طهران- سبأ:
أكد الرئيس الإيراني، السيد إبراهيم رئيسي، أن الأعمال الإجرامية والإرهابية الصهيونية، لن تبقى دون ردٍ إيراني.
وبحسب وكالات الأنباء الإيرانية، جاء ذلك في تعليق منه على استشهاد خمسة من مستشاري الحرس الثوري في إيران في إثر عدوان صهيوني على العاصمة السورية دمشق.
وقال: إن العدوان الصهيوني يظهر فشل "إسرائيل" في تحقيق أهدافها وعجزها أمام المقاومة.
وأضاف: إنّ هذه الجرائم الصهيونية الجديدة تنتهك جميع القوانين والأعراف الدولية وتجري في ظل دعم الولايات المتحدة وصمت المجتمع الدولي.. معتبرا أنها "تمثل هي وصمة عار أخرى لجميع دعاة حقوق الإنسان".
من جهته، شدّد رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، على أنّ عقوبة قاسية تنتظر "إسرائيل" رداً على هذه الجريمة، التي ارتقى فيها الشهداء الخمسة.. موضحاً أنهم كانوا يؤدون واجبهم ضمن مهام استشارية.
في السياق ذاته، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني أنّ دماء الشهداء لن تذهب هدراً، وأنّ إيران تحتفظ بحقها في الرد على هذه الجريمة، في المكان والزمان الملائمين.. مضيفاً: إن طهران ستتابع هذا الملف حقوقياً لدى المنظمات الدولية.
وقال: إنّ هذا العدوان الصهيوني، هو "محاولة صهيونية جديدة لنشر الفوضى في المنطقة وزعزعة أمنها".. مديناً العدوان.
أكد الرئيس الإيراني، السيد إبراهيم رئيسي، أن الأعمال الإجرامية والإرهابية الصهيونية، لن تبقى دون ردٍ إيراني.
وبحسب وكالات الأنباء الإيرانية، جاء ذلك في تعليق منه على استشهاد خمسة من مستشاري الحرس الثوري في إيران في إثر عدوان صهيوني على العاصمة السورية دمشق.
وقال: إن العدوان الصهيوني يظهر فشل "إسرائيل" في تحقيق أهدافها وعجزها أمام المقاومة.
وأضاف: إنّ هذه الجرائم الصهيونية الجديدة تنتهك جميع القوانين والأعراف الدولية وتجري في ظل دعم الولايات المتحدة وصمت المجتمع الدولي.. معتبرا أنها "تمثل هي وصمة عار أخرى لجميع دعاة حقوق الإنسان".
من جهته، شدّد رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، على أنّ عقوبة قاسية تنتظر "إسرائيل" رداً على هذه الجريمة، التي ارتقى فيها الشهداء الخمسة.. موضحاً أنهم كانوا يؤدون واجبهم ضمن مهام استشارية.
في السياق ذاته، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني أنّ دماء الشهداء لن تذهب هدراً، وأنّ إيران تحتفظ بحقها في الرد على هذه الجريمة، في المكان والزمان الملائمين.. مضيفاً: إن طهران ستتابع هذا الملف حقوقياً لدى المنظمات الدولية.
وقال: إنّ هذا العدوان الصهيوني، هو "محاولة صهيونية جديدة لنشر الفوضى في المنطقة وزعزعة أمنها".. مديناً العدوان.