صنعاء - سبأ :
تفقد عضو مجلس الشورى، عادل الحنبصي، ونائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني، الدكتور محمد السقاف، ومدير مكتب الشباب والرياضة في أمانة العاصمة، عبدالله عبيد، اليوم، الدورات الصيفية في عدد من المدارس بمديرية بني الحارث.
واطلعوا ومعهم نائب مدير مكتب الشباب في الأمانة، زيد جحاف، على الأنشطة الصيفية في مدارس الإمام أحمد بن القاسم بالجامع الكبير في الروضة، وشهداء بني الحارث النموذجية في بيت الحنبصي، والشهيد عبدالملك واصل في حي الحمأ، وأشبال المسيرة، وطوفان الأقصى، والمخيم الكشفي المقام في مدارس صروح العلم بحي المطار.
واستمعوا إلى نماذج من طلاب المدارس الصيفية في التلاوات العطرة للقرآن الكريم، ومواهب في الخطابة والشعر والإنشاد .. معبرين عن إعجابهم بمهارات وإبداعات الطلاب، وحثوا أولياء الأمور على الدفع بأبنائهم إلى الدورات الصيفية.
كما استمع الزائرون من مدير المنطقة التعليمية في المديرية، عبدالسلام الغولي، إلى شرح مفصل عن سير أنشطة الدورات الصيفية والصعوبات التي تواجهها، وعدد المدارس أكثر من ٢٤٠ مدرسة صيفية للذكور والإناث، وكذا مستوى الإقبال الكبير للالتحاق بهذه الدورات.
كما تفقد عضو مجلس الشورى، عادل الحنبصي، ومدير مديرية بني الحارث، حمد بن راكان، ومدير إدارة الأمن في المديرية، العميد زيد القطابري، ووجهاء وعقال وشخصيات اجتماعية، الدورات والأنشطة الصيفية في مدرسة شهداء بني الحارث النموذجية في المديرية.
وتعرفوا على طبيعة الأنشطة والمواد التي تدّرس للطلاب، ومدى إقبالهم لتلقي العلوم النافعة، وصقل وتنمية المواهب والمهارات في مختلف المجالات الإبداعية، وكذا الاحتياجات الخاصة بالمدرسة النموذجية.
وأكد الزائرون أن الزيارات تعكس الاهتمام والحرص على إنجاح الأنشطة والدورات الصيفية، التي تسهم في تنوير الطلاب بثقافة القرآن الكريم والعلم والوعي .. مشيدين بجهود الكادر التعليمي والأنشطة المتنوعة.
إلى ذلك، تفقد الوكيل المساعد في أمانة العاصمة، أحسن قاضي، ومدير مكتب التربية والتعليم في الأمانة، عبدالقادر المهدي، وعضو دائرة العلماء والمتعلمين، العلامة شرف الدين الوادعي، ومدير منطقة آزال التعليمية، علي الحجازي، الدورات الصيفية في مدارس الرماح والغولي وغبش في مديرية آزال.
واستمعوا إلى نماذج من الطلاب والمواهب والإبداعات في مختلف المجالات، وكذا إلى شرح من مديري المدارس الصيفية حول الأنشطة التعليمية في حفظ القرآن الكريم، والعلوم والثقافة وغيرها، والجهود المبذولة في إقامة الدورات والتحاق الطلاب فيها.
وأشاد الزائرون بالمواهب الإبداعية، ومستوى تفاعل وإقبال الطلاب على الدورات الصيفية، وجهود القائمين والكوادر التعليمية، وحرصهم على إنجاح الدورات الصيفية، وتحقيق أهدافها.
وحثوا على تضافر الجهود، والتحرك الفاعل من الجميع لمساندة وإنجاح الدورات الصيفية وأنشطتها وبرامجها الهادفة، وكذا تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الدورات، وتشجيع الأبناء على استغلال أوقات فراغهم بما يعود بالنفع لهم ولمجتمعهم ووطنهم.
كما تفقد رئيس الدائرة الثقافية الجهادية بوزارة الدفاع، حسين الجبين، ومدير مديرية السبعين، محمد الوشلي، ومندوب وزارة الدفاع في المديرية، محمد القاسمي، عددا من المدارس الصيفية المفتوحة والنموذجية في المديرية.
وخلال الزيارة، حث الجبين إدارات المدارس الصيفية والقائمين عليها على الاهتمام بالطلاب، وتوسيع مداركهم العلمية والمعرفية، وصقل مواهبهم ومهاراتهم، وتسليحهم بالقرآن الكريم والهوية الإيمانية، والاقتداء بالرسول الكريم - صلى الله عليه وآله وسلم.
من جانبه، أشار الوشلي والقاسمي إلى أن آثار النشاط التعليمي عظيمة، وأكدا حاجة النشء والشباب لإقامة الدورات لربطهم بدينهم وهويتهم الإيمانية، وتحصينهم من الثقافات المغلوطة.
