غزة- سبأ:
تواصل المقاومة الفلسطينية مواجهة العدو الصهيوني والتصدي لقواته المتوغلة في قطاع غزة، عبر الاشتباك وإطلاق الصواريخ نحو مستوطنات الغلاف، مع دخول ملحمة "طوفان الأقصى" يومها الـ181.
وأعلنت سرايا القدس، في بلاغ للها الليلة الماضية، عن استهداف "سديروت" و"نيرعام"، و"كيسوفيم" ومستوطنات غلاف غزة، برشقةٍ صاروخية رداً على جرائم العدو.
كما أعلنت السرايا أنه بالاشتراك مع لواء العامودي - كتائب شهداء الأقصى، استهدفت تموضعاً لجنود وآليات العدو جنوب مدينة غزة بوابلٍ من قذائف الهاون من العيار الثقيل.
وفي وقتٍ سابق، دكّت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، قوةً صهيونية راجلةً بقذائف "الهاون"، وذلك شرق حي التفاح في مدينة غزة.
بدورها، دكّت كتائب شهداء الأقصى أيضاً تمركزاً لجنود العدو وآلياته العسكرية شمال خانيونس بقذائف "الهاون".
وبينما تمعن المقاومة الفلسطينية في تكبيد قوات العدو الخسائر الفادحة في العتاد والأرواح، أقرّ "جيش" العدو، الليلة الماضية، بإصابة طبيب في الاحتياط في تشكيل "الكوماندوز" إصابة خطرة في المعارك في جنوب القطاع.
تواصل المقاومة الفلسطينية مواجهة العدو الصهيوني والتصدي لقواته المتوغلة في قطاع غزة، عبر الاشتباك وإطلاق الصواريخ نحو مستوطنات الغلاف، مع دخول ملحمة "طوفان الأقصى" يومها الـ181.
وأعلنت سرايا القدس، في بلاغ للها الليلة الماضية، عن استهداف "سديروت" و"نيرعام"، و"كيسوفيم" ومستوطنات غلاف غزة، برشقةٍ صاروخية رداً على جرائم العدو.
كما أعلنت السرايا أنه بالاشتراك مع لواء العامودي - كتائب شهداء الأقصى، استهدفت تموضعاً لجنود وآليات العدو جنوب مدينة غزة بوابلٍ من قذائف الهاون من العيار الثقيل.
وفي وقتٍ سابق، دكّت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، قوةً صهيونية راجلةً بقذائف "الهاون"، وذلك شرق حي التفاح في مدينة غزة.
بدورها، دكّت كتائب شهداء الأقصى أيضاً تمركزاً لجنود العدو وآلياته العسكرية شمال خانيونس بقذائف "الهاون".
وبينما تمعن المقاومة الفلسطينية في تكبيد قوات العدو الخسائر الفادحة في العتاد والأرواح، أقرّ "جيش" العدو، الليلة الماضية، بإصابة طبيب في الاحتياط في تشكيل "الكوماندوز" إصابة خطرة في المعارك في جنوب القطاع.