صنعاء - سبأ:
تفقد وكيل وزارة السياحة لقطاع المنشأت السياحية، فهد نزار، اليوم، الدورات الصيفية والطلاب الملتحقين بمراكز الشهيد الرئيس الصماد، والشهيد عبدالله علي مصلح، وزيد بن علي بجامع العصيمي.
وخلال الزيارة، اطلع الوكيل نزار ومعه وكيلا الوزارة المساعدان لقطاع المنشآت محمد الأمير والعلاقات العربية والدولية عادل عطيفة ومدير مديرية الثورة عقيل السقاف، على أنشطة الدورات الصيفية بتلك المراكز.
واستمعوا من القائمين عليها إلى إيضاح حول تنفيذ الأنشطة والبرامج الصيفية، ومدى الانضباط ونسبة الحضور والعناية والاهتمام بالجيل الناشئ، والعمل على تزكية نفوسهم وتربيتهم، وتنشئتهم تنشئة سليمة.
وثمن وكيل وزارة السياحة دور القائمين على الدورات الصيفية، والاهتمام بالطلاب والعناية بالتهذيب والتنشئة الإيمانية لهم بعيداً عن مفاسد الحياة المادية الراهنة.
ودعا النشء إلى أن يكونوا قدوة للطلاب في اهتمامهم وأخلاقهم وسلوكياتهم، وفي الاقتداء برسول الله صلوات الله عليه وآله في الربط بين العلم النافع والعمل.
وأشاد الوكيل نزار بتفاعل الطلاب مع الدورات الصيفية ومشاركتهم المتميزة للاستفادة من برامجها وأنشطتها، معتبراً الدورات الصيفية محطة مهمة لتزويدهم بالعلوم والتسلح بالهوية الإيمانية والثقافة القرآنية، وتعلم مبادئ الإسلام الحقة وإكسابهم مهارات وقدرات، ترّسخ المبادىء الإيمانية والمعرفة الذهنية والعلمية واللياقة البدنية.
وشدد على ضرورة حماية النشء والشباب من مخاطر الحرب الناعمة التي يسعى الأعداء من خلالها لمسخ هويتهم الإيمانية وإبعادهم عن السلوكيات والقيم والمبادئ الدينية.
كما أكد وكيل وزارة السياحة أهمية العمل الثقافي وآثاره في إعادة صياغة الوعي وتنميته وتعزيز قدرة الإنسان على المواجهة بالحجة والبينة .. لافتاً إلى أهمية تصحيح أفكار الإنسان ومساراته ومفاهيمه في الحياة، وبما يجعله يدرك المخاطر المحدقة ويتحرك ببصيرة ووعي.
وتطرق إلى حاجة النشء والشباب للدورات الصيفية التي تعزّز من الثقافة القرآنية والهوية الايمانية، وتسهم في تعريفهم بقيم ومبادئ الدين الحنيف، ومخاطر الغزو الفكري والثقافي، التي تهدف إلى تدجين أبناء الأمة ومسخ الهوية الايمانية والدينية والثقافية.
تفقد وكيل وزارة السياحة لقطاع المنشأت السياحية، فهد نزار، اليوم، الدورات الصيفية والطلاب الملتحقين بمراكز الشهيد الرئيس الصماد، والشهيد عبدالله علي مصلح، وزيد بن علي بجامع العصيمي.
وخلال الزيارة، اطلع الوكيل نزار ومعه وكيلا الوزارة المساعدان لقطاع المنشآت محمد الأمير والعلاقات العربية والدولية عادل عطيفة ومدير مديرية الثورة عقيل السقاف، على أنشطة الدورات الصيفية بتلك المراكز.
واستمعوا من القائمين عليها إلى إيضاح حول تنفيذ الأنشطة والبرامج الصيفية، ومدى الانضباط ونسبة الحضور والعناية والاهتمام بالجيل الناشئ، والعمل على تزكية نفوسهم وتربيتهم، وتنشئتهم تنشئة سليمة.
وثمن وكيل وزارة السياحة دور القائمين على الدورات الصيفية، والاهتمام بالطلاب والعناية بالتهذيب والتنشئة الإيمانية لهم بعيداً عن مفاسد الحياة المادية الراهنة.
ودعا النشء إلى أن يكونوا قدوة للطلاب في اهتمامهم وأخلاقهم وسلوكياتهم، وفي الاقتداء برسول الله صلوات الله عليه وآله في الربط بين العلم النافع والعمل.
وأشاد الوكيل نزار بتفاعل الطلاب مع الدورات الصيفية ومشاركتهم المتميزة للاستفادة من برامجها وأنشطتها، معتبراً الدورات الصيفية محطة مهمة لتزويدهم بالعلوم والتسلح بالهوية الإيمانية والثقافة القرآنية، وتعلم مبادئ الإسلام الحقة وإكسابهم مهارات وقدرات، ترّسخ المبادىء الإيمانية والمعرفة الذهنية والعلمية واللياقة البدنية.
وشدد على ضرورة حماية النشء والشباب من مخاطر الحرب الناعمة التي يسعى الأعداء من خلالها لمسخ هويتهم الإيمانية وإبعادهم عن السلوكيات والقيم والمبادئ الدينية.
كما أكد وكيل وزارة السياحة أهمية العمل الثقافي وآثاره في إعادة صياغة الوعي وتنميته وتعزيز قدرة الإنسان على المواجهة بالحجة والبينة .. لافتاً إلى أهمية تصحيح أفكار الإنسان ومساراته ومفاهيمه في الحياة، وبما يجعله يدرك المخاطر المحدقة ويتحرك ببصيرة ووعي.
وتطرق إلى حاجة النشء والشباب للدورات الصيفية التي تعزّز من الثقافة القرآنية والهوية الايمانية، وتسهم في تعريفهم بقيم ومبادئ الدين الحنيف، ومخاطر الغزو الفكري والثقافي، التي تهدف إلى تدجين أبناء الأمة ومسخ الهوية الايمانية والدينية والثقافية.