تفقد عضو مجلس الشورى، عادل الحنبصي، ونائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني، الدكتور محمد السقاف، ومدير مكتب الشباب والرياضة في أمانة العاصمة، عبدالله عبيد، اليوم، الدورات الصيفية في عدد من المدارس بمديرية بني الحارث.
واطلعوا ومعهم نائب مدير مكتب الشباب في الأمانة، زيد جحاف، على الأنشطة الصيفية في مدارس الإمام أحمد بن القاسم بالجامع الكبير في الروضة، وشهداء بني الحارث النموذجية في بيت الحنبصي، والشهيد عبدالملك واصل في حي الحمأ، وأشبال المسيرة، وطوفان الأقصى، والمخيم الكشفي المقام في مدارس صروح العلم بحي المطار.
واستمعوا إلى نماذج من طلاب المدارس الصيفية في التلاوات العطرة للقرآن الكريم، ومواهب في الخطابة والشعر والإنشاد .. معبرين عن إعجابهم بمهارات وإبداعات الطلاب، وحثوا أولياء الأمور على الدفع بأبنائهم إلى الدورات الصيفية.
كما استمع الزائرون من مدير المنطقة التعليمية في المديرية، عبدالسلام الغولي، إلى شرح مفصل عن سير أنشطة الدورات الصيفية والصعوبات التي تواجهها، وعدد المدارس أكثر من ٢٤٠ مدرسة صيفية للذكور والإناث، وكذا مستوى الإقبال الكبير للالتحاق بهذه الدورات.
كما تفقد عضو مجلس الشورى، عادل الحنبصي، ومدير مديرية بني الحارث، حمد بن راكان، ومدير إدارة الأمن في المديرية، العميد زيد القطابري، ووجهاء وعقال وشخصيات اجتماعية، الدورات والأنشطة الصيفية في مدرسة شهداء بني الحارث النموذجية في المديرية.
وتعرفوا على طبيعة الأنشطة والمواد التي تدّرس للطلاب، ومدى إقبالهم لتلقي العلوم النافعة، وصقل وتنمية المواهب والمهارات في مختلف المجالات الإبداعية، وكذا الاحتياجات الخاصة بالمدرسة النموذجية.
وأكد الزائرون أن الزيارات تعكس الاهتمام والحرص على إنجاح الأنشطة والدورات الصيفية، التي تسهم في تنوير الطلاب بثقافة القرآن الكريم والعلم والوعي .. مشيدين بجهود الكادر التعليمي والأنشطة المتنوعة.
إلى ذلك، تفقد الوكيل المساعد في أمانة العاصمة، أحسن قاضي، ومدير مكتب التربية والتعليم في الأمانة، عبدالقادر المهدي، وعضو دائرة العلماء والمتعلمين، العلامة شرف الدين الوادعي، ومدير منطقة آزال التعليمية، علي الحجازي، الدورات الصيفية في مدارس الرماح والغولي وغبش في مديرية آزال.
واستمعوا إلى نماذج من الطلاب والمواهب والإبداعات في مختلف المجالات، وكذا إلى شرح من مديري المدارس الصيفية حول الأنشطة التعليمية في حفظ القرآن الكريم، والعلوم والثقافة وغيرها، والجهود المبذولة في إقامة الدورات والتحاق الطلاب فيها.
وأشاد الزائرون بالمواهب الإبداعية، ومستوى تفاعل وإقبال الطلاب على الدورات الصيفية، وجهود القائمين والكوادر التعليمية، وحرصهم على إنجاح الدورات الصيفية، وتحقيق أهدافها.
وحثوا على تضافر الجهود، والتحرك الفاعل من الجميع لمساندة وإنجاح الدورات الصيفية وأنشطتها وبرامجها الهادفة، وكذا تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الدورات، وتشجيع الأبناء على استغلال أوقات فراغهم بما يعود بالنفع لهم ولمجتمعهم ووطنهم.
كما تفقد رئيس الدائرة الثقافية الجهادية بوزارة الدفاع، حسين الجبين، ومدير مديرية السبعين، محمد الوشلي، ومندوب وزارة الدفاع في المديرية، محمد القاسمي، عددا من المدارس الصيفية المفتوحة والنموذجية في المديرية.
وخلال الزيارة، حث الجبين إدارات المدارس الصيفية والقائمين عليها على الاهتمام بالطلاب، وتوسيع مداركهم العلمية والمعرفية، وصقل مواهبهم ومهاراتهم، وتسليحهم بالقرآن الكريم والهوية الإيمانية، والاقتداء بالرسول الكريم - صلى الله عليه وآله وسلم.
من جانبه، أشار الوشلي والقاسمي إلى أن آثار النشاط التعليمي عظيمة، وأكدا حاجة النشء والشباب لإقامة الدورات لربطهم بدينهم وهويتهم الإيمانية، وتحصينهم من الثقافات المغلوطة.
