البيضاء- سبأ :
أنهى صلح قبلي في مديرية القريشية بمحافظة البيضاء، اليوم، قضية قتل بين قبيلتي آل الحداد وآل الظاهري من عزلة الظاهرة.
وخلال الصلح، الذي تقدّمه مدير مديرية القريشية، أحمد ناصر القبلي، وعدد من المشايخ والشخصيات الاجتماعية، أعلن أولياء دم المجني عليه، رياض علي الحداد، العفو عن الجاني، ناصر نصر السرحاني الظاهري، في القضية لوجه الله، وتشريفاً للحاضرين.
وأشاد مدير المديرية بموقف أولياء الدم في العفو والتنازل عن القضية، مجسدين بذلك قيم التسامح والإخاء وأعراف وأصالة القبيلة اليمنية، واستجابة لدعوة قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وحرصه على التصالح، وتعزيز التلاحم المجتمعي بين أبناء اليمن.
وأكد أهمية هذه المواقف في تعزيز الروابط الاجتماعية، وإصلاح ذات البين، ومعالجة النزاعات والخلافات الداخلية بطرق سلمية، مشيراً إلى أن القبيلة اليمنية ستظل الصخرة الصماء، التي تتحطم عليها مؤامرات الأعداء.
بدورهم، ثمن طرفا النزاع جهود لجنة الوساطة، وكل من سعى وساهم في لمِّ الشمل ووحدة الصف، ووأد الخلاف، وإنهاء القضايا المجتمعية بطرق أخوية وفقاً للعادات والأعراف القبلية.
حضر الصلح المشايخ مازن الجوفي، وخالد الجوفي، وأحمد المسعدي، وجبر المسعدي، وحميد الجوفي، وقيادات محلية وتنفيذية.
أنهى صلح قبلي في مديرية القريشية بمحافظة البيضاء، اليوم، قضية قتل بين قبيلتي آل الحداد وآل الظاهري من عزلة الظاهرة.
وخلال الصلح، الذي تقدّمه مدير مديرية القريشية، أحمد ناصر القبلي، وعدد من المشايخ والشخصيات الاجتماعية، أعلن أولياء دم المجني عليه، رياض علي الحداد، العفو عن الجاني، ناصر نصر السرحاني الظاهري، في القضية لوجه الله، وتشريفاً للحاضرين.
وأشاد مدير المديرية بموقف أولياء الدم في العفو والتنازل عن القضية، مجسدين بذلك قيم التسامح والإخاء وأعراف وأصالة القبيلة اليمنية، واستجابة لدعوة قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وحرصه على التصالح، وتعزيز التلاحم المجتمعي بين أبناء اليمن.
وأكد أهمية هذه المواقف في تعزيز الروابط الاجتماعية، وإصلاح ذات البين، ومعالجة النزاعات والخلافات الداخلية بطرق سلمية، مشيراً إلى أن القبيلة اليمنية ستظل الصخرة الصماء، التي تتحطم عليها مؤامرات الأعداء.
بدورهم، ثمن طرفا النزاع جهود لجنة الوساطة، وكل من سعى وساهم في لمِّ الشمل ووحدة الصف، ووأد الخلاف، وإنهاء القضايا المجتمعية بطرق أخوية وفقاً للعادات والأعراف القبلية.
حضر الصلح المشايخ مازن الجوفي، وخالد الجوفي، وأحمد المسعدي، وجبر المسعدي، وحميد الجوفي، وقيادات محلية وتنفيذية.
