جنيف - سبأ:
صرح مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس ادهانوم غيبريسوس اليوم، أن كمية الوقود في مستشفيات جنوب قطاع غزة، لا تكفي إلا لثلاثة أيام فقط.
واضاف غيبريسوس على منصة إكس، اليوم الأربعاء، إن "الوقود في مستشفيات جنوب غزة يكفي لثلاثة أيام فقط، ما يعني أن عملها قد يتوقف قريبا".
وأكد أن "أحد المستشفيات الثلاثة في رفح، وهو مستشفى النجار، بات خارج الخدمة بسبب العملية العسكرية في رفح"، محذرا من أن إغلاق المعبر الحدودي ما زال يمنع الأمم المتحدة من إدخال الوقود، الذي من دونه ستتوقف كل العمليات الإنسانية، كما يعيق أيضا إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة".
وأشار مدير منظمة الصحة العالمية إلى أنه "في حين أن العمليات الإنسانية المحدودة تحتاج إلى توسيع نطاقها بشكل عاجل، فإن عملية رفح العسكرية تحد بشكل أكبر من قدرتنا على الوصول إلى آلاف الأشخاص الذين يعيشون في ظروف مزرية من دون طعام، ومن دون مرافق للصرف الصحي، ومن دون خدمات صحية ومن دون أمن كافٍ".
مضيفا "يجب أن يتوقف هذا الآن".
وتسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بكارثة إنسانية في القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2,4 مليون نسمة، وأدى حتى اللحظة إلى استشهاد 34844 مواطنا، وإصابة أكثر من 78404، وإحداث دمار هائل في القطاع، وحدوث حالات مجاعة.
صرح مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس ادهانوم غيبريسوس اليوم، أن كمية الوقود في مستشفيات جنوب قطاع غزة، لا تكفي إلا لثلاثة أيام فقط.
واضاف غيبريسوس على منصة إكس، اليوم الأربعاء، إن "الوقود في مستشفيات جنوب غزة يكفي لثلاثة أيام فقط، ما يعني أن عملها قد يتوقف قريبا".
وأكد أن "أحد المستشفيات الثلاثة في رفح، وهو مستشفى النجار، بات خارج الخدمة بسبب العملية العسكرية في رفح"، محذرا من أن إغلاق المعبر الحدودي ما زال يمنع الأمم المتحدة من إدخال الوقود، الذي من دونه ستتوقف كل العمليات الإنسانية، كما يعيق أيضا إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة".
وأشار مدير منظمة الصحة العالمية إلى أنه "في حين أن العمليات الإنسانية المحدودة تحتاج إلى توسيع نطاقها بشكل عاجل، فإن عملية رفح العسكرية تحد بشكل أكبر من قدرتنا على الوصول إلى آلاف الأشخاص الذين يعيشون في ظروف مزرية من دون طعام، ومن دون مرافق للصرف الصحي، ومن دون خدمات صحية ومن دون أمن كافٍ".
مضيفا "يجب أن يتوقف هذا الآن".
وتسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بكارثة إنسانية في القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2,4 مليون نسمة، وأدى حتى اللحظة إلى استشهاد 34844 مواطنا، وإصابة أكثر من 78404، وإحداث دمار هائل في القطاع، وحدوث حالات مجاعة.