حجة - سبأ :
شهدت مديريات محافظة حجة اليوم فعاليات ووقفات تربوية، بالذكرى السنوية للشهيد القائد، السيد حسين بدر الدين الحوثي، والشهيد الرئيس صالح الصماد.
وفي الفعاليات والوقفات، التي حضرها كوادر تربوية وتعليمية، حثت كلمات على ضرورة استلهام الدروس والعِبر من تضحيات الشهيد القائد في سبيل المشروع القرآني، الذي أسسه وضحى بنفسه من أجل أن يصبح مشروعا يرعب دول الاستكبار العالمي.
وأكدت الكلمات إلى أن ما يعيشه اليمن من عزة وكرامة، وما حققه من إنجازات في مختلف المجالات كان بفضل الله تعالى، والتحرك القرآني، والمشروع الذي أسسه الشهيد القائد.
واستعرضت الكلمات عظمة التضحيات والمصاعب، التي واجهها الشهيد القائد في إرساء أسس هذه المسيرة والمحطات الجهادية في حياته، ودوره في استنهاض واقع الأمة.
وأشارت إلى أن الرئيس الشهيد الصماد كان له الدور البارز في كل المواقف الجهادية، وعرفه الشعب رجلاً مؤمناً مستوعباً لحجم المسؤولية، وكان محاضراً بليغا في إطار المشروع القرآني، ومن حفظة كتاب الله.
وأفادت الكلمات بأن الشهيد الرئيس كان قائداً استثنائياً تحمل مهام البلد رغم المخاطر والتحديات الكبيرة، وسعى لإرساء العمل المؤسسي، ووضع قواعد النظام والعدل ورأب الصدع بين الفرقاء.
وتطرقت الكلمات إلى عظمة المشروع القرآني الذي تخرج منه الشهيد الرئيس الصماد، الذي انطلق في ميادين الجهاد والعلم بكل صدق وأمانة وإخلاص، وأحيا روح المسؤولية في إدارة الدولة، وخدمة وطنه وشعبه، ومواجهة الأخطار المحدقة بالوطن.
تخلل الفعاليات والوقفات فقرات عبَّرت عن أهمية الذكرى.
شهدت مديريات محافظة حجة اليوم فعاليات ووقفات تربوية، بالذكرى السنوية للشهيد القائد، السيد حسين بدر الدين الحوثي، والشهيد الرئيس صالح الصماد.
وفي الفعاليات والوقفات، التي حضرها كوادر تربوية وتعليمية، حثت كلمات على ضرورة استلهام الدروس والعِبر من تضحيات الشهيد القائد في سبيل المشروع القرآني، الذي أسسه وضحى بنفسه من أجل أن يصبح مشروعا يرعب دول الاستكبار العالمي.
وأكدت الكلمات إلى أن ما يعيشه اليمن من عزة وكرامة، وما حققه من إنجازات في مختلف المجالات كان بفضل الله تعالى، والتحرك القرآني، والمشروع الذي أسسه الشهيد القائد.
واستعرضت الكلمات عظمة التضحيات والمصاعب، التي واجهها الشهيد القائد في إرساء أسس هذه المسيرة والمحطات الجهادية في حياته، ودوره في استنهاض واقع الأمة.
وأشارت إلى أن الرئيس الشهيد الصماد كان له الدور البارز في كل المواقف الجهادية، وعرفه الشعب رجلاً مؤمناً مستوعباً لحجم المسؤولية، وكان محاضراً بليغا في إطار المشروع القرآني، ومن حفظة كتاب الله.
وأفادت الكلمات بأن الشهيد الرئيس كان قائداً استثنائياً تحمل مهام البلد رغم المخاطر والتحديات الكبيرة، وسعى لإرساء العمل المؤسسي، ووضع قواعد النظام والعدل ورأب الصدع بين الفرقاء.
وتطرقت الكلمات إلى عظمة المشروع القرآني الذي تخرج منه الشهيد الرئيس الصماد، الذي انطلق في ميادين الجهاد والعلم بكل صدق وأمانة وإخلاص، وأحيا روح المسؤولية في إدارة الدولة، وخدمة وطنه وشعبه، ومواجهة الأخطار المحدقة بالوطن.
تخلل الفعاليات والوقفات فقرات عبَّرت عن أهمية الذكرى.