إب - سبأ :
شهدت مدينة يريم بمحافظة إب اليوم مسيرة جماهيرية حاشدة لأبناء مديريات المربع الشمالي "يريم، السدة، النادرة، الرضمة" تحت شعار "ساحاتنا جهاد .. ثابتون مع غزة حتى النصر" تأكيداً للتضامن مع الشعب والمقاومة الفلسطينية.
ورفع المشاركون في المسيرة التي شارك فيها عضو مجلس الشورى عبدالله الفرح ومديرا مديريتي السدة مجاهد عامر والنادرة عبدالجليل الشامي، العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين هتافات النفير، وتفويض القيادة الثورية باتخاذ أي خيارات لمواجهة أي تهديدات، دفاعاً عن سيادة اليمن ومساندة غزة والأراضي المحتلة.
وخلال المسيرة أكد مسؤول التعبئة بمديرية السدة مختار عبدالمغني، أن المشروع القرآني الذي عمّده الشهيد القائد بدمه أحيا روح الجهاد في نفوس الأجيال، واستطاع إيقاف المدّ الأمريكي في اليمن وفند الثقافات المغلوطة، وحطم جدار الصمت وفضح وأعاق المشروع الأمريكي - الصهيوني في المنطقة.
وأكد بيان صادر عن المسيرة تلاه مدير الشؤون الاجتماعية بالسدة إبراهيم الأشول استمرار المظاهرات والمسيرات والأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية، والثبات على الموقف الإيماني دون كلل أو ملل، دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني في مواجهة الكيان الصهيوني.
وأشار البيان إلى الجهوزية العالية والتعبئة الشاملة لمواجهة التصعيد الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني، على المستويات السياسية والعسكرية وتنفيذ العمليات النوعية في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" ضد ثلاثي الشر الصهيوني.
وبارك البيان العمليات النوعية والمتصاعدة لأبطال المقاومة في فلسطين، ولبنان والعراق، رغم الاستهداف الأمريكي لهم.
ودعا البيان الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى أن يكون لهم موقف واضح وتحرك جاد للوقوف في وجه المؤامرة التي يسعى العدو الصهيوني وبدعم وإسناد أمريكي وغربي لاقتحام مدينة رفح المكتظة بمعظم سكان غزة المهجرين.
شارك في المسيرة الناشط الثقافي بيريم أحمد الحسني ومديرو أمن مديريات يريم العقيد عبدالرحيم الدرواني والسدة العقيد علي الوشلي والرضمة العقيد عبدالعالم السراجي وقيادات تنفيذية ومحلية وعسكرية وشخصيات اجتماعية من أبناء المربع الشمالي.
شهدت مدينة يريم بمحافظة إب اليوم مسيرة جماهيرية حاشدة لأبناء مديريات المربع الشمالي "يريم، السدة، النادرة، الرضمة" تحت شعار "ساحاتنا جهاد .. ثابتون مع غزة حتى النصر" تأكيداً للتضامن مع الشعب والمقاومة الفلسطينية.
ورفع المشاركون في المسيرة التي شارك فيها عضو مجلس الشورى عبدالله الفرح ومديرا مديريتي السدة مجاهد عامر والنادرة عبدالجليل الشامي، العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين هتافات النفير، وتفويض القيادة الثورية باتخاذ أي خيارات لمواجهة أي تهديدات، دفاعاً عن سيادة اليمن ومساندة غزة والأراضي المحتلة.
وخلال المسيرة أكد مسؤول التعبئة بمديرية السدة مختار عبدالمغني، أن المشروع القرآني الذي عمّده الشهيد القائد بدمه أحيا روح الجهاد في نفوس الأجيال، واستطاع إيقاف المدّ الأمريكي في اليمن وفند الثقافات المغلوطة، وحطم جدار الصمت وفضح وأعاق المشروع الأمريكي - الصهيوني في المنطقة.
وأكد بيان صادر عن المسيرة تلاه مدير الشؤون الاجتماعية بالسدة إبراهيم الأشول استمرار المظاهرات والمسيرات والأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية، والثبات على الموقف الإيماني دون كلل أو ملل، دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني في مواجهة الكيان الصهيوني.
وأشار البيان إلى الجهوزية العالية والتعبئة الشاملة لمواجهة التصعيد الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني، على المستويات السياسية والعسكرية وتنفيذ العمليات النوعية في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" ضد ثلاثي الشر الصهيوني.
وبارك البيان العمليات النوعية والمتصاعدة لأبطال المقاومة في فلسطين، ولبنان والعراق، رغم الاستهداف الأمريكي لهم.
ودعا البيان الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى أن يكون لهم موقف واضح وتحرك جاد للوقوف في وجه المؤامرة التي يسعى العدو الصهيوني وبدعم وإسناد أمريكي وغربي لاقتحام مدينة رفح المكتظة بمعظم سكان غزة المهجرين.
شارك في المسيرة الناشط الثقافي بيريم أحمد الحسني ومديرو أمن مديريات يريم العقيد عبدالرحيم الدرواني والسدة العقيد علي الوشلي والرضمة العقيد عبدالعالم السراجي وقيادات تنفيذية ومحلية وعسكرية وشخصيات اجتماعية من أبناء المربع الشمالي.
