المحويت - سبأ :
اُختتمت، اليوم، في مديرية الطويلة بمحافظة المحويت أنشطة مشروع "التلمذة المهنية"؛ ضمن البرنامج المشترك في تحسين سبل المعيشة والأمن الغذائي في اليمن.
هدف البرنامج، الذي نفذته منظمتا غدق للتنمية والعمل الدولية - بالتنسيق مع فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي في المحافظة ومكتب التعليم الفني والتدريب المهني، إلى تأهيل 236 مشاركا ومشاركة في صيانة الموبايلات، وتركيب منظومة الطاقة الشمسية، والدراجات النارية، والخياطة والتطريز، وصناعات العطور والبخور والحلويات.
وفي الاختتام، أشاد وكيل وزارة التعليم الفني والتدريب المهني، الدكتور محمد دحوان، بجهود السلطة المحلية ومكتب التعليم الفني في المحافظة، والمنظمة والمؤسسة والجهات الداعمة، في إقامة وإنجاح المشروع بما يسهم في تعزيز العمل للمستهدفين.
ولفت إلى أهمية تشجيع مثل هذه الأنشطة للمساعدة على بناء كفاءات جديدة تلبي احتياجات المجتمع في مختلف المهن، وتنعش الاقتصاد الوطني.
من جانبهم، أشار مديرو مكتب التعليم الفني والتدريب المهني في المحافظة، عبدالملك مزارق، ومديرية الطويلة، راشد مروان، وفرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية في المحافظة، مطهر شرف الدين، إلى أن المشروع يمثل إحدى صور الصمود في وجه العدوان من خلال تأهيل الشباب وإشراكهم في المجتمع.
تخلل الحفل تكريم وتوزيع شهادات التخرج والحقائب على المتدربين والطلبة الخريجين والجهات المنظمة والداعمة.
إلى ذلك، اطلع وكيل وزارة التعليم الفني والتدريب المهني، دحوان، ومعه مدراء مكتبي التعليم الفني في المحافظة ومدير المديرية والمجلس الأعلى في المحافظة، على أجنحة المعرض، الذي يضم أقسام المشغولات اليدوية والملبوسات المحلية والبخور والعطور.
واستمعوا من المشاركات إلى شرح حول المعرض، وما يتضمنه من مشاريع وأعمال ومنتجات تلبي احتياجات السوق .. مؤكدين الحرص على تطوير مهارات المشاركات في مختلف الجوانب بما يمكنهن من الحصول على مصدر دخل مستدام لإعالة أسرهن.
اُختتمت، اليوم، في مديرية الطويلة بمحافظة المحويت أنشطة مشروع "التلمذة المهنية"؛ ضمن البرنامج المشترك في تحسين سبل المعيشة والأمن الغذائي في اليمن.
هدف البرنامج، الذي نفذته منظمتا غدق للتنمية والعمل الدولية - بالتنسيق مع فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي في المحافظة ومكتب التعليم الفني والتدريب المهني، إلى تأهيل 236 مشاركا ومشاركة في صيانة الموبايلات، وتركيب منظومة الطاقة الشمسية، والدراجات النارية، والخياطة والتطريز، وصناعات العطور والبخور والحلويات.
وفي الاختتام، أشاد وكيل وزارة التعليم الفني والتدريب المهني، الدكتور محمد دحوان، بجهود السلطة المحلية ومكتب التعليم الفني في المحافظة، والمنظمة والمؤسسة والجهات الداعمة، في إقامة وإنجاح المشروع بما يسهم في تعزيز العمل للمستهدفين.
ولفت إلى أهمية تشجيع مثل هذه الأنشطة للمساعدة على بناء كفاءات جديدة تلبي احتياجات المجتمع في مختلف المهن، وتنعش الاقتصاد الوطني.
من جانبهم، أشار مديرو مكتب التعليم الفني والتدريب المهني في المحافظة، عبدالملك مزارق، ومديرية الطويلة، راشد مروان، وفرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية في المحافظة، مطهر شرف الدين، إلى أن المشروع يمثل إحدى صور الصمود في وجه العدوان من خلال تأهيل الشباب وإشراكهم في المجتمع.
تخلل الحفل تكريم وتوزيع شهادات التخرج والحقائب على المتدربين والطلبة الخريجين والجهات المنظمة والداعمة.
إلى ذلك، اطلع وكيل وزارة التعليم الفني والتدريب المهني، دحوان، ومعه مدراء مكتبي التعليم الفني في المحافظة ومدير المديرية والمجلس الأعلى في المحافظة، على أجنحة المعرض، الذي يضم أقسام المشغولات اليدوية والملبوسات المحلية والبخور والعطور.
واستمعوا من المشاركات إلى شرح حول المعرض، وما يتضمنه من مشاريع وأعمال ومنتجات تلبي احتياجات السوق .. مؤكدين الحرص على تطوير مهارات المشاركات في مختلف الجوانب بما يمكنهن من الحصول على مصدر دخل مستدام لإعالة أسرهن.
