إب - سبأ :
نظمت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة إب، اليوم بعدد من المناطق فعاليات خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي ، ونصرةً للشعب الفلسطيني.
وخلال الفعاليات التي أقيمت في دار الشرف والشعاب بمديرية المشنة ومدينة جبلة، اكدت الكلمات على إحياء هذه المناسبة للتأكيد على التمسك بالمشروع الذي أسسه الشهيد القائد في مواجهة أنظمة الاستكبار والطغيان.
وتطرقت إلى مخططات اليهود ومن خلفهم أمريكا في المنطقة وحالة الضعف والخوف الذي كانت تعيشه الأمة أبان أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 م ، وتضحية وتحرك الشهيد القائد في مواجهة ذلك .
ونددت الكلمات بالجرائم البشعة والمجازر المروعة التي يرتكبها الصهاينة بحق ابناء غزة منذ قرابة اربعة أشهر .
تخلل الفعاليات فقرات إنشادية وشعرية ومسرحية معبرة .
إلى ذلك نظمت الهيئة النسائية مسابقتين ثقافيتين بالتنسيق مع عدد من المدارس في مديريتي الظهار والمشنة .
وأوضحت مسؤولة الهيئة بإب هنأ الديلمي أن إحياء ذكرى استشهاد الشهيد القائد يمثل تذكيرا بعظمة هذا المشروع والتضحيات الجسيمة التي قدمت في سبيله .
واشارت ً إلى ان العودة الصادقة للمنهج القرآني يمثل الضمان الأنسب والمخرج الأفضل لهذه الأمة لتكون قوية وعزيزة.
نظمت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة إب، اليوم بعدد من المناطق فعاليات خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي ، ونصرةً للشعب الفلسطيني.
وخلال الفعاليات التي أقيمت في دار الشرف والشعاب بمديرية المشنة ومدينة جبلة، اكدت الكلمات على إحياء هذه المناسبة للتأكيد على التمسك بالمشروع الذي أسسه الشهيد القائد في مواجهة أنظمة الاستكبار والطغيان.
وتطرقت إلى مخططات اليهود ومن خلفهم أمريكا في المنطقة وحالة الضعف والخوف الذي كانت تعيشه الأمة أبان أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 م ، وتضحية وتحرك الشهيد القائد في مواجهة ذلك .
ونددت الكلمات بالجرائم البشعة والمجازر المروعة التي يرتكبها الصهاينة بحق ابناء غزة منذ قرابة اربعة أشهر .
تخلل الفعاليات فقرات إنشادية وشعرية ومسرحية معبرة .
إلى ذلك نظمت الهيئة النسائية مسابقتين ثقافيتين بالتنسيق مع عدد من المدارس في مديريتي الظهار والمشنة .
وأوضحت مسؤولة الهيئة بإب هنأ الديلمي أن إحياء ذكرى استشهاد الشهيد القائد يمثل تذكيرا بعظمة هذا المشروع والتضحيات الجسيمة التي قدمت في سبيله .
واشارت ً إلى ان العودة الصادقة للمنهج القرآني يمثل الضمان الأنسب والمخرج الأفضل لهذه الأمة لتكون قوية وعزيزة.