طهران- سبأ:
أكد قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، أنّ الضربة الحاسمة ليست بشنّ الحرب، بل بقطع العلاقات الاقتصادية مع كيان العدو الصهيوني.
وبحسب وكالات الأنباء الإيرانية، جاء ذلك في لقاءٍ عقده السيد خامنئي مع حشد من قادة وكوادر القوة الجوية والدفاع الجوي في الجيش الإيراني، اليوم الاثنين، تزامناً مع عشرة الفجر، وعشية حلول الذكرى السنوية للبيعة التاريخية من قبل حشد من كوادر القوة الجوية مع الإمام الخميني يوم الثامن من فبراير عام 1979، قبل انتصار الثورة الإسلامية بأيام.
وقال السيد خامنئي: إنّ "جبهة الأعداء لديها أجندات خاصة داخل إيران وخارجها، لإثارة التردد لدى البعض وجذبهم أحياناً لاستغلالهم، والحيلولة دون لعبهم دورهم المهم في إحباط وتفنيد مؤامرات الأعداء".
ودعا "العلماء والصحفيين في العالم الإسلامي إلى نقل الحقيقة التي يشاهدونها في غزة، وتشجيع شعوبهم للضغط على حكوماتهم وتوجيه ضربة حاسمة لكيان العدو الصهيوني".
وفي 23 يناير المنصرم، تحدّثت السيد خامنئي في السياق نفسه.. مؤكداً على ضرورة قطع الدول الإسلامية لعلاقاتها السياسية والاقتصادية مع كيان العدو الصهيوني وعدم مساعدته.
وشدّد السيد خامنئي على "وجوب أن يعمل المسؤولون في الدول الإسلامية وفق الإمكانيات المتوفرة لديهم".
وقال السيد الخامنئي: إنّه على الرغم من الأداء "غير المناسب للمسؤولين في الدول الإسلامية، وعلى الرغم من كل الصعاب"، فإنّ انتصار الشعب الفلسطيني في غزة أمر حتمي ومؤكد.
كما دعا، في الـ19 من الشهر نفسه، إلى قطع الدول الشريان الحيوي عن الكيان الصهيوني ومنع إمداده بالطاقة.
أكد قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، أنّ الضربة الحاسمة ليست بشنّ الحرب، بل بقطع العلاقات الاقتصادية مع كيان العدو الصهيوني.
وبحسب وكالات الأنباء الإيرانية، جاء ذلك في لقاءٍ عقده السيد خامنئي مع حشد من قادة وكوادر القوة الجوية والدفاع الجوي في الجيش الإيراني، اليوم الاثنين، تزامناً مع عشرة الفجر، وعشية حلول الذكرى السنوية للبيعة التاريخية من قبل حشد من كوادر القوة الجوية مع الإمام الخميني يوم الثامن من فبراير عام 1979، قبل انتصار الثورة الإسلامية بأيام.
وقال السيد خامنئي: إنّ "جبهة الأعداء لديها أجندات خاصة داخل إيران وخارجها، لإثارة التردد لدى البعض وجذبهم أحياناً لاستغلالهم، والحيلولة دون لعبهم دورهم المهم في إحباط وتفنيد مؤامرات الأعداء".
ودعا "العلماء والصحفيين في العالم الإسلامي إلى نقل الحقيقة التي يشاهدونها في غزة، وتشجيع شعوبهم للضغط على حكوماتهم وتوجيه ضربة حاسمة لكيان العدو الصهيوني".
وفي 23 يناير المنصرم، تحدّثت السيد خامنئي في السياق نفسه.. مؤكداً على ضرورة قطع الدول الإسلامية لعلاقاتها السياسية والاقتصادية مع كيان العدو الصهيوني وعدم مساعدته.
وشدّد السيد خامنئي على "وجوب أن يعمل المسؤولون في الدول الإسلامية وفق الإمكانيات المتوفرة لديهم".
وقال السيد الخامنئي: إنّه على الرغم من الأداء "غير المناسب للمسؤولين في الدول الإسلامية، وعلى الرغم من كل الصعاب"، فإنّ انتصار الشعب الفلسطيني في غزة أمر حتمي ومؤكد.
كما دعا، في الـ19 من الشهر نفسه، إلى قطع الدول الشريان الحيوي عن الكيان الصهيوني ومنع إمداده بالطاقة.