بروكسل- سبأ:
كشفت وكالة أنباء "رويترز" العالمية، اليوم الجمعة، بأن جامعة "غينت" البلجيكية، قطعت علاقاتها مع ثلاث مؤسسات صهيونية.
ونقلت الوكالة عنّ رئيس الجامعة ريك فان دي فالي في بيان له، قوله: إنّ "الجامعة قرّرت قطع علاقاتها مع ثلاث مؤسسات تعليمية أو بحثية صهيونية، لأنها لم تعد تتفق مع سياسة الجامعة في مجال حقوق الإنسان".
وأضاف: "إنه تم قطع العلاقات مع معهد حولون للتكنولوجيا، ومعهد ميغال الجليل للأبحاث، ومركز فولكاني، الذي يجري أبحاثاً زراعية".
وتابع قائلاً: "إننا نقيّم حالياً هؤلاء الشركاء الثلاثة على أنهم يمثّلون مشكلة، وفقاً لاختبار حقوق الإنسان، الذي أجرته جامعة غينت، على عكس التقييم الإيجابي الذي قدّمناه لهؤلاء الشركاء في بداية تعاوننا".
وخلُص تحقيق أجرته جامعة غينت إلى أن الشراكات مع معهد أبحاث "الجليل ميغال" ومركز "فولكاني"، "لم تعد مرغوبة" بسبب ارتباطهما بالوزارات الصهيونية، كما أن التعاون مع معهد "حولون"، "كان يمثّل مشكلة" لأنه قدّم الدعم المادي للجيش في العمليات في غزة".
وجاء قرار الجامعة في حين يحتج المتظاهرون المؤيدون للفلسطينيين فيها، على الهجوم العسكري الصهيوني على غزة ويحتلون أجزاء من الجامعة منذ أوائل هذا الشهر.
في السياق ذاته، صوّتت هيئة تدريس الآداب والعلوم في جامعة كولومبيا الأمريكية، أمس الخميس، لمصلحة حجب الثقة عن رئيسة الجامعة، مينوش شفيق، في علامة على تزايد المعارضة بشأن تعاملها مع التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين.
وبحسب صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية، صوّت 709 أساتذة من الهيئة، لمصلحة القرار، الذي قدّمه فرع كولومبيا في "الجمعية الأمريكية غير الربحية لأساتذة الجامعات".. مضيفةً: إنّ 65 في المائة من هؤلاء أعربوا عن عدم ثقتهم بشفيق.
كشفت وكالة أنباء "رويترز" العالمية، اليوم الجمعة، بأن جامعة "غينت" البلجيكية، قطعت علاقاتها مع ثلاث مؤسسات صهيونية.
ونقلت الوكالة عنّ رئيس الجامعة ريك فان دي فالي في بيان له، قوله: إنّ "الجامعة قرّرت قطع علاقاتها مع ثلاث مؤسسات تعليمية أو بحثية صهيونية، لأنها لم تعد تتفق مع سياسة الجامعة في مجال حقوق الإنسان".
وأضاف: "إنه تم قطع العلاقات مع معهد حولون للتكنولوجيا، ومعهد ميغال الجليل للأبحاث، ومركز فولكاني، الذي يجري أبحاثاً زراعية".
وتابع قائلاً: "إننا نقيّم حالياً هؤلاء الشركاء الثلاثة على أنهم يمثّلون مشكلة، وفقاً لاختبار حقوق الإنسان، الذي أجرته جامعة غينت، على عكس التقييم الإيجابي الذي قدّمناه لهؤلاء الشركاء في بداية تعاوننا".
وخلُص تحقيق أجرته جامعة غينت إلى أن الشراكات مع معهد أبحاث "الجليل ميغال" ومركز "فولكاني"، "لم تعد مرغوبة" بسبب ارتباطهما بالوزارات الصهيونية، كما أن التعاون مع معهد "حولون"، "كان يمثّل مشكلة" لأنه قدّم الدعم المادي للجيش في العمليات في غزة".
وجاء قرار الجامعة في حين يحتج المتظاهرون المؤيدون للفلسطينيين فيها، على الهجوم العسكري الصهيوني على غزة ويحتلون أجزاء من الجامعة منذ أوائل هذا الشهر.
في السياق ذاته، صوّتت هيئة تدريس الآداب والعلوم في جامعة كولومبيا الأمريكية، أمس الخميس، لمصلحة حجب الثقة عن رئيسة الجامعة، مينوش شفيق، في علامة على تزايد المعارضة بشأن تعاملها مع التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين.
وبحسب صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية، صوّت 709 أساتذة من الهيئة، لمصلحة القرار، الذي قدّمه فرع كولومبيا في "الجمعية الأمريكية غير الربحية لأساتذة الجامعات".. مضيفةً: إنّ 65 في المائة من هؤلاء أعربوا عن عدم ثقتهم بشفيق.