد يعلوني، في إثر استهدافه من الطائرات الحربية الصهيونية.
ونشرت ألوية الناصر صلاح الدين مقطع فيديو أظهرت فيه لحظة إسعاف يعلوني بعد استهدافه بهدف قتله.
وقبل أيام، بثّت كتائب الشهيد عز الدين القسام- الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، تسجيلاً مصوّراً كشفت فيه عن مصير ثلاثة من الأسرى الصهاينة لديها في غزة.
وعرض التسجيل كلمة أسيرة من الثلاثة، قالت فيها: إنّهم تعرّضوا لقصف من طائرة صهيونية ما أدّى إلى مقتل رفيقيها، في حين كانت هي الناجية الوحيدة.
ونشرت المقاومة الفلسطينية، أكثر من مرّة، معلومات أو مشاهد مصوّرة للأسرى الصهاينة، الذين يطالبون حكومتهم بوقف القصف على غزة والعمل على إعادتهم، في الوقت الذي أدّى العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة، ومحاولات العدو التوغّل في القطاع، إلى مقتل عدد من الأسرى الصهاينة بنيران جنود العدو.
وساهمت هذه المشاهد في إشعال غضب أهالي الأسرى الصهاينة، الذين يُنظّمون باستمرار تظاهرات احتجاجية في "تل أبيب"، تحت شعار "أعيدوا الأسرى الآن".. مطالبين بإنهاء الحرب وإبرام صفقة تبادل أسرى، ومنتقدين سلوك رئيس حكومتهم، بنيامين نتنياهو، في هذا الملف.
وتؤكّد المقاومة الفلسطينية أنها لن تفاوض على الأسرى الصهاينة إلّا بعد وقف الحرب على غزّة.. رافضةً أي اتفاقات موقتة.
وقالت المقاومة الفلسطينية: إنّ العدو الصهيوني هو من يعرقل التوصّل إلى اتفاق وقف إطلاق النار وإبرام صفقة تبادل.
أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في فلسطين، اليوم الجمعة، عن مقتل الأسير الصهيوني، الضابط أوهاد يعلوني، في إثر استهدافه من الطائرات الحربية الصهيونية.
ونشرت ألوية الناصر صلاح الدين مقطع فيديو أظهرت فيه لحظة إسعاف يعلوني بعد استهدافه بهدف قتله.
وقبل أيام، بثّت كتائب الشهيد عز الدين القسام- الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، تسجيلاً مصوّراً كشفت فيه عن مصير ثلاثة من الأسرى الصهاينة لديها في غزة.
وعرض التسجيل كلمة أسيرة من الثلاثة، قالت فيها: إنّهم تعرّضوا لقصف من طائرة صهيونية ما أدّى إلى مقتل رفيقيها، في حين كانت هي الناجية الوحيدة.
ونشرت المقاومة الفلسطينية، أكثر من مرّة، معلومات أو مشاهد مصوّرة للأسرى الصهاينة، الذين يطالبون حكومتهم بوقف القصف على غزة والعمل على إعادتهم، في الوقت الذي أدّى العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة، ومحاولات العدو التوغّل في القطاع، إلى مقتل عدد من الأسرى الصهاينة بنيران جنود العدو.
وساهمت هذه المشاهد في إشعال غضب أهالي الأسرى الصهاينة، الذين يُنظّمون باستمرار تظاهرات احتجاجية في "تل أبيب"، تحت شعار "أعيدوا الأسرى الآن".. مطالبين بإنهاء الحرب وإبرام صفقة تبادل أسرى، ومنتقدين سلوك رئيس حكومتهم، بنيامين نتنياهو، في هذا الملف.
وتؤكّد المقاومة الفلسطينية أنها لن تفاوض على الأسرى الصهاينة إلّا بعد وقف الحرب على غزّة.. رافضةً أي اتفاقات موقتة.
وقالت المقاومة الفلسطينية: إنّ العدو الصهيوني هو من يعرقل التوصّل إلى اتفاق وقف إطلاق النار وإبرام صفقة تبادل.