طهران- سبأ:
أكد الرئيس الإيراني السيد ابراهيم رئيسي، اليوم الخميس، أن دماء شهداء غزة وفلسطين ستكون بمثابة نهاية الكيان الصهيوني.
وقال رئيسي في كلمة ألقاها خلال استقبال قائد الثورة الاسلامية في إيران لمسؤولي البلاد وسفراء الدول الاسلامية، ان الابادة الجماعية وقتل الاطفال في غزة، اظهرا زيف مزاعم القوى الغربية بالتشدق بحقوق الانسان وهذا مؤشر صارخ على عدم فاعلية المنظمات الدولية .
وأكد ان دماء شهداء غزة وفلسطين، ستضع نهاية للكيان الصهيوني والنظام الحالي غير العادل.
من جانبه أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي أن المأساة التي يعيشها قطاع غزة جراء العدوان الصهيوني المستمر هي مأساة العالم الإسلامي والإنسانية جمعاء، وتظهر زيف النظام العالمي الحالي.
وقال الخامنئي في كلمتة إن “أمريكا وبريطانيا والعديد من الدول الأوروبية وأتباعهم يقفون وراء النظام الصهيوني المجرم ويدعمونه، ومن هنا يمكننا أن نفهم أن النظام العالمي الحالي باطل وغير مستدام وسوف ينتهي”.
واعتبر الخامنئي قصف المستشفيات واستشهاد ما يقرب من 30 ألف شخص في غزة وصمة عار على الحضارة والقيم التي يتشدق بها الغرب، وأضاف: إن “وراء هذه الجرائم أموال وأسلحة ومساعدات سياسية أمريكية، وكما اعترف الصهاينة أنفسهم أنهم لا يستطيعون الاستمرار في الحرب دون الدعم الأمريكي، ما يعني أن الأميركيين أيضاً مذنبون ومسؤولون عن هذه المآسي”.
وشدد الخامنئي على أن واجب الحكومات الإسلامية هو قطع العلاقات مع الكيان الصهيوني، والضغط عليه وعلى داعميه لوقف العدوان الوحشي على غزة.
أكد الرئيس الإيراني السيد ابراهيم رئيسي، اليوم الخميس، أن دماء شهداء غزة وفلسطين ستكون بمثابة نهاية الكيان الصهيوني.
وقال رئيسي في كلمة ألقاها خلال استقبال قائد الثورة الاسلامية في إيران لمسؤولي البلاد وسفراء الدول الاسلامية، ان الابادة الجماعية وقتل الاطفال في غزة، اظهرا زيف مزاعم القوى الغربية بالتشدق بحقوق الانسان وهذا مؤشر صارخ على عدم فاعلية المنظمات الدولية .
وأكد ان دماء شهداء غزة وفلسطين، ستضع نهاية للكيان الصهيوني والنظام الحالي غير العادل.
من جانبه أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي أن المأساة التي يعيشها قطاع غزة جراء العدوان الصهيوني المستمر هي مأساة العالم الإسلامي والإنسانية جمعاء، وتظهر زيف النظام العالمي الحالي.
وقال الخامنئي في كلمتة إن “أمريكا وبريطانيا والعديد من الدول الأوروبية وأتباعهم يقفون وراء النظام الصهيوني المجرم ويدعمونه، ومن هنا يمكننا أن نفهم أن النظام العالمي الحالي باطل وغير مستدام وسوف ينتهي”.
واعتبر الخامنئي قصف المستشفيات واستشهاد ما يقرب من 30 ألف شخص في غزة وصمة عار على الحضارة والقيم التي يتشدق بها الغرب، وأضاف: إن “وراء هذه الجرائم أموال وأسلحة ومساعدات سياسية أمريكية، وكما اعترف الصهاينة أنفسهم أنهم لا يستطيعون الاستمرار في الحرب دون الدعم الأمريكي، ما يعني أن الأميركيين أيضاً مذنبون ومسؤولون عن هذه المآسي”.
وشدد الخامنئي على أن واجب الحكومات الإسلامية هو قطع العلاقات مع الكيان الصهيوني، والضغط عليه وعلى داعميه لوقف العدوان الوحشي على غزة.