طالقدس المحتلة- سبأ:
اعتبرت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، أنّ وزراء اليمين في الحكومة الصهيونية أكدوا أنهم لن يجلسوا في حكومة ستنهي الحرب على غزة من دون تحقيق إنجازات، وفي مقابل جزء من الأسرى فقط.
وأفادت صحيفة "إسرائيل هيوم" الصهيونية، بأنه "ما لم تكن هناك خطوة يصعب تمييزها من خلال صور جنود الجيش الصهيوني وهم يغادرون خانيونس، وأصداء المفاوضات وغبار شاحنات المساعدات التي تندفع إلى قطاع غزة، يبدو أنّ الخطوات الأخيرة التي يقودها نتنياهو والقيادة الأمنية جنباً إلى جنب تؤدي إلى هزيمة، وليس إلى نصرٍ مطلق".
وأوردت الصحيفة أنّ "الجناح اليميني في حكومة نتنياهو استيقظ صباح الإثنين على تقارير عن إحراز تقدم في صفقة يتم التوصل إليها خلف الحدود في مصر، وبدأ بالفعل رسم نهاية حكومة بنيامين نتنياهو".
وقالت الصحيفة: إنّ "المحادثة الطويلة التي أجراها نتنياهو أمس مع رئيس الصهيونية الدينية كانت تهدف إلى بقائه في الحكومة في الوقت الحالي".. مضيفة: إنه "كبادرة من نوعٍ ما، سيجتمع الكابينت السياسي- الأمني هذا المساء لتلقي بعض المعلومات بشأن ما يحدث في غزة وحول طاولة المفاوضات في القاهرة".
وأشارت إلى أنه "حتى الآن، تم استبعاد وزراء الكابينيت الموسّع من جميع القرارات المهمة: أُطلعوا بأثرٍ رجعي من دون القدرة على التأثير على الخطوات، وكان الهدف فقط توفيرهم ختم كوشير (شرعي)".
ولفتت "إسرائيل هيوم" إلى أنّ "داخل كابينت الحرب وفي المؤسسة الأمنية والعسكرية، هناك من هم على استعداد لإعطاء حماس مطالبها الأخيرة، تاركين "إسرائيل" في أصعب وضعٍ أمني منذ السابع من أكتوبر".
اعتبرت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، أنّ وزراء اليمين في الحكومة الصهيونية أكدوا أنهم لن يجلسوا في حكومة ستنهي الحرب على غزة من دون تحقيق إنجازات، وفي مقابل جزء من الأسرى فقط.
وأفادت صحيفة "إسرائيل هيوم" الصهيونية، بأنه "ما لم تكن هناك خطوة يصعب تمييزها من خلال صور جنود الجيش الصهيوني وهم يغادرون خانيونس، وأصداء المفاوضات وغبار شاحنات المساعدات التي تندفع إلى قطاع غزة، يبدو أنّ الخطوات الأخيرة التي يقودها نتنياهو والقيادة الأمنية جنباً إلى جنب تؤدي إلى هزيمة، وليس إلى نصرٍ مطلق".
وأوردت الصحيفة أنّ "الجناح اليميني في حكومة نتنياهو استيقظ صباح الإثنين على تقارير عن إحراز تقدم في صفقة يتم التوصل إليها خلف الحدود في مصر، وبدأ بالفعل رسم نهاية حكومة بنيامين نتنياهو".
وقالت الصحيفة: إنّ "المحادثة الطويلة التي أجراها نتنياهو أمس مع رئيس الصهيونية الدينية كانت تهدف إلى بقائه في الحكومة في الوقت الحالي".. مضيفة: إنه "كبادرة من نوعٍ ما، سيجتمع الكابينت السياسي- الأمني هذا المساء لتلقي بعض المعلومات بشأن ما يحدث في غزة وحول طاولة المفاوضات في القاهرة".
وأشارت إلى أنه "حتى الآن، تم استبعاد وزراء الكابينيت الموسّع من جميع القرارات المهمة: أُطلعوا بأثرٍ رجعي من دون القدرة على التأثير على الخطوات، وكان الهدف فقط توفيرهم ختم كوشير (شرعي)".
ولفتت "إسرائيل هيوم" إلى أنّ "داخل كابينت الحرب وفي المؤسسة الأمنية والعسكرية، هناك من هم على استعداد لإعطاء حماس مطالبها الأخيرة، تاركين "إسرائيل" في أصعب وضعٍ أمني منذ السابع من أكتوبر".