القدس المحتلة- سبأ:
دعا رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل، الشيخ رائد صلاح، إلى ديمومة شد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، وإعماره وأداء الصلاة فيه خلال شهر رمضان.
وقال الشيخ صلاح في تصريحات صحفية نقلها المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الخميس: إن المسجد الأقصى المبارك آية من القرآن العظيم، وكما تكفل الله بحفظ كتابه فقد تكفل بحفظ المسجد الأقصى.. مشدداً على أن المسجد الأقصى كما هو القرآن الكريم لا يقبل التحريف أو التزييف وهو باقٍ حتى قيام الساعة.
وأضاف: إننا مطالبون بتدبر تاريخ المسجد الأقصى وروعة بنائه وعظمة الأعمال ومنزلتها في المسجد الأقصى، وتدبر عظمة العلاقة التي يجب أن نحافظ عليها مع المسجد الأقصى المبارك.
وتابع قائلاً: "كما هو معلوم من المستحب أن يختم القرآن كل شهر، فلا يجوز أن يمضي علينا شهر إلا ولنا تواصل مع المسجد الأقصى ونشد الرحال إليه ونصلي فيه ونعيش في ظلاله وجنانه وقبابه".
وتتواصل الدعوات الفلسطينية لتكثيف الرباط في المسجد الأقصى المبارك خلال الفترة المقبلة، وخاصة في ظل اقتراب شهر رمضان، وتهديدات العدو بفرض قيود إضافية على المسجد المحاصر منذ خمسة أشهر.
وأطلق شبان من القدس والداخل الفلسطيني المحتل، حملة تحت اسم "صلاتي في الأقصى"، للحث وتشجيع الأهالي على شد الرحال إلى المسجد الأقصى والصلاة فيه، خلال شهر رمضان على الرغم من تضييقات العدو.
دعا رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل، الشيخ رائد صلاح، إلى ديمومة شد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، وإعماره وأداء الصلاة فيه خلال شهر رمضان.
وقال الشيخ صلاح في تصريحات صحفية نقلها المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الخميس: إن المسجد الأقصى المبارك آية من القرآن العظيم، وكما تكفل الله بحفظ كتابه فقد تكفل بحفظ المسجد الأقصى.. مشدداً على أن المسجد الأقصى كما هو القرآن الكريم لا يقبل التحريف أو التزييف وهو باقٍ حتى قيام الساعة.
وأضاف: إننا مطالبون بتدبر تاريخ المسجد الأقصى وروعة بنائه وعظمة الأعمال ومنزلتها في المسجد الأقصى، وتدبر عظمة العلاقة التي يجب أن نحافظ عليها مع المسجد الأقصى المبارك.
وتابع قائلاً: "كما هو معلوم من المستحب أن يختم القرآن كل شهر، فلا يجوز أن يمضي علينا شهر إلا ولنا تواصل مع المسجد الأقصى ونشد الرحال إليه ونصلي فيه ونعيش في ظلاله وجنانه وقبابه".
وتتواصل الدعوات الفلسطينية لتكثيف الرباط في المسجد الأقصى المبارك خلال الفترة المقبلة، وخاصة في ظل اقتراب شهر رمضان، وتهديدات العدو بفرض قيود إضافية على المسجد المحاصر منذ خمسة أشهر.
وأطلق شبان من القدس والداخل الفلسطيني المحتل، حملة تحت اسم "صلاتي في الأقصى"، للحث وتشجيع الأهالي على شد الرحال إلى المسجد الأقصى والصلاة فيه، خلال شهر رمضان على الرغم من تضييقات العدو.