غزة- سبأ:
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، مقطع فيديو لثلاث مجندات صهيونيات أسيرات في غزة، وهن يوجهن رسائل إلى حكومة العدو الصهيوني.
وقالت الأسيرات في مقطع الفيديو، إن "الحكومة الصهيونية متخاذلة في عملية تحريرهن".
وطلبت الأسيرات من ذويهن، بالخروج في مظاهرات من أجل الضغط على الحكومة الصهيونية.
وأوضحن أنهن "يهربن من مكان إلى آخر طوال الوقت، بسبب القصف الصهيوني المستمر الذي كاد أن يقتلهن مرات عدة".
وبحسب مقطع الفيديو، فإن الأسيرات "يشعرن بالخجل من حكومة بلادهن التي خسرت في هذه الحرب".. مطالبات "بوقف الحرب على الفور".
ومنذ السابع من أكتوبر الماضي، يواصل جيش العدو الصهيوني عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان الصهيوني الأمريكي المستمر على غزة، إلى ارتقاء 25 ألفا و900 شهيد، وإصابة 64 ألفا و110 أشخاص، في آخر إحصائية معلنة الخميس، إلى جانب نزوح أكثر من 85 في المائة (نحو 1.9 مليون شخص) من سكان القطاع، بحسب سلطات القطاع وهيئات ومنظمات أممية.
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، مقطع فيديو لثلاث مجندات صهيونيات أسيرات في غزة، وهن يوجهن رسائل إلى حكومة العدو الصهيوني.
وقالت الأسيرات في مقطع الفيديو، إن "الحكومة الصهيونية متخاذلة في عملية تحريرهن".
وطلبت الأسيرات من ذويهن، بالخروج في مظاهرات من أجل الضغط على الحكومة الصهيونية.
وأوضحن أنهن "يهربن من مكان إلى آخر طوال الوقت، بسبب القصف الصهيوني المستمر الذي كاد أن يقتلهن مرات عدة".
وبحسب مقطع الفيديو، فإن الأسيرات "يشعرن بالخجل من حكومة بلادهن التي خسرت في هذه الحرب".. مطالبات "بوقف الحرب على الفور".
ومنذ السابع من أكتوبر الماضي، يواصل جيش العدو الصهيوني عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان الصهيوني الأمريكي المستمر على غزة، إلى ارتقاء 25 ألفا و900 شهيد، وإصابة 64 ألفا و110 أشخاص، في آخر إحصائية معلنة الخميس، إلى جانب نزوح أكثر من 85 في المائة (نحو 1.9 مليون شخص) من سكان القطاع، بحسب سلطات القطاع وهيئات ومنظمات أممية.