القدس المحتلة- سبأ:
خفّضت "وكالة موديز"، التصنيف الائتماني لكيان العدو الصهيوني إلى "إيه 2" مع نظرة مستقبلية سلبية، بسبب الحرب على قطاع غزة.
وقالت الوكالة في بيان لها اليوم السبت: إن سبب تخفيض التصنيف الائتماني للكيان الصهيوني هو الحرب وتداعياتها، كما توقعت الوكالة ارتفاع أعباء الدين لدى الكيان المحتل عن توقعات ما قبل الحرب.
وأضافت: إن "مخاطر تصاعد الصراع مع حزب الله لا تزال قائمة، مما يزيد احتمالات تأثير سلبي كبير على اقتصاد الاحتلال".
وينعكس التصنيف الائتماني في العادة على قدرة الدول على الحصول على القروض ومدى الثقة في قدرتها على الوفاء بالالتزامات المالية في موعدها.
وكلما كان التصنيف أفضل، كانت المخاطر المرتبطة بالاقتراض أقل، وبالتالي الحصول على شروط أفضل وكلفة أقل للاقتراض.
وفي مارس الماضي، قالت وزارة مالية الكيان الصهيوني: إن خفض التصنيف الائتماني وخوف المستثمرين قد يكلف اقتصاد الاحتلال أكثر من ثمانية مليارات دولار سنويا.
وكانت خطة "الإصلاح القضائي" المثيرة للجدل التي طرحها رئيس وزراء الكيان الغاصب بنيامين نتنياهو قد عرضت بالفعل التصنيف الائتماني القوي للكيان للخطر.
خفّضت "وكالة موديز"، التصنيف الائتماني لكيان العدو الصهيوني إلى "إيه 2" مع نظرة مستقبلية سلبية، بسبب الحرب على قطاع غزة.
وقالت الوكالة في بيان لها اليوم السبت: إن سبب تخفيض التصنيف الائتماني للكيان الصهيوني هو الحرب وتداعياتها، كما توقعت الوكالة ارتفاع أعباء الدين لدى الكيان المحتل عن توقعات ما قبل الحرب.
وأضافت: إن "مخاطر تصاعد الصراع مع حزب الله لا تزال قائمة، مما يزيد احتمالات تأثير سلبي كبير على اقتصاد الاحتلال".
وينعكس التصنيف الائتماني في العادة على قدرة الدول على الحصول على القروض ومدى الثقة في قدرتها على الوفاء بالالتزامات المالية في موعدها.
وكلما كان التصنيف أفضل، كانت المخاطر المرتبطة بالاقتراض أقل، وبالتالي الحصول على شروط أفضل وكلفة أقل للاقتراض.
وفي مارس الماضي، قالت وزارة مالية الكيان الصهيوني: إن خفض التصنيف الائتماني وخوف المستثمرين قد يكلف اقتصاد الاحتلال أكثر من ثمانية مليارات دولار سنويا.
وكانت خطة "الإصلاح القضائي" المثيرة للجدل التي طرحها رئيس وزراء الكيان الغاصب بنيامين نتنياهو قد عرضت بالفعل التصنيف الائتماني القوي للكيان للخطر.