غزة - سبأ:
استُشهد عشرات المواطنين الفلسطينيين، وأصيب آخرون، ظهر اليوم الخميس، في قصف العدو الصهيوني المكثف على مدينة غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية نقلا عن مصادر طبية، باستشهاد خمسة مواطنين، وإصابة آخرين، في قصف العدو المدفعي، الذي طال غرفة الصيانة في مجمع الشفاء الطبي.
كما شهد حي الرمال قصفا عنيفا برا وجوا وبحرا، ما أدى إلى استشهاد عدد من المواطنين، وإصابة العشرات بجروح، ولم تتمكن طواقم الإسعاف من الوصول إليهم ونقلهم إلى المستشفى، بسبب استمرار القصف وإطلاق النار.
ومنذ صباح اليوم، استُشهد عشرات المواطنين، وأصيب آخرون بجروح مختلفة، في عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة .
وقصف طيران العدو الحربي منازل في أحياء مختلفة من مدينة غزة، وتحديدا في أحياء الرمال، والصبرة، والزيتون، ما أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء، وإصابة آخرين بجروح مختلفة.
كما أطلقت مدفعية العدو قذائف على حيي الرمال والصبرة في مدينة غزة.
وأفادت مصادر طبية، بارتكاب العدو الصهيوني 15 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 130 شهيدا، و170 جريحا، خلال الساعات الـ24 الماضية.
ولا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
استُشهد عشرات المواطنين الفلسطينيين، وأصيب آخرون، ظهر اليوم الخميس، في قصف العدو الصهيوني المكثف على مدينة غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية نقلا عن مصادر طبية، باستشهاد خمسة مواطنين، وإصابة آخرين، في قصف العدو المدفعي، الذي طال غرفة الصيانة في مجمع الشفاء الطبي.
كما شهد حي الرمال قصفا عنيفا برا وجوا وبحرا، ما أدى إلى استشهاد عدد من المواطنين، وإصابة العشرات بجروح، ولم تتمكن طواقم الإسعاف من الوصول إليهم ونقلهم إلى المستشفى، بسبب استمرار القصف وإطلاق النار.
ومنذ صباح اليوم، استُشهد عشرات المواطنين، وأصيب آخرون بجروح مختلفة، في عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة .
وقصف طيران العدو الحربي منازل في أحياء مختلفة من مدينة غزة، وتحديدا في أحياء الرمال، والصبرة، والزيتون، ما أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء، وإصابة آخرين بجروح مختلفة.
كما أطلقت مدفعية العدو قذائف على حيي الرمال والصبرة في مدينة غزة.
وأفادت مصادر طبية، بارتكاب العدو الصهيوني 15 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 130 شهيدا، و170 جريحا، خلال الساعات الـ24 الماضية.
ولا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.